مركز الروايات

مرحباً 👋يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك.يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 96: اختيار ساميهادا

  1. الرئيسية
  2. ناروتو: الميلاد الجديد مع نظام القوالب
  3. الفصل 96: اختيار ساميهادا
Prev
Next

 

كان تقييم أوروتشيمارو لساروتوبي هيروزن، كما كان متوقعًا، ثاقبًا

كان هيروزن رقيق القلب نعم… لكنه ما يزال إنسانًا، وكغيره لديه نصيبه من الانحيازات الشخصية والنوايا الخفية

لم يكن غاتس مؤهلًا للترشح لمنصب الهوكاغي الرابع، فالعمر وقلة الأقدمية يمنعانه، لكن للجيل الخامس أو حتى السادس؟

سيكون بسهولة أحد أقوى المرشحين

هذا إذا كان هيروزن ما يزال حيًا حينها

حتى بعد تنحّيه عن منصب الهوكاغي، لن يستطيع ساروتوبي هيروزن أن يرتاح مطمئنًا

فهو يهتم كثيرًا بالقرية وتوازنها ومستقبلها

سيريد أن يترك القرية بين يدي شخص كفء، يحمل في قلبه «إرادة النار»

كانت تسوناده، في ذلك الوقت، ما تزال غير ناضجة بما يكفي لتحمل عبء الهوكاغي

وأما أوروتشيمارو فطبعه بارد وبعيد، وفي عيني هيروزن لم يكن مناسبًا للقيادة

أكثر المرشحين ملاءمة كان جيرايا

لكن جيرايا أوضح مرارًا أنه غير مهتم بأن يصبح هوكاغي

وبقي اسم واحد: ناميكازي ميناتو

كان ما يزال شابًا قليل الخبرة نسبيًا، ولم يصنع سجلًا طويلًا كالسانين الآخرين، لكنه كان يحمل أفكار جيرايا ورؤيته ودفأه

كان هيروزن يأمل أن يخلفه ميناتو

في المنزل، تمدّد غاتس واضعًا رأسه براحة على ساقي كوريناي

كانت ساقاها، وقد غدتا ألين وأنضج من بضع سنوات مضت، كوسادة مثالية

سرح ذهنه إلى صراع القوة القادم على لقب الهوكاغي

الأمور على وشك أن تصبح سياسية

«هاااه~»

تثاءب بتكاسل، وذراعاه وراء رأسه

في تلك اللحظة دوى صوت مألوف نشيط مفعم بالحماس

«غاتس! لقد عدت حقًا!»

رفع بصره

كانت آنكو تندفع نحوهما بابتسامة واسعة، وقد تجاوزت العاشرة قليلًا، وتحمل سيخين من دانغو ملوّن بين يديها

نهست الاثنين معًا بحماس دون اكتراث للمظهر

«قلت لك كم مرة، ناديـني بالمعلم!»

وبّخها غاتس وهو يطرق برفق على رأسها

لم يكن يهتم باللقب حقًا، لكن بين حين وآخر كان يحب أن يضع هذه الفتاة المشاغبة عند حدّها

«آخ!»

تكشّرت آنكو وهي تفرك رأسها قبل أن تجلس بجانبهما

«سمعت عن كل الجنون الذي فعلته على الجبهات! كونوها تضجّ بأخبارك!»

«غاتس، هيا، احكِ لي كل شيء، وبالتفصيل الكامل!»

تشبثت بذراعه كقرد صغير، وترتجف حماسًا

تنهد غاتس وقرص خدها ممازحًا وقال

«لقد ازداد خدّاك امتلاءً بالتأكيد، ما الأمر، ألا تتبعين خطة التدريب التي أعطيتكِ إياها؟»

«ها-هاهاها… ماذا؟ هراء!»

ضحكت آنكو بتكلف

«أنا أتدرّب كل يوم!»

«أهكذا؟ إذن من الغد سأشرف عليكِ بنفسي»

«لاااا!»

ترددت صرختها عبر الشارع

في المساء على العشاء، بدت آنكو مهزومة تمامًا وهي تحشو فمها بالطعام كأنها تحاول التعويض عن أيام اللامبالاة التي ستفقدها

كُلي الآن وتحمّلي لاحقًا، كانت تلك منطقها

وبينما كان خدّاها منتفخين كالسنجاب، لمحت فجأة شيئًا غريبًا معلّقًا على الحائط القريب

«هممم؟» تمتمت وفمها ممتلئ

«هيه… ما ذاك الشيء؟ إنه… سيف؟»

بَانغ!

أنزل غاتس «قبضة الحب الحديدية» خفيفة على رأسها

«لا تتكلمي وفمكِ ممتلئ! تنثرين الطعام في كل مكان»

«أغه… قاسٍ جدًا…»

تمتمت آنكو ابتلاعًا، ثم أشارت بعصيّ الطعام إلى النصل الغريب

«لكن بجد، ما هذا؟ كأنه… مغطّى بحراشف أو نتوءات؟»

ابتسمت كوريناي وأجابت برفق

«ذاك ساميهادا، أعاده غاتس من ساحة القتال الجنوبية… غنيمته»

وأعادت ما قاله لها غاتس سابقًا عن السلاح

تألقت عينا آنكو

«لا يمكن! ذاك ساميهادا؟ تبع السيوف السبعة لقرية الضباب؟ سمعت عنه! يقولون إنه يمتص الشاكرا ويغذّي بها مستخدمه، لم أتخيل أنني سأراه أمامي!»

ظلّت تحدق به مبهورة للحظة

ثم تبدلت ملامحها

فجأة اقتربت آنكو من غاتس وبصوت معسول لزج مالت إليه

«نيييه، يا معااالمي~…»

كان اللحن السكّري مصطنعًا لدرجة أن كوريناي كادت تختنق من الضحك وهي تأكل أرزها

اسودّ وجه غاتس على الفور

«أغه… ماذا تريدين؟»

«أنت لا تستخدم ساميهادا، صحيح؟ لقد علّقته هناك كزينة فقط، إذن… ما رأيك أن تعطيه لتلميذتك اللطيفة؟»

حدّق فيها غاتس بلا تعبير

«آه، الآن أصبحتُ معلمكِ وأنتِ تلميذتي، أليس كذلك؟»

«لقد أعجبت بك دائمًا يا معلمي، لكنني كنت خجولة من قول ذلك!»

رمشت آنكو ببراءة

نظر إليها وهي تتشبث بذراعه بلا خجل وتواصل تمثيلها

لم يسعه إلا أن يجد الأمر مضحكًا وساحرًا على نحوٍ غريب في آن

وبصرف النظر عن استعراض آنكو، فهي واحدة من جماعته، ولم تخن ثقته قط

وليس كأنه يستخدم ساميهادا، فهو يجمع الغبار فحسب

«…حسنًا، يمكنكِ تجربته»

«نعم!! شكرًا يا معلمي! قبلات! قبلات! قبلات!»

غطّت خدّه بقبلات مبالغ فيها

«أغه! مقزّز! ما زال على شفتيكِ دهن الدانغو!»

أي توترٍ عاطفي محتمل تحطم فورًا بإحساس الدهن الدبق

قهقهت كوريناي بخفّة بينها وبين نفسها، ولم تقلق، فآنكو ما تزال بنظرها طفلة

أما آنكو فكانت ترتجف حماسًا وهي تلتقط ساميهادا

كان السيف ضخمًا للغاية، أطول من طولها كله، ومفرطًا في عدم التناسب بين يديها

«قررت! سأصبح من أعظم الكونوئيتشي في كونوها، وساميهادا إلى جانبي!»

رفع غاتس حاجبًا

«…ساميهادا لم يرفضها؟»

أدهشه ذلك

ربما لأن السلاح، في نهاية الأمر، بين أن يظل معلّقًا على الحائط إلى الأبد أو أن يُستعمل—even لو على يد فتاة صغيرة مفرطة الحماس—فقد اختار الثانية

Prev
Next

Comments for chapter "الفصل 96: اختيار ساميهادا"

3.5 6 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

absolute-regression
الانحدار المطلق
10.10.2025
imgi_2_32108285700788505
الصحوة اللامتناهية: خبرتي تتضاعف كل يوم
08.10.2025
imgi_2_20215883106325105
الزراعة الأبدية في فن الكيمياء
14.10.2025
مكثت في المنزل لمدة قرن وعندما خرجت من المنزل كنت لا أقهر
مكثت في المنزل لمدة قرن وعندما خرجت من المنزل كنت لا أقهر
14.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz