مركز الروايات

مرحباً 👋يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك.يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 20

  1. الرئيسية
  2. الفارس الذي يتراجع إلى الأبد
  3. الفصل 20
Prev
Next
زورونا على ديسكورد واقترحوا أي رواية تحبّون نترجمها على الموقع: للانضمام اضغط هنا

 

بين الخيام، كان هناك قائم لمشاعل

وفي خيمة التموين، كان هناك زيت

لقد كان يتدرّب أيامًا، يصغي إلى الأصوات مرارًا

كان يستطيع أن يجد موضع أي شيء حولهم حتى مغمض العينين

«لحظة فقط»

لقد كان فعلًا أمرًا بسيطًا

استخدام الصوت لتحديد موقع حارس الدورية، ثم التسلّل لأخذ الزيت من خيمة التموين

نثر الزيت على نحوٍ تقريبي حول الخيمة

والجزء التالي كان أسهل حتى

كل ما عليه فعله هو ركل قائم المشاعل ليسقط
وبما أنه لا ينبغي أن يكون هناك شهود، اتّخذ الظلال رفيقًا له، وزحف إلى الداخل ليسحب قائم المشاعل إلى الأسفل

التقت شرارة طرف قائم المشاعل بالزيت بفوووش، فرحّبت به ألسنة لهب كبيرة دافئة

«تلك مهارة لا بأس بها»

قال قائد السرية ببرود

هل كان هذا مديحًا

هكذا ظنّ إنكريد وهو يشعل الخيمة

وطبيعي أن النار أمسكت أولًا في الموضع الذي صُبّ فيه الزيت

تفادى إنكريد اللهب بمهارة، ولطّخ وجهه بالسخام واستنشق شيئًا من الدخان

ردّ الفعل الصادق أيسر بكثير من التمثيل

«آه… كحّ»

يسعل، بينما يحمل إنكريد الجندي المرقط الذي سقط، ثم يخرج عبر الشقّ في الخيمة الذي دخل منه قائد السرية، ويدور حتى ينهار أمام مستوصف الجنود

كان هذا كافيًا

«حريق!»

ضُبط إشعال النار عمدًا ليتزامن مع توقيت دورية الحراسة

لا، كان لا بد أن يكون كذلك

فالحارس في الخيمة المجاورة كان سيّدًا في النوم واقفًا

لم يستيقظ أصلًا

وخطر ببال إنكريد أن قاتلًا ربما أطلق عليه سهْمًا مسمومًا أيضًا

لم يحتج الأمر إلى تحضيرات استثنائية حتى هذه النقطة

سرقة زيتٍ من خيمة التموين، وهي خيمة يعرفها أصلًا

وكل ما لزمه أن يوقع قائم المشاعل

لكن كرانغ وقائد السرية بدا عليهما الإعجاب وهما يشاهدان

«حقًّا، لو انضممت إلى عصابة لصوص لصرت زعيمهم بسهولة»

ظلّت كلمات كرانغ قبل المغادرة عالقة في ذهنه

وتساءل إن كان ذلك يُعَدّ مديحًا

مرّر يده في شعره، فتعلّقت خصلاته الملتفّة بأصابعه

«أظنني أحتاج إلى قصّة شعر أيضًا»

ومن دون أن يفكّر حتى في مسح السخام عن وجهه، ارتمى على الأرض

لم تكن نارًا كبيرة، ولن تصبح حادثًا جللًا

لم يمت أحد

وكان لديه عذر خشن جاهز بشأن نوبة الحراسة

«اسأل غدًا، غدًا»

من دون مبالغة، لم يرد إلا أن يستلقي وينام كما هو

لقد كان ليلًا طويلًا

يومًا طويلًا جدًا

وتحوّل صداعه إلى خَدَرٍ باهت في رأسه

لم يرد أن يفكّر في شيء

«ناجون»

«هناك، لكن… أظنّه فقد وعيه فحسب»

عرف إنكريد أن الكلام موجّه إليه، لكنه تجاهله وأغمض عينيه

كان الإرهاق قد تغلّب عليه


الجندي المرقط الذي كان في نوبة الحراسة لم يكن ممن يشعر إنكريد نحوهم بأُلفة من طرف واحد، لكنه مع ذلك أحسّ تجاهه برابطة ما

«أنت لا تعرف هذا، لكن…»

كان إنكريد قد تحدّث معه

كان يعرف من أين جاء

ويعرف عن الفتاة التي تركها خلفه

ويعرف حتى لماذا التحق بالجيش

اليوم كان شيئًا يملكه إنكريد، ولا يملكه هو

وهذا ولّد شعورًا بالقرب

ثم إن الحريق والهجوم لم يكونا خطأه

لذا منحه عذرًا مناسبًا

فما إن اندلع الحريق، حتى صرخ وحاول إنقاذ من في الداخل

ثم استنشق الدخان وفقد الوعي

كان مجنّدًا جديدًا أنهى تدريبه لتوّه

ولم تكن هناك تدريبات على كيفية التعامل مع حرائق الخيام

كان سببًا يمكن للجميع قبوله

«هل فعلت ذلك حقًّا»

كان ارتباكه مفهومًا، إذ لا ذاكرة لديه عن ذلك

«يبدو أنك فقدت ذاكرتك»

قبل قائد سرية التموين التفسير ببساطة ومضى

تساءل إنكريد إن كان أحد سيشكّ فيه، لكن لم يفعل أحد

لقد صاغ عذره بإحكام حتى خُيِّل إليه أن شخصًا ما قد يجده مريبًا، لكن لحسن الحظ لم يحدث ذلك

وبدا قائد سرية التموين مرتاحًا لأن خيمة التموين لم تلتهب

وكان ذلك جزءًا من خطته، لذا جرت الأمور على المنوال المقصود

طلع صباحٌ جديد مشرق

لم يكن اليوم تكرارًا

استيقظ إنكريد ولا يزال الصداع ملازمًا له

لكنّه كان راضيًا

فهو في النهاية اجتاز «اليوم» مرة أخرى

«أأنت من أنقذتني»

بعد أن غسل وجهه وجسده وبدّل ثيابه المشبّعة برائحة الدخان وقصّ شعره على عجل بخنجر، خرج إنكريد

سأل فينجنس، الجالس على صندوق تموين

«لم أستطع أن أدعك تحترق أمامي»

تمتم فينجنس بشيء إثر كلمات إنكريد

وبعد تمتمة سأل

«…لماذا»

تساءل إنكريد إن كان ذلك يحتاج حقًّا إلى سبب

لم يردّ إطالة الحديث لأن رأسه ما زال ينبض بالألم

«لأنك رفيق»

قالها دون كثير تفكير

فتجمّد وجه فينجنس لسماعه ذلك

«همم»

لما رأى تصلّب ملامحه، قال إنكريد

«زهرة ساحة المعركة هي…»

«…المشاة»

كان ذاك تحيّةَ سرية المشاة

وبتلك الكلمات، أدار إنكريد جسده

فقد تلقّى لتوّه أوامر بالعودة

«لقد كنتُ دائمًا قاسيًا»

لامست أذنه من خلفه همهمة فينجنس المتذمّرة بخفوت

كان يسمع ما لا يسمعه عادةً

«تدريب السمع»

استعاد إنكريد القدرة التي اكتسبها بالتفكير

وتذكّر أيضًا كيف حرّف قائد سرية الجنّيات السيف إلى الجانب ليل أمس

وتذكّر تفاديه الطعنة وهجوم القاتل

فبرز سؤال على نحو طبيعي

«هل ما زلت في المكان نفسه»

لم يكن أمرًا خطيرًا، إنما مجرّد فضول

كم اختلف اليوم عن الأمس

وفجأة راوده أن يخوض جولة مع ريم

«لكن أولًا»

الأولوية أن يعود إلى الثكنة الرئيسية لينال قسطًا جيدًا من الراحة، فالرأس لا يزال ينبض

«الطقس جميل حقًا»

بعد بضع خطوات، انتبه إنكريد إلى ظله يمتد طويلًا نحو يمينه

رفع عينيه إلى السماء، فوجد قماشة صافية زرقاء

غيوم قطنية مبعثرة عليها، والنسيم عليل، وأشعة الشمس دافئة

كان اليوم صافِيًا على نحو استثنائي

شعر أن المشي وحده كفيل بأن يبدّد صداعه


كان كرايس يبدو هادئًا من الخارج، لكنه في داخله كان يتنهّد بعمق

كان قد مضى تمامًا أسبوع منذ رحيل إنكريد

«كيف كنّا ندبّر الأمور آنذاك»

شرَد ذهن كرايس بعيدًا عن الموقف الراهن أمامه

تذكّر الزمن الذي لم يكن فيه إنكريد موجودًا

«إذًا أنا قائد الفرقة هنا، إذًا عليكم جميعًا أن تسمعوا كلامي، إذًا هذا يعني أن تتجمّعوا أمام الثكنة الآن»

ظلّ قائد الفرقة يكرّر «إذًا»

كان متسلّط السلوك، ومات ميتةً شنيعة في المعركة الأولى

«اتّبعوني!»

يبدو أنه سمع إشاعات غريبة

فرقة المشاغبين قليلة العدد، لكن مهاراتها من الطراز الأول

أكان يظن حقًّا أنهم سيتبعونه مطأطئي الرؤوس

اندفع وحده للأمام، فغرز رأسُه في رأس رمح

وحين طارت خوذته إلى الخلف، ركلها ريم بركلة خلفية

«قائد الفرقة التالي»

«سمعت أنكم مقاتلون أشدّاء، فما رأيكم في اختبار مهارات؟ هل من راغب في المنازلة معي»

قيل إنه ابن نبيل، يخدم جنديًا بسبب ذنبٍ ما

ذكر أنه سيتدحرج هنا أشهرًا ثم يعود

كان ذلك النبيل واثقًا لكنه قليل الخبرة

«هل يمكننا فعلًا أن نبارز قائد الفرقة»

حكّ ريم رأسه وهو يسأل

«همم، ليس أنت… نعم، أنت، تقدّم، يا صاحب الشعر الأحمر»

اختار جاكسون خصمًا له

كان أيّ ناظرٍ يدرك من أول وهلة أن ريم بلطجي، ويبدو قادرًا على القتال

وأمّا مناداة كرايس فكان طلبًا مجحفًا

لا بدّ أن جاكسون بدا الهدف الأسهل

وكان ذلك بالطبع خطأً جسيمًا

«أنا»

«نعم، تقدم، ولنَتبارز، هاها، لم أخسر قط»

«وماذا لو أصيب أحد أثناء المنازلة»

«أيوجد رجل يخاف من ذلك؟ كلها من مقتضيات اللعبة»

قائد الفرقة النبيل المتعجرف المتبختر

«آااه!»

انكسرت ساعده

«ظننت أنه سيتفادى بالطبع»

كان جاكسون الذي اعتاد الهدوء يغدو أحيانًا شخصًا متهوّرًا إلى حدّ الجنون

وكان ريم وبقية أفراد الفرقة هم من حرّكوا جاكسون استفزازًا، بينما كان يتعامل مع النبيل ببرود

«كان ينبغي أن تتقدّم بقدمك اليسرى هناك»

«هذا مضحك، كان يمكنك أن تعرقله وتطرحه أرضًا فحسب»

«قبضتك على السيف ليست محكمة كفاية، شدّها أكثر، التقليل من شأن خصمك سيؤذيك»

«تش، لستَ سوى ضعيفٍ لا يقدر على طرح امرأة أرضًا، كنت لأنهي هذا منذ زمن، آه، ممل»

تأكد أنك تتابع هذه الرواية عبر موقع مركز الروايات، المكتبة العربية الأكبر والأفضل بلا إعلانات، وبوجودك معنا تدعم المترجمين لتقديم المزيد.

دفعت تلك الكلمات جاكسون إلى التحوّل إلى الضراوة

غضب قائد السرية من جاكسون لكسره ساعد قائد الفرقة النبيل

«اعتداء على ضابط أعلى»

«لقد قلت صراحة إنه جزء من القتال»

«نعم نعم، من يحنث بكلمته لا يُعدّ رجلًا»

«فمٌ واحد وكلمات تتبدّل، آه، إن الخاطئ يتوب»

ومع كل تعليقٍ يقذفه فرد آخر من الفرقة، لم يعد بوسع قائد السرية أن يقول الكثير

فالحقّ حقّ

لقد اتُّفق على أن تكون المنازلة خارج السجلات

وطبيعي أن قائد الفرقة النبيل تراجع

فلعله في بيته كان يملك سيوفًا مأجورة كثيرة ترضى بالخسارة أمامه، لكن هذه ساحة قتال

ولم يبدُ أن قائد السرية ينوي إشراك قائد الفرقة النبيل في قتال حقيقي أصلًا

لقد أُلصق به لقب قائد فرقة فحسب

«قائد الفرقة التالي لم يكن مختلفًا»

كانوا جميعًا على الشاكلة نفسها تقريبًا

قائد الفرقة الذي كان يثور كثيرًا أجرى حديثًا هادئًا مع ريم في الخارج، ثم طلب نقلًا بهدوء من دون ضجّة

وغادر آخرون لأسباب مشابهة

أما الباقون فظلّوا يتعايشون كأبقار ودجاجٍ متباعدين لا مبالين

«آه»

أدار كرايس رأسه على صوت تنهيدة خلفه

«أخيرًا»

تمتم مرتاحًا حين وقع بصره على الوجه المألوف

«ما الذي أصابك»

كان إنكريد، يقترب ضاغطًا صدغيه بسبّابته اليمنى

نظر إنكريد إلى الاثنين المتقابلين أمام ثكنة فرقة 4

هذه هي الحقيقة التي كان كرايس يتجنّبها

«من دون قائد فرقة، فأنا عمليًا القائم مقام القائد، لذا افعلوا ما أقول، راغنا، يا فرد الفرقة»

«لا تنادِ اسمي، نادِني باحترام، يا بربري»

«ها، أهذا ذو الذوق الصعب قد لفّ نفسه بقشرة نبالة»

«إنما المزعج أن يناديني وحش غير متحضّر باسمي»

«أوه حقًّا؟ لعلّك تحتاج ضربًا همجيًا ليعود رأسك إلى صوابه»

انتفخت عروق يد ريم استعدادًا لتدوير فأسه وشقّ رأس راغنا

وواجهه ذلك الفرد المدعو راغنا ببرود، واقفًا باسترخاء ويداه إلى جانبيه

تلك كانت وقفة استعداد راغنا

راقب جاكسون بلا اكتراث، بينما كان فرد آخر من الفرقة يصلّي همسًا محاولًا الوساطة

«أخي، الشجار والعنف أمران سيئان»

«تنحّ، يا متعصّب»

«ابتعدا، فالسيف لا عين له»

أجاب ريم وراغنا في اللحظة نفسها

«يا لها من فوضى في هذه الفرقة»

هذه الفوضى بعد أسبوع واحد فحسب

عاد الصداع الذي كان قد خفّ

«كرايس، أهناك دواء زائد»

سأل جاكسون كرايس بلا مبالاة بالشجار، وهو يومئ برأسه لإنكريد

«ليس الآن، قائد الفرقة، لقد عدت، كنتُ سأسعى إليك، لدينا بعض المشكلات»

هزّ كرايس رأسه لجاكسون ثم التفت إلى إنكريد

«لحظة واحدة»

أولًا عليّ إيقاف هذين

فإن تُركا لَبان أنه سيتحوّل إلى نزفٍ حقيقي

وكان الأمر على هذا النحو يوم وصوله أيضًا

لكنّ الخصم حينها لم يكن راغنا بل الفرد المصلّي

«هناك أشياء كثيرة لا تُحَلّ بالقتال والعنف»

حتى قائل هذه العبارة ليس سويًّا

«هيه!»

تجاهل إنكريد صداعه النابض وتقدّم ليفضّ الشجار

وطريقة إيقاف شجاراتهم كانت بسيطة

الكلام لن يجدي

كان عليه أن يتوسّط بينهما جسديًا

مشى إنكريد بين الاثنين

«حقًّا، يقولون إن الجهل جريء، أما أنت فهنا»

تمتم ريم، وارتجفت عروق ظهر يده ثم هدأت

«حسنًا، لا أستطيع أن أشقّكما معًا، قائد الفرقة… اممم، لا بأس»

تراجع كلٌّ من ريم وراغنا، لا دون أن يتبادلا كلمات ختامية

«لا تمت في ساحة المعركة، لأني أريد أن أكون من يقتلك»

قال راغنا

«هاه؟ ماذا؟ تريد أن تموت غدًا؟ متلهّف لتتذوّق فأسِي»

ردّ ريم

«هذا يكفي» قال إنكريد

هزّ إنكريد رأسه وهو بين الاثنين

لماذا يكره أحدهما الآخر إلى هذا الحد

لا يدري، فقد كان الأمر هكذا منذ البداية

وما زال كلاهما يحدّقان أحدهما إلى الآخر

يا له من مشهد، أوّل ما يراه بعد العودة شجار

«على كلّ حال، حدثت أشياء شتّى وأنتَ غائب، يا قائد الفرقة» قال كرايس من وراء ظهره

«حقًّا»

كان الأمر واضحًا

حين كان في المستوصف، قال راغنا إن الثكنة في فوضى، وكان محقًّا

وكان إنكريد يتوقّع ذلك بعض الشيء

لا بأس

فبعد ما خَبِره من شدائد، لم تعد مشكلات هؤلاء تؤثّر فيه أصلًا

لم يُرتّب نوبات الطبخ، فاضطرّ كل واحد إلى تدبير طعامه بنفسه

تشاجر مع فرد من الخيمة المجاورة ولكمه في فكّه

تجاهل نداء قائد الفرقة

«أهو إفراط في الفوضى لمجرّد غيابي»

خطرت له الفكرة، لكنه لم يتضايق حقًّا

واصل كرايس الثرثرة

وأدرك إنكريد أن الفوضى لم تكن مقصورة على فرقة المشاغبين

«لعنة»

سأل إنكريد ونسي صداعه النابض

«نعم، يقولون إن المخيّم كله ملعون»

أي هراء هذا

كان هراءً كافيًا لأن يُنسيه صداعه

Prev
Next

Comments for chapter "الفصل 20"

5 1 vote
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

my-attributes-are-increasing-infinitely
صفاتي تتزايد بلا حدود
14.10.2025
مكثت في المنزل لمدة قرن وعندما خرجت من المنزل كنت لا أقهر
مكثت في المنزل لمدة قرن وعندما خرجت من المنزل كنت لا أقهر
15.10.2025
absolute-regression
الانحدار المطلق
10.10.2025
7aMXhYy45t3wZnZbOC5faDTklZGaBZOCtG8Roc9FDxU
رواية لا حاجة للتدريب يمكنني شراء مستوى الزراعة مباشرة عبر الإنترنت
15.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz