مركز الروايات

مرحباً 👋 يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك. يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 10

  1. الرئيسية
  2. إضافة الأصدقاء يمكن أن يجعلني أقوى
  3. الفصل 10
Prev
Next
زورونا على ديسكورد واقترحوا أي رواية تحبّون نترجمها على الموقع: للانضمام اضغط هنا

الفصل 10: أيها الشيخ، تمهّل

«أتذكر أن المعلّم قال بوضوح»

«لِمَ تسرحين بخيالك؟» مدّ منغ تشانغتشينغ يده ولوّح أمام عيني باي سوسي

انتفضت باي سوسي فجأة من شرودها

تفاجأت قائلة: «لم أتوقع أن الكبير منغ قد اخترق بالفعل إلى مرحلة وصل النقاط الحيوية»

«ملاحظتك جيّدة، لقد اخترقت هذا الصباح»

ابتسم منغ تشانغتشينغ، ثم بدا وكأنه تذكّر شيئًا، فومضت الدهشة في عينيه «أنتِ أيضًا لستِ سيئة، لقد بلغتِ المستوى الثامن من مرحلة تقسية العروق»

في اللقاء السابق، بدت وكأنها عند المستوى السادس من مرحلة تقسية العروق

ولم يمر سوى 15 يومًا منذ ذلك الحين

حتى مع عظم رَكيزة من الدرجة الثانية، فذلك مخيف بعض الشيء

«نعم، أثناء السفر خارجًا، وجدتُ عشبتَي روح عنصريتين، ما سمح لي بالاختراق»

ابتسمت باي سوسي ابتسامة رقيقة

وفي الوقت نفسه، فتحت علبة اليشم التي في حضنها

«عشبة الروح العنصرية»

تأثر منغ تشانغتشينغ

كانت هذه عشبة عجيبة تمتص جوهر العالم السماوي والأرض، وكلما طالت سنوها اشتد مفعولها الدوائي

ولم تكن بحاجة إلى صقلها في حبة، إذ لها أثر مؤكد بنسبة 100%، يكاد يعادل أحجار العناصر

في عالم الزراعة الروحية، كانت أحجار العناصر نادرة

هذه الفتاة على الأرجح ابنة القدر

فهي لا تملك موهبة وحشية فحسب، بل حظها مذهل أيضًا

«سأمنحك هذه يا كبير منغ»

أغلقت باي سوسي علبة اليشم ودسّتها مباشرة في ذراعي منغ تشانغتشينغ

فأصابت منغ تشانغتشينغ دهشة

بالنسبة للمقاتلين في مرحلة وصل العروق، بل وحتى مرحلة وصل النقاط الحيوية، تُعدّ عشبة الروح العنصرية مادة زراعة ثمينة

فكيف تُهدى بهذه السهولة

ولو صودفت في البرية، لربما قامت حولها نزاعات أو حتى مخاطر

لكن باي سوسي اختارت أن تهب إحداهما له

لقد فاجأه ذلك حقًا

«لولا حبة الإنعاش التي أعطيتني إياها، لما تعافيت بهذه السرعة، أرجوك يا كبير منغ، تقبّلها»

قالت باي سوسي بجدية

«هذه ثمينة جدًا، إنها مجرد حبة إنعاش» عاد منغ تشانغتشينغ إلى وعيه وقال على الفور

مقارنة بعشبة الروح العنصرية، لا تُقارن حبات الإنعاش

«من حيث القيمة، نعم عشبة الروح العنصرية أعلى، لكن في هذا العالم لا شيء أثمن من العون في حينه، حتى لو كان عاديًا»

عضّت باي سوسي شفتها، وثبت العزم في عينيها

وبعد أن قالت هذا، خطت خطوة إلى الخلف

«حسنًا»

ناظرًا إلى تعابير باي سوسي وكلماتها، أدرك منغ تشانغتشينغ أنه تحت هذا المظهر النقي الطيب تختبئ إرادة لا تتغير بسهولة

فلم يجد بُدًّا من قبولها

لكن في قلبه، كان انطباعه عن باي سوسي يرتفع بلا توقف

إن لقاء شخص صادق نزيه في عالم الزراعة الروحية القاسي أمر نادر فعلًا

ويستحق صداقة حقيقية

وربما كان هذا وجهًا رائعًا آخر للنظام، مردود الأصدقاء

«مع عشبة الروح العنصرية، أخشى أنني سأبلغ المستوى الثاني من مرحلة وصل النقاط الحيوية، وربما الثالث، أسرع بكثير مما توقعت»

فكّر منغ تشانغتشينغ في نفسه

في الأصل كان ينوي العودة إلى العشيرة فور دخوله القسم الداخلي، لكن الآن بدا أنه لا داعي للعجلة

«على أي حال، عشبة الروح العنصرية ما تزال ذات قيمة كبيرة، إن احتاجت الأخت باي أي مساعدة مستقبلًا، فقولي لي فحسب» تنحنح منغ تشانغتشينغ وتكلم بجدية

وكان صادقًا في ذلك

«سأُتعبك مستقبلًا يا كبير منغ» ارتسمت ابتسامة جميلة على وجه باي سوسي

ومع أنها ما تزال صغيرة، فقد امتلكت بالفعل جمال المرأة

وزادت أشعة الصباح المنهمرة فوقها

في هذه اللحظة بدت باي سوسي كأنها تبث إحساسًا بالجمال

حتى منغ تشانغتشينغ شُغل عنها لحظة

لقد انهمك طويلًا في استخدام النظام حتى أغفل هذا الجانب

«يا كبير منغ، هل ستذهب إلى وادي الدمى؟» سألت باي سوسي

«نعم، أستعد لدخول القسم الداخلي» أومأ منغ تشانغتشينغ وقال مبتسمًا

«أليس الذهاب إلى وادي الدمى مباشرة بعد الاختراق مجازفة بعض الشيء؟»

فكرت باي سوسي لحظة، ويبدو أنها تعرف شيئًا عن وادي الدمى «تلك الدمية من المستوى الثاني ليست سهلة المواجهة»

«لديّ بعض الثقة» ربّت منغ تشانغتشينغ على كتفها ومضى مبتسمًا

ولما سمعت هذا، تذكّرت باي سوسي أول مرة قابلت فيها الكبير منغ، إذ قال كلماتٍ كهذه أيضًا، حينها شكّت في قوته، لكن سرعان ما تخلّص الكبير منغ بسهولة من جميع الذئاب الشيطانية

فإن إتقان تقنيتين قتاليّتين بمستوى الإتقان التام ليس أمرًا يقدر عليه شخص عادي

«نعم، نعم» أومأت باي سوسي ولحقت به سريعًا

وعلى الرغم من أن وادي الدمى يُفتح في كل نهاية شهر، فإن ليس الجميع يتحدّونه في كل مرة، لذا كانت الفرصة نادرة ويجب اغتنامها، كما أنها تفيد اختراقاتهم المستقبلية

في موقع وادي الدمى، ورغم أنه لم يكن مكتظًا، فقد تجمّع ما يقارب الألف شخص، جميعهم تلاميذ القسم الخارجي، وتتفاوت مستويات قوتهم، وكلٌّ منهم يرمق الممر بتوتر

دوي

فجأة قُذف شخص إلى الخارج، مغطّى بالدماء، ورغم أن إصاباته ليست خطيرة جدًا، إلا أنها ليست خفيفة، وكان ثالث متحدٍّ، وبجانبه اثنان بالحال نفسه

من الجلي أن المتحدّين الثلاثة الذين جاؤوا اليوم فشلوا جميعًا

«تلك الدمية من المستوى الثاني مخيفة جدًا»

«ربما كان الأولان أضعف قوة، لكن تشاو تشن أقوى بكثير، فهو يتدرّب على تقنيات صقل الجسد وكاد يبلغ الإتقان»

«ومع ذلك، تحت يدي تلك الدمية من المستوى الثاني، لم يصمدوا حتى عشرين حركة»

شحبت وجوه بعض الناس

«الأمر صعب جدًا، حتى لو اخترقنا إلى مرحلة وصل النقاط الحيوية بشق الأنفس، فالدخول إلى القسم الداخلي ما يزال صعبًا»

«لقد حطّمت الطائفة أحلام قسمنا الخارجي»

تشتت تركيز بعضهم

«القسم الداخلي هو موضع النخبة، إن لم تقدروا على هزيمة دمية من المستوى نفسه، فكيف تتحدثون عن النخبة؟» تكلّم الشيخ، وصوته بارد

وما إن سمعوا هذا حتى خفت ضجيج الحشد فجأة

حقًا، يُقال إن تلاميذ القسم الداخلي أقوى بثلاث مرات على الأقل من تلاميذ القسم الخارجي، فهم لا يملكون موهبة ممتازة فحسب، بل قوّة هائلة أيضًا، ولا يُقارنون بأبناء القسم الخارجي

وما دامت موارد الزراعة ثمينة إلى هذا الحد، فلن تهدر أي طائفة تلك الموارد على أناس عاديين

«هل من أحد آخر؟» مسح الشيخ الجمع بنظره «إن لم يكن، فسيُغلق الوادي»

تبادل الناس النظرات

وفي الحقيقة، لا يزال هناك واحد أو اثنان من مقاتلي مرحلة وصل النقاط الحيوية في الداخل، لكن بعد رؤية ما حصل لتشاو تشن، تراجعوا مباشرة

سحب الشيخ نظره، وهمّ بإغلاق الممر

لكن في تلك اللحظة بالتحديد، دوّى صوت

«أيها الشيخ، تمهّل»

Prev
Next

التعليقات على الفصل "الفصل 10"

3 2 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

imgi_2_20215883106325105
الزراعة الأبدية في فن الكيمياء
12.10.2025
الخيميائي في هاري بوتر
الخيميائي في هاري بوتر
12.10.2025
buSTv8cHo5tVuqWoo2ZI2MPWix_8yCf7d8Rs_ebdrDA
المحاكاة: بقمع قدر السماء، أصبحتُ ذا عمر طويل في ثلاثة أيام
13.10.2025
Ok-1
اللص الأعلى: أستطيع سرقة كل شيء!
05.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz