مركز الروايات

مرحباً 👋يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك.يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 13

  1. الرئيسية
  2. الخيميائي في هاري بوتر
  3. الفصل 13
Prev
Next

الفصل 13: المنصّة 9 و3/4

في 1 سبتمبر، استيقظ ألبرت مبكرًا، نهض من السرير، وارتدى ملابسه، ثم مدّد جسده قليلًا ليطرد النعاس تمامًا

اليوم سيذهب أخيرًا إلى هوغوورتس، ولم يستطع كبح قليل من الحماس في قلبه

بعد أن اغتسل، بدأ ألبرت يفحص أمتعته

قالت ديزي وهي ترتدي مئزرًا وتدفع الباب لتخاطب ألبرت الذي كان يراجع الأمتعة: هل استيقظت؟ إذن انزل لتناول الفطور، وبالمناسبة ضع عباءتك والقبعة المدببة فوق الأمتعة، سيكون من الأسهل العثور عليهما عندما تبدّل ملابسك في القطار

قالت نيا وهي بملابس النوم وتركض إلى الغرفة حاملةً قطًا قصير الشعر: ألبرت، ألستَ حقًا آخذًا توم إلى المدرسة

قال ألبرت: دعي توم يبقى معك

سألت نيا مرة أخرى: وماذا عن شيلا

قال ألبرت: ستطير بنفسها إلى هوغوورتس لتجدني، لقد سألت، وهناك مأوى للبوم قرب المدرسة، وستقيم هناك، ولم يرغب في أخذ بومة إلى محطة كينغز كروس لأن ذلك سيجذب انتباه الناس كثيرًا

كان الفطور بسيطًا كعادته، وأعدّت ديزي له أيضًا شطيرة لحم وخنزينة صودا ليأكلهما عندما يجوع

وبالطبع هناك طعام يُباع في القطار، ولم تكن ديزي قلقة من أن يجوع ألبرت، وقد أعطاه هيرب كل الغالونات المتبقية، وكان مبلغًا معتبرًا، ولم يكونوا قلقين من إنفاقه المال بتهور لأنه لا توجد سوابق مشابهة

ألقى ألبرت تعويذة رفع على الحقيبة الثقيلة فرفعها بسهولة إلى السيارة

سأل هيرب: هل أحضرت الكاميرا؟ تلك التي اشتراها لك جدك لوك

قال ألبرت: نعم، أحضرتها، سأكتب للعائلة كل أسبوع وأرسل صورًا، ولم ينسَ ذلك، فسيلتقط صورًا لبعض الأشياء في هوغوورتس ويشاركها مع عائلته

قال هيرب وهو يومئ: هذا جيد، هيا بنا

وصلت العائلة إلى محطة كينغز كروس قبل الساعة العاشرة بقليل، وساعد هيرب ألبرت على وضع الحقيبة على العربة

دفع ألبرت أمتعته نحو الجدار بين المنصّة 9 والمنصّة 10، وأشار بإيماءة للهدوء ومدّ يده باسترخاء داخل الجدار، وبالفعل كان يستطيع العبور

زفر ألبرت مرتاحًا، ثم عاد إلى جانب هيرب وقال: حسنًا، سأدخل بنفسي

قال هيرب: تذكّر أن تكتب رسائل، والتقط صورًا

نظر ألبرت إلى أخته وقال: نيا

قالت نيا وهي تعانق ألبرت: ما أمكرك، أريد أن أذهب أيضًا

قال ألبرت موصيًا: لا تثيري المتاعب في البيت ولا تسببِي المتاعب للجميع

قالت نيا وهي تدير وجهها متظاهرةً بالغضب: لن أفعل

قالت ديزي وهي تمنح ألبرت عناق وداع وتقبّله على وجنته: أراك في عطلة الشتاء يا بني، سأصطحبك إلى التزلج عندها

قال ألبرت: أعرف، نلتقي في عطلة الشتاء، ثم دفع العربة، وتلفّت ليتأكد من خلو المكان، وركض نحو الجدار

أشارت نيا إلى المكان الذي اختفى فيه ألبرت وقالت: اختفى

قال هيرب وهو يضم زوجته وابنته: السحر يظل مدهشًا دائمًا، لنعد الآن، لا تقلقا، ألبرت سيعتني بنفسه جيدًا

على الجانب الآخر من جدار القرميد وجد ألبرت نفسه في محطة أخرى، وكانت قاطرة بخارية قرمزية متوقفة بجوار الرصيف، وكان على القطار لافتة كتب عليها: قطار هوغوورتس السريع

لم يكن على الرصيف كثير من المسافرين، فالقطار مقرر أن يغادر في الساعة 11، ولم تكن الساعة قد بلغت 10 بعد، إذن فقد وصل قبل ساعة

ما إن دخل الرصيف حتى ظهرت إشعارات جديدة على اللوح: اعثر على المنصّة تسعة وثلاثة أرباع واحصل على مكافأة خبرة قدرها 100

كان لدى ألبرت خبرة في استكشاف الخرائط لكنها قليلة جدًا، فلم يعرها اهتمامًا كبيرًا، وبدا أنه تذكّر شيئًا فتراجع بسرعة عن المدخل لئلا يصطدم به من يأتي خلفه

أصبح باب التذاكر الأصلي الآن قوسًا معلّقًا عليه لوح: المنصّة 9 و3/4

وبالفعل، كان الأمر مطابقًا تقريبًا لما وُصف في الكتاب

وعلى ذكر ذلك، فهذه أول مرة يركب فيها ألبرت هذا القطار العتيق، إنه حقًا قطعة أثرية

تمشّى في المحطة وهو يجرّ أمتعته، ثم وجد مقصورة خالية، واستخدم تعويذة رفع ليُدخل حقائبه ويضعها في مكانها ويغلق الباب، ثم بدأ يرتدي عباءة الساحر

لم تمضِ فترة طويلة حتى طارت شيلا إلى النافذة التي فتحها ألبرت وحطّت على الطاولة، ويبدو أنها لم تكن تنوي الطيران إلى هوغوورتس وحدها، بل قررت أن تأخذ توصيلة

قال ألبرت وهو يربّت على رأس البومة الثلجية البيضاء: يا لك من صغيرة ذكية، ثم أخرج مكسرات للبوم من الصندوق وسكب بعضًا منها لشيلا

قال وهو يتذكّر: بالمناسبة، الصور، كدت أنسى هذا، فعاد إلى الرصيف ومعه الكاميرا والتقط لقطات قريبة لقطار هوغوورتس السريع

لسوء الحظ، مهاراته في التصوير ليست جيدة حقًا، فالصور التي يلتقطها عادية فحسب

ولحسن الحظ، توقع لوك على الأرجح هذا الوضع وجهّز له الكثير من الأفلام السالبة

قال وهو يختار صورة يظهر فيها رأس القطار ويهزّ رأسه راضيًا: هذه جيدة، ثم عاد إلى مقصورته

جلس عند النافذة، نصف مفتوحة ونصف موصدة، يطلّ على الرصيف، وبعد حين أخذ عدد المسافرين على الرصيف يزداد تدريجيًا، وبدأ رذاذ المطر

تمتم ألبرت وهو يشعر أن قدومه مبكرًا كان قرارًا صائبًا: أشعر دائمًا أنها تمطر كلما ذهبت إلى هوغوورتس

كان السحرة على الرصيف يحملون مظلات ويودّعون عائلاتهم على عجل تحت المطر، بملامح يعتريها شيء من الحرج

تساءل في نفسه: لا أعرف كم من الوجوه المألوفة قد ألتقي

لم يتوقع ألبرت أن يلتقي بالبطل الآن، فقد دخل هوغوورتس قبل هاري بوتر، ويُفترض أنه في الصف نفسه مع التوأم ويزلي وسِدريك ديغوري

ولحسن الحظ أنه ليس في الصف نفسه مع المنقذ، فلم يكن ألبرت يريد علاقة كبيرة ببوتر

فهو المنقذ في نهاية المطاف، يولد بهالة البطل وهالة الاندفاع نحو الخطر، وإذا تأثر شخص عادي ولم تكن له هالة حظ تحميه فقد تكون عاقبته وخيمة، وسيدريك ديغوري مثال على ذلك

ازداد المطر في الخارج غزارة، فصغّر ألبرت فتحة النافذة قليلًا، وبعد أن شبعت شيلا بدأت تأخذ غفوة، فالبوم طيور ليلية في النهاية

أخرج ألبرت قطعة شوكولاتة من جيبه وفتح غلافها ووضعها في فمه وهو يصغي إلى صوت المطر في الخارج، وكان مزاجه جيدًا

طالما أنه لا يبتل تحت المطر فهو لا يكرهه

بدأ رواق العربة يدبّ فيه النشاط تدريجيًا، لكن ألبرت كان قد أغلق باب المقصورة، لذا لم يكن للضجيج في الرواق أثر كبير عليه

فتح كتاب القوى المظلمة: دليل للدفاع عن النفس وراح يقلب صفحاته على مهل، مستعينًا بالقراءة لقتل الوقت، وقد قرأ هذا الكتاب أكثر من مرة وجرّب بعض التعويذات الواردة فيه

وفي الحقيقة، جرّب ألبرت خلال عطلة الصيف كل السحر الذي يعرفه باستثناء اللعنات غير المغتفرة، حتى سحر الحامي جرّبه، لكنه فشل بطبيعة الحال

قال صوت على الرصيف: أسرعوا، أسرعوا، القطار على وشك المغادرة

لفتتْ مجموعةٌ على الرصيف انتباه ألبرت، كانت عائلة تودّع على عجل، وبينهم توأمان شقراوان

قال ألبرت وهو ينظر إلى تلك المجموعة الشهيرة ويجدها طريفة: هل هذه عائلة ويزلي؟ وخاصة رون ويزلي الذي بدا متحيرًا بعض الشيء، وإلى جواره فتاة هي على الأرجح جيني، كانت تلازم السيدة ويزلي عن قرب وتبدو حزينة لأنها لا تستطيع الذهاب إلى هوغوورتس

قارن ألبرت جيني بأخته، ثم فكّر: حسنًا، أخته فعلًا ألطف

بدا أفراد عائلة ويزلي على شيء من العجلة، على الأرجح تأخروا بسبب أمر ما قبل وصولهم إلى المحطة

حوّل ألبرت نظره لأن أحدهم كان يطرق باب المقصورة

كان هناك شاب أسمر يقف خارج باب المقصورة

Prev
Next

Comments for chapter "الفصل 13"

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

a58BP2EssBYky4NCuCwlH_Mwxd9UQnooxy47Eu4tSe8
المحيط اللامتناهي: الهروب من قارب الكانو
13.10.2025
11292s
عالم اللانهاية
09.10.2025
ldQmnMJLhqHuYyNpV_MWEqtjrB2E6QNHfSibnH4WG0k-2-2
نقاط فنون القتال: الكمال في ثانية واحدة
11.10.2025
75H1o55gqIbBmpIk3o-gK0t3WiDp-Ur5ZsTGwvElHy8
إذا لم ترمِ النرد، فأيُّ نوعٍ من الهوكاجي أنت؟
14.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz