مركز الروايات

مرحباً 👋يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك.يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 18

  1. الرئيسية
  2. الخيميائي في هاري بوتر
  3. الفصل 18
Prev
Next
زورونا على ديسكورد واقترحوا أي رواية تحبّون نترجمها على الموقع: للانضمام اضغط هنا

الفصل 18: ذوق سيئ

للأسف، لم يحظَ معظم السحرة الصغار على القارب بوقتٍ كافٍ لتأمّل قلعة هوغوورتس تحت المطر، فقد جعلهم البرد يرتجفون

قال ألبرت وهو يسحب نظره وينظر إلى الرفاق الثلاثة على القارب الذين كانوا يهذرون من شدّة البرد: لماذا على طلاب السنة الأولى أن يأخذوا قاربًا لعبور النهر

قال أحدهم: لا، لا أعرف، ولا أريد أن أعرف أصلًا

قال التوأمان أيضًا: وأنا كذلك، الجو بارد جدًا، نحن على وشك التجمد، فمن لديه مزاج للاهتمام بهذه الأمور

هزّ ألبرت رأسه بلا شعور، كان لديه بعض المعرفة بطقس عبور القوارب، فالغرض منه أن يسلك المستجدون إلى هوغوورتس الطريق الذي سلكه المؤسسون الأربعة عندما وصلوا إلى القلعة، وسبب ركوب القوارب مجموعاتٍ من أربعة هو أنه يرمز إلى المؤسسين الأربعة، إنه نوع من طقس الإرث ليشعر الطلاب بحماسة المؤسسين وفرحتهم، وفي الوقت نفسه ليتذكروا ما كابده المؤسسون من مشقة في تأسيس المدرسة

لكن، حتى الآن، كم واحدًا يفهم هذا حقًا

حتى هاجريد الذي يقودهم عبر البحيرة على الأرجح لا يعرف

ومع ذلك، قلّة من الطلاب يهتمون بهذه الأمور

صاح هاجريد: انتبهوا، اخفضوا رؤوسكم

فأسرع المستجدون إلى خفض رؤوسهم حين سمعوا ذلك

حملهم القارب أسفل الجرف حتى الرصيف الواقع تحت القلعة

تمتم أحد التوأمين وهو يضع يديه على كتفيه ويعطس: هذا فظيع، أنا أكره المطر

كان الجميع مبتلّين ويرتجفون كالمصفاة

سأل لي جوردان بدهشة وقد لاحظ أن المطر لم يبتلِّ رداء ألبرت ولا قبعته ذات الحافة: كيف فعلت ذلك

قال ألبرت بنبرة خافتة وقد لاحظ أنظار الآخرين تتجه إليه: سحر بسيط

قال هاجريد وهو يحمل مصباحًا زيتيًا: حسنًا، الجميع اتبعوني، ثم قاد المستجدين صعودًا في ممر حصًوي إلى العشب أسفل القلعة، وأمامهم درج حجري يؤدي إلى باب السنديان

وقفت ساحرة برداء أخضر زمردي أمام باب السنديان، عرفها ألبرت فورًا، إنها الأستاذة مكغوناغال التي زارت بيت ألبرت مرة

قالت الأستاذة مكغوناغال وهي تتفحّص حال المستجدين بشيء من الانكماش عند طرفي شفتيها: شكرًا يا هاجريد، سأتولى أمر المستجدين

ليس هذا مستغربًا أبدًا، فقد كان المشهد بائسًا، فمعظمهم مبتلّون ومغطّون بالطين

قالت: طلاب السنة الأولى، اتبعوني

قادَت الأستاذة مكغوناغال المستجدين إلى داخل القلعة، وسار ألبرت في مؤخرة الصف يتلفّت إلى القلعة ذات التاريخ الذي يمتد ألف عام

همس جورج: تلك الأستاذة مكغوناغال، رئيسة منزل غريفندور، بيرسي قال إن الأستاذة مكغوناغال صارمة جدًا

قال ألبرت وعيناه على الجدار الحجري وقد شغله سؤال عمّا إذا كانت تلك المشاعل الملتهبة نيرانًا أبدية: آه، لقد قابلتُها مرة، أُعجبت أختي حقًا بحيلة الأستاذة مكغوناغال في تحويل فناجين الشاي إلى فِئران

يُقال إن هناك نوعًا من نار الجنّيات يمكن أن تحترق إلى الأبد، وهو وصف يطابق ما نراه أمامنا

دفعه فريد بلطف وهمس يحثّه: هيا نتحرك، إلى ماذا تنظر

قال ألبرت: أتساءل أي نوعٍ من سحر النار هذا، لا بد أنه ليس لهبًا عاديًا، فغياب الدخان يعني أنه ليس لهبًا عاديًا

فتح فريد فمه ولم يدرِ ماذا يقول للحظة

خطط ألبرت لأن يكتشف هذه الأمور لاحقًا، فهذه القلعة تضم أسرارًا كثيرة تستحق الاستكشاف

وما إن خطرت لألبرت فكرة استكشاف القلعة حتى ظهر فجأة على اللوحة أمامه تكليف جديد

مدرسة ألفية: هوغوورتس

هوغوورتس مدرسة سحر قديمة وغامضة مضى عليها آلاف السنين، وهذا القصر العتيق يخفي أسرارًا لا تُحصى، وبما أنك باحثٌ فضولي عن الخفايا فلا ينبغي أن تفوّت هذه الفرصة، استكشف قلعة هوغوورتس قبل التخرج واكشف الأسرار المخبوءة

التقدم الحالي: 1%

المكافآت: 1,000–100,000 نقطة خبرة، 1–10 نقاط مهارة

لم يستطع ألبرت إلا أن يسبّ في نفسه: تبًا، لقد كان هذا صادمًا بحق

كان هذا بلا شك أكثر مهمة طبعت في ذاكرته

هل ستجبرني على أن أصبح مهووسًا بالتجوال ليلًا

يبدو أن إتقان تعويذة الإخفاء يجب أن يُدرج مبكرًا على جدول الأعمال، وبدأ ألبرت يفكر في كيفية الحصول على صيغة تلك التعويذة

قادَت الأستاذة مكغوناغال المستجدين إلى غرفة انتظار الفرز، وكانت المساحة في الداخل غير كبيرة فازدحم الجميع

قالت الأستاذة مكغوناغال افتتاحيتها المعتادة كل عام: مرحبًا بكم في هوغوورتس، على وشك أن يبدأ حفل بداية الفصل، لكن قبل أن تذهبوا إلى قاعة الطعام وتجلسوا، يجب أولًا تأكيد المنزل الذي ستُقبَلون فيه

كان الأمر يشبه خطب القادة في حياتي السابقة: أقول كلمتين هنا ثم يمتد الحديث لأكثر من نصف ساعة، ورغم أن الأستاذة مكغوناغال لم تبالغ هكذا فقد تحدّثت أكثر من عشر دقائق

يمكن تلخيص كلام الأستاذة مكغوناغال في ثلاث نقاط: السكن، والفرز، وكأس المنازل

بعد أن أنهت التعليمات المعتادة في هوغوورتس، طلبت من جميع المستجدين الاصطفاف والتقدّم واحدًا تلو آخر لتزيل الماء والطين عن ملابسهم

وبصفتها نائبة مديرة المدرسة، لم تكن الأستاذة مكغوناغال لتسمح أبدًا بدخول المستجدين إلى القاعة على هذه الحال، فمثل هذا المظهر المحرج إساءة لهيبة هوغوورتس

تحلّق المستجدون رجاءً في أن تجف ملابسهم بأسرع ما يمكن، فقد جعلهم البلل والبرد في غاية الضيق

نظر ألبرت إلى المجموعة باهتمام وقال: هل نحشر أنفسنا كعلب السردين، ثم تراجع خطوة وفضّل الوقوف في آخر الصف، فلم يؤثر فيه المطر كثيرًا

تحركت الأستاذة مكغوناغال بسرعة وهي تستخدم بمهارة تعويذة إزالة الاتساخ وتعويذة التجفيف، ولم يستغرق الأمر سوى بضع دقائق حتى جاء دور ألبرت

نظرت إلى ألبرت بدهشة خفيفة ثم ألقت عليه التعويذتين نفسيهما، فجفّت ملابسه فورًا ودفئت، واختفى الطين المتناثر على حذائه وبنطاله

قالت بصوت مرتفع: والآن، من فضلكم الهدوء، سأعود لأصطحبكم عندما يصبح كل شيء جاهزًا هناك

ما إن غادرت الأستاذة مكغوناغال الغرفة حتى بدأ الجميع يتهامسون عن الفرز

كيف سنُفرز إلى المنازل

كيف يمكنهم أن يضعوا كل واحدٍ في المنزل المناسب بدقة

ربما نوعٌ من الاختبار

وما إن ذُكر الاختبار حتى توتر الجميع

نظر ألبرت إلى المشهد وكاد يضحك، وقد أدرك قليلًا لماذا لا يحب الآخرون إخبار المستجدين بكيفية الفرز

يا لهم من أصحاب ذوق سيئ

اقتربت فتاة وقالت: ألست متوترًا على الإطلاق، أنا أليا سبينيت، وكان ألبرت قد أمسك يدها من قبل

وطبيعي أن الفتاة جاءت لتحدّث ألبرت على الأرجح بسبب هدوئه، فمهما نظرتَ بدا كمن يعرف سرّ الفرز

وفي الواقع، كانت محقّة

قال ألبرت وهو يهز كتفيه دون أن يبوح بسرّ طقس الفرز: ما دمت لن أذهب إلى سليذرين فأنا أتقبّل أي شيء، وكان من الممتع فعلًا رؤية وجوه المستجدين المتوترة

حسنًا، يعترف ألبرت بأنه يملك قليلًا من الذوق السيئ

Prev
Next

Comments for chapter "الفصل 18"

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

0337afd0-af3f-46ee-942e-ce8d3510ae63
أتحكم في عشر نسخ للتدريب
30.09.2025
absolute-regression
الانحدار المطلق
10.10.2025
imgi_2_20215883106325105
الزراعة الأبدية في فن الكيمياء
14.10.2025
Ok-1
اللص الأعلى: أستطيع سرقة كل شيء!
05.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz