مركز الروايات

مرحباً 👋يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك.يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 23

  1. الرئيسية
  2. الخيميائي في هاري بوتر
  3. الفصل 23
Prev
Next
زورونا على ديسكورد واقترحوا أي رواية تحبّون نترجمها على الموقع: للانضمام اضغط هنا

الفصل 23: الممر السري وفيلتش

ومع ذلك، فمن غير المعقول أن تكون لوحة تحكمه نسخة مبتورة بلا وظيفة خريطة، ظلّ ألبرت في مزاج يسمح بأن يسخر من لوحته قليلًا، وبعد أن وجد غرفة المتطلبات تحسّن مزاجه كثيرًا

لا مفر، ففي الروايات الإلكترونية التي قرأها من قبل كان نظام البطل المدمج قويًا جدًا، وما إن يفعّل وظيفة المسح حتى لا يختبئ شيء

الآن وهو يفكّر بالأمر يجد أن وظائف لوحه قليلة على نحو يبعث على الشفقة

في الحقيقة كان ألبرت سعيدًا لامتلاكه ميزة اللوح الذهبية أصلًا

تمتم ألبرت: أتذكّر أن مكتب الناظر أيضًا في الطابق الثامن، لكنني لا أعرف في أي جهة منه

بالطبع لم تكن لديه أي نية للذهاب إلى مكتب الناظر، فإذا انتبه له العجوز دمبلدور فستغدو حياته في المدرسة صعبة

فاللوحات منتشرة في أرجاء قلعة هوغوورتس، وسيكون من السهل على دمبلدور أن يعرف ما الذي يفعله أي طالب

انعطف ألبرت زاويتين إضافيتين ووجد درجًا يقود إلى الأسفل

نزل الدرج وبدأ يتجول في أنحاء القلعة، ليكتشف أنه تاه

حسنًا، ربما لا يُسمّى تيهًا، بل لأنه لم يأتِ إلى هذا المكان من قبل

توقّف ألبرت أمام جدار، ولمع ضوء عصاه على النقوش فوقه، ومدّ يده وطرق بخفة، فكان صلبًا

ومع ذلك فقد شكّ ألبرت في وجود ممر سري هنا، فلا بدّ من ذلك، فالنقوش التي تصوّر الغريفون على الجدار مريبة جدًا، فعادة ما تخفي أمثال هذه المواضع أبوابًا خفية وممرات سرية

خرج نِك من الجدار المجاور وقال وهو يحدّق بدهشة في ألبرت الذي كان يفحص النقوش: يا فتى، ماذا تفعل هنا

ارتاع ألبرت من الصوت المفاجئ وشعر كأن قلبه سيقفز من صدره

أخذ ألبرت عدة أنفاس عميقة حتى هدأ خفقانه السريع، وقال لنيك متذمّرًا: لا تكن متفلّتًا هكذا، ستفزع الناس إلى الموت

قال نِك رافعًا حاجبيه: آسف، لم أقصد أن أخيفك، ثم سأل من جديد: ماذا تفعل هنا

أجاب ألبرت بصراحة: أتنزّه

قال نِك وهو يتلفّت إلى الردهة في حيرة إذ كان الوقت مبكرًا جدًا: تنزّه في هذا الوقت

قال ألبرت: نعم، تنزّه، سيد نيكولاس، هل لديك وقت لتعرّفني إلى هوغوورتس، فالمكان هنا كالمتاهة، وقد تهت مصادفةً وأنا أتنزّه، ونظر إلى نِك مبتسمًا، فلو وافق على مساعدته سيوفّر عليه وقتًا كثيرًا

أجاب نِك بأدب معتذرًا: أوه، أرى أن استكشاف القلعة أحد أعظم متع الطلبة الجدد

قال ألبرت غير آبه برفضه: معك حق، ثم حيّاه مبتسمًا وعاد إلى فحص لوحة الغريفون أمامه

هزّ نِك رأسه وهو ينظر إلى ظهر ألبرت وذكّره قائلًا: إذا أردت فتح ذلك الباب فالمفتاح في مخالب الغريفون

قال: شكرًا لك، وما إن سمع ذلك حتى مدّ ألبرت يده إلى مخالب الغريفون وطرقها برفق مرات قليلة، فانفتح الباب الحجري ببطء كاشفًا عن ممر سري ضيق في الداخل

قال ألبرت وهو يومئ قليلًا للروح شاكرًا: إلى لقاء يا سيد نيكولاس، ثم رفع عصاه ومشى داخل الممر السري

الداخل ضيّق جدًا ولا يتيح المرور إلا لشخص واحد، وهو بالتأكيد مكان غير مناسب لمصاب برهاب الأماكن المغلقة

كان ألبرت يشعر بأنه يهبط إلى الأسفل، ولم يكن يعلم إلى أين يقود الممر، لكن مجرّد اكتشافه أمرٌ جيّد بالنسبة إليه

وبالفعل، فإن الأشباح واللوحات التي تقطن القلعة تعرف عن هوغوورتس أكثر

كان المخرج مخفيًا خلف لوحة، وبعد أن أزاح ألبرت اللوحة حدّق فيه شيخ بثياب نوم متضايقًا وهو يتذمّر من أنه أزعجه عن راحته

قال ألبرت معتذرًا للشيخ في اللوحة: المعذرة على الإزعاج، ثم واصل السير إلى الأمام وهو يشعر أنه قد يتيه من جديد

لكن

هذه المرة وجد ألبرت الدرج المتحرك

ومهما رآه من قبل فقد كان دائمًا يعدّ الدرج المتحرك منظرًا بديعًا

ويُقال إن الدرج المتحرك وغرفة المتطلبات كِلاهما من عمل روينا رافينكلو، ترى هل أستطيع بلوغ ذلك المستوى يومًا ما

وعلى ذكر ذلك، أيمكن أن تكون روينا رافينكلو قد أخفت سرًا ما في غرفة المتطلبات

فأليس سليذرين قد أبقى بازيليسكًا في غرفة الأسرار

إذا فكّرت بالأمر وجدته منطقيًا، وفي المرة القادمة حين أذهب إلى هناك سأجرّب بالتأكيد، فربما أستخرج سرًا ما

استغرق نزول ألبرت السلالم عشر دقائق، وصادف في الطريق درجًا يبدّل شكله فاضطر إلى البقاء في مكانه حتى يعود إلى وضعه الأصلي، ولحسن الحظ لم ينتظر طويلًا، حسنًا، لنقل إنه يشكر ميرلين الآن

وما إن دخل الردهة حتى استرعى انتباهه قط، كان هزيلًا قليلًا، وفروه رمادي داكن، ولا يقارن بقطّه توم

انحنى ليلاطفه، لكن القط هرب بسرعة واختفى في لمح البصر

كان ألبرت يعرف أنه على الأرجح قطّ فيلتش، واسمه السيدة كذا، ورغم أنه قرأ كتب هاري بوتر وشاهد الأفلام، إلا أنه مع مرور الوقت نسي بعض الأمور غير المهمة، ولا سيما أسماء الشخصيات الثانوية

ولولا أنه كتب قصة معجبة من قبل وبحث عن معلومات كثيرة لنسيها أسرع على الأغلب

هرب القط على الأرجح ليجلب المساعدة، ولم يكن ألبرت قلقًا من أن يأتي فيلتش ليثير معه المتاعب

فقد كانت الساعة قد تجاوزت السادسة، وكان الفجر لم يطلع تمامًا بعد، وكل ذلك لأن المطر يهطل في الخارج

وما إن همّ ألبرت بدخول القاعة الكبرى حتى سمع تذمّرًا خافتًا، فإذا بفيلتش المتقدّم في السن قليلًا يتجه نحوه حاملًا مصباح زيت

لاحظ ألبرت أن فيلتش ما يزال يغلبه النعاس، ولا يرتدي سوى معطف، وعلى طرف فمه ابتسامة سرور أشبه بابتسامة من ظفر بصيد

رفع ألبرت يده محييًا كأنه يلتقي صديقًا مألوفًا وقال: صباح الخير يا سيد فيلتش

مدّ فيلتش يده ليمسك بألبرت، لكن هذا تراجع خطوة فتفادى القبض عليه بسهولة

قال ألبرت وهو يخرج ساعة الجيب من جيبه ويتحقق من الوقت ثم يناولها لفيلتش: بالطبع إنه صباح، إنها 6:15 يا سيد فيلتش، متى تُقدّم الوجبات في القاعة

تجمّد فيلتش بدوره لأن ألبرت تعمّد أن يقرّب عصاه من ساعة الجيب كي يرى الوقت بوضوح

وكان فيلتش الذي ظنّ في البداية أنه أمسك بطالب يتسكّع ليلًا قد فقد ملامح الانتصار فجأة، مثل طفل سمع أن حفلة الهالووين أُلغيت

والحقيقة أنه كان صباحًا فعلًا، ورغم أن الظلام ما زال مخيمًا فإن بقية الطلبة لم يستيقظوا بعد

قال فيلتش وهو يدير ظهره متبرّمًا: عند السابعة، ثم ترك خلفه رسالة مقتضبة: من الأفضل ألا أراك

لم يلتقط ألبرت بوضوح الكلمات الأخيرة، لكنه لم يجدها مهمة على أي حال

لكنه تساءل: هل يكره فيلتش الطلبة حقًا

ليته يستطيع اعتقالهم جميعًا ووضعهم في حبس انفرادي

دفع ألبرت الباب ودخل القاعة الكبرى، وكانت معتمة جدًا، فالشموع المعلّقة مطفأة، ولم يبقَ من صخب ليلة أمس شيء

استدار ألبرت وخرج مستعدًا لمواصلة استكشاف مطبخ القلعة

Prev
Next

Comments for chapter "الفصل 23"

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

my-attributes-are-increasing-infinitely
صفاتي تتزايد بلا حدود
14.10.2025
imgi_2_32108285700788505
الصحوة اللامتناهية: خبرتي تتضاعف كل يوم
08.10.2025
naruto-reborn-with-the-template-system
ناروتو: الميلاد الجديد مع نظام القوالب
15.10.2025
markazriwayat1432
الزراعة الروحية: بدأت بتوقيع موهبة الخالد
14.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz