مركز الروايات

مرحباً 👋يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك.يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 58

  1. الرئيسية
  2. محاكاة الشرير: تم استخراج عظام الإمبراطور الأعلى في البداية
  3. الفصل 58
Prev
Next
زورونا على ديسكورد واقترحوا أي رواية تحبّون نترجمها على الموقع: للانضمام اضغط هنا

الفصل 58: استخدام جلد النمر والتلويح بالراية

لم تستدرج ليو رُويُويه الابتعاد إلا بعد أن عادت بإرادتها إلى الاستلقاء، ورفعت الغطاء فوقها، وعادت إلى النوم

ظل تعبير لو تشيان هادئًا وهو يحدّق بلا مبالاة في «الكتاب الحق للطلاسم» بين يديه، لكنه أطلق في قلبه زفرة ارتياح خفية

غير أن «الوضع الأسمى» كبَح تقلّباته الشعورية، كأنها بئر عتيقة ساكنة

بعد أن اختبر في المحاكي قدرات الاستشعار المرعبة لعالم الإنسان السماوي، لم يكن لو تشيان ليرتكب خطأ ساذجًا كهذا مرة أخرى

لو أظهر آنفًا لمحة واحدة من انفعال غير معتاد، لالتقطته ليو رُويُويه فورًا، ولكُشف أمره

«لقد راهنتُ على الخطة الصحيحة

هذه الحركة، استعارة مهابة النمر وارتداء جلده، أخافتها فعلًا»

في وقت سابق، داخل «محاكي الأشرار»، كان مجرد اسم «السيد العميق للطلاسم» قد أرعب الطبيب الشبحي السيد، وهو إنسان سماوي ذو ثلاث دورات، حتى كاد يفقد وعيه، وكأن هذا الاسم يلامس محرّمًا خاصًا

هذا الطارئ جعل لو تشيان يدرك على الفور فرادة هذا السيد الغامض للطلاسم، «السيد العميق للطلاسم»

لذلك قرر هذه المرة أن يستخدمه لترويع ليو رُويُويه ذات النوايا السيئة، ليرى هل ينجح في ردعها والسيطرة عليها

لكن لم يتوقع أن يكون الأثر صاعقًا

«ردّة فعل ليو رُويُويه، وهي إنسان سماوي بخمس دورات، كانت شبه مطابقة لما حدث للطبيب الشبحي السيد داخل المحاكي، لقد ارتاعت حتى الذهول»

«أن يُفزع إنسانًا سماويًا لمجرد اسمه حتى يخفق قلبه وتضيع روحه، فأي مرتبة بلغها هذا السيد العميق للطلاسم»

«أهو إنسان سماوي في المستوى الثامن، أم فوق عالم الإنسان السماوي أصلًا»

دهش لو تشيان في قرارة نفسه وهو يتمتم

في هذه اللحظة فقط أدرك كم كان ثمينًا «الكتاب الحق للطلاسم» الذي أرسلته عائلة لو آنذاك

وبالمقارنة، ففي المحاكاة الثانية حين طلب من لو تشونغ أن يطلب من العائلة مخطوطات سرية، باعه لو تشونغ

كانت عائلة لو تعلم أنه يريده، ولغرض ما، أوصلت «الكتاب الحق للطلاسم» إلى يديه

ومثل هذه الكتب الخطية الحقّة ليست مما يُمنح بسهولة

فهي تدون الطلاسم من الدرجة الأولى حتى الخامسة، ويمكنها أن تكون تقريبًا أساسًا تقوم عليه العائلات الأرستقراطية لتنشئة «سادة الطلاسم» الموافقين لها

وفوق ذلك، فإن مثل هذه الكتب التي تتضمن خلاصات في الطلاسم تعد ملكًا خاصًا لسادة الطلاسم، ولا تُمنح للغير إلا إن كانت الصلة وثيقة للغاية

ولولا وجود هذا «الكتاب الحق للطلاسم» كشاهد، لما ارتاعت ليو رُويُويه بهذه السهولة

«امتلاك الكتاب الحق للطلاسم، هل يعني أن لعائلة لو صلة ما بهذا السيد الغامض للطلاسم، السيد العميق للطلاسم»

«أيمكن أن يكون هذا السيد العميق للطلاسم ضمن القوة التي تحميني أيضًا؟ وهل بعد التوجّه جنوبًا، كما ذكرت عائلة لو، أستطيع أن…»

«مهلًا، لا، لقد قال الطبيب الشبحي السيد إن السيد العميق للطلاسم يبدو أنه في العاصمة الإمبراطورية، لا في الجنوب…»

تشابكت الأفكار في ذهن لو تشيان، فالمعلومات قليلة إلى حد لا يتيح الجزم

لكن المؤكّد أنه استعان بهذا «السيد» غير المرئي لردع ليو رُويُويه

خفض نظره ببطء إلى ذلك الإنسان السماوي الغامض الملتف بغطاء على السجادة وهو يرتجف، وبينما يتعجب في قلبه، دبّت فيه الحماسة أيضًا

ما دام جلد النمر لم يُنتزع، يستطيع أن يكون أجرأ في تحركاته من الآن فصاعدًا

ففي السابق، ومع مراقبة ليو رُويُويه المتربّصة في الظل، كان أي تحرك يُكتشف بسهولة ويُفضَح

أما الآن، فحتى لو كُشف عن أمر زراعته أو غيره، فيمكن ردّه إلى «الأستاذ الغامض» المسمى السيد العميق للطلاسم

أستاذي، السيد العميق للطلاسم

غير راضين؟ اذهبوا وابحثوا عنه

هذا «زعيم فائق» قادر على حمايتي أكثر حتى من «عائلة لو»

«في المحاكاة القادمة، أستطيع أن أحاول التنقيب عن معلومات تتعلق بأستاذي الرخيص هذا، السيد العميق للطلاسم»

«وفي الوقت نفسه، أستطيع أن أحاول التواصل مع القوة التي تقف خلف ليو رُويُويه بهوية تلميذ السيد العميق للطلاسم»

«كذلك، عند النزول جنوبًا إلى جبال العشرة آلاف، لا بد من التحري عن الكيان الذي قالت عائلة لو إنه قادر على حمايتي»

على أن عليه قبل ذلك أن ينتظر نهاية المحاكاة الرابعة

نظر لو تشيان إلى المحاكي وتنهد، فهو يعلم أن «ذاته» في المحاكاة الرابعة قد شُلّت فعلًا

انقلب الفضاء، وتبدّل الأسود والأبيض

لحسن الحظ أنك أنت وسو مي نُقلتُما بفضل «طلسم دم البديل للهروب بالحياة» إلى غابة جبلية عتيقة

لا إلى نطاق مخلوق شؤم عظيم أو جحره

لكن، وإن نجوت من الموت، فحالُك الآن لا يزال سيئًا للغاية

احترقتْ مدة حياتك حتى صرت كشمعة في مهب الريح، تبدو في الثامنة عشرة، لكن جسدك جسد رجل في الثلاثمئة

وهناك أيضًا ارتداد «تسع خطوات تعلو السماء»، ودَين السماء والأرض، وقد يستلزم سداده مئة عام أو ثمانين على الأقل

وفوق هذا، تنتشر داخل جسدك طاقة روحية باردة مرعبة، حتى كادت تجمّدك

لقد أدركت بعمق أنك قد شُللت بالفعل

ومن الآن فصاعدًا، ما عليك إلا انتظار الموت

غير أنك لا تشعر بالندم

«محاكيات عدة، أُقتَل مرارًا، وأُطارَد بلا توقف، ككلب شارد، وأُضرَب مرارًا. هذه المرة، أخيرًا رددت الضربة»

«ذلك الجسد الأصلي لا فائدة منه، عديم النفع تمامًا، لا يعرف سوى الاختباء. وعند الجدّ، أنا من ينجز الأمر…»

بدأت تشعر ببرودةٍ تسري في جسدك، وبأفكارك تتلاشى، وأنت تفقد وعيك رويدًا

«لو يا أخي، لو يا أخي، ما بك؟ أنت شديد البرودة…» وبينما أنت غائب عن الوعي، تناهى إلى سمعك على نحو مبهم صوت سو مي المذعور

وفي غمرة الدوار، رُفعتَ وسُحبتَ وسِير بك نحو جهةٍ ما

…

بعد ثلاثة أيام لفّك دفءٌ ما فأفقت ببطء، لتجد نفسك في كهف، ملقى في حضن سو مي، وأمامك حطب مشتعل، وبعض جثث حيوانات صغيرة

نظرت بصمت إلى سو مي المنهكة وقد غلبها النوم أمامك، تتساءل كيف لفاقدة البصر أن تجرّ مُقعدًا مثلك، وتجد كهفًا، وتبقى على قيد الحياة ثلاثة أيام

بمعنى ما، لقد دمّرت حياة سو مي، وتسببت في موت أخيها ميتة شنيعة، وجررتَها إلى هذا الاضطراب

حتى أنت، الذي كنت تعدّ نفسك قاسيًا، شعرت في هذه اللحظة بوخزة ذنب

لو كان الأمر سابقًا، لكان بوسعك الاتكال على زراعتك لتُخرج سو مي من هنا

لكن تحت غزو الطاقة الباردة، تجمّدت قنواتك كاملًا حتى عجزت عن الحركة، وصار تحريك الطاقة الروحية داخل جسدك عسيرًا، كأنك شخص بلا حول

في هذه اللحظة، لم يبق نافعًا فيك إلا عيناك وفمك

هممت بالانتحار وإنهاء المحاكاة، لكنك إذ تنظر إلى سو مي المتعبة النائمة أمامك، علقت في حيرة

«تبًا، أي محاكي أشرار هذا؟ أي شرير يُطارَد كل يوم؟ هذا العالم المقيت سيحوّل الناس إلى أشباح عاجلًا أم آجلًا»

Prev
Next

Comments for chapter "الفصل 58"

5 1 vote
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

naruto-reborn-with-the-template-system
ناروتو: الميلاد الجديد مع نظام القوالب
16.10.2025
ldQmnMJLhqHuYyNpV_MWEqtjrB2E6QNHfSibnH4WG0k-2-2
نقاط فنون القتال: الكمال في ثانية واحدة
14.10.2025
a58BP2EssBYky4NCuCwlH_Mwxd9UQnooxy47Eu4tSe8
المحيط اللامتناهي: الهروب من قارب الكانو
13.10.2025
5dKIQkwYfYsk2jW6XZH8g6YcyLLNKlZifjhwYcV23KA
رواية سادة الشتاء ابدأ بالاستخبارات اليومية
16.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz