مركز الروايات

مرحباً 👋 يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك. يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 191

  1. الرئيسية
  2. الفارس الذي يتراجع إلى الأبد
  3. الفصل 191
Prev
Next
زورونا على ديسكورد واقترحوا أي رواية تحبّون نترجمها على الموقع: للانضمام اضغط هنا

 

عبث أودين بالمانتيكور حرفيًا

جعل الأمر يبدو كصفعة بسيطة على الوجه

انكمش المانتيكور المضروب وضمّ ذيله بين ساقيه وتراجع ببطء إلى الوراء

غرر

على الأرض تناثرت أسنانه الحادّة وشعره المتساقط ودمه الأزرق الداكن

وبينما كان المانتيكور يضمّ ذيله أشار أودين مبتسمًا بسخاء

“حان وقت الرحيل يا أخ الوحش”

ظلت نبرته كما هي، لكن رسالته كانت مختلفة، أشبه بحكم موت

تراجع المانتيكور خطوة إلى الخلف، وكان بيّنًا لكل أحد أنه خائف

بدا كأنه سيفرّ فحسب، ومعظم الجنود الناظرين ظنّوا ذلك، لكن أودين لم يظنّه
فالمانتيكور وحش رفيع المرتبة، شديد الدهاء

وما إن تراجع حتى اندفع فجأة إلى الأمام، هجمة مباغتة بلا إنذار ولا صوت

رفع مخالبه وطعن، وهَوَى ذيله بضراوة

توقّع أودين ذلك، فصدّ المخالب، وأمسك الذيل، وأضاف إلى حركته زخم الاندفاع ليطرحه أرضًا بعنف

دَوّي

دوّى الصوت عاليًا

غرر

انفلت من المانتيكور أنين ألم

كان وحشًا رفيع المرتبة، قادرًا على مواجهة سريّة كاملة بمفرده، لكن خصمه كان أقوى كثيرًا

ولما ارتطم بالأرض تناثرت شظايا الحجر في كل اتجاه، فارتاع الجنود أولًا ثم انقلبوا هتّافين مشجّعين

“أحسنت”

“رائع”

“مجنون”

ولم يكن واضحًا لماذا سموه مجنونًا

اقترب أودين من المانتيكور وصفعه مرات أخرى

وبعد دفعاتٍ عدّة اعتلى ظهره وأمسك عنقه وبحركةٍ خاطفة لوّاه إلى الخلف، فبرز لسانه الشبيه بلسان الأفعى

انقلبت عيناه وخرّ، يزفر نفسًا خفيفًا برأسٍ يهوي على الأرض بهَدّة

ذاك الوحش الرفيع الذي تُلُوعب به صار جثّة ثمينة

فأسنانه وجلده وحتى أحشاؤه ذات قيمة

“ما أنت”

جاء صوت مفعم بالدهشة من الجهة المقابلة لتجمّع الجنود، فعن يمين أودين كانت مجموعة الجنود، وأما الصوت فجاء من اليسار

“لا أظن وحشًا كهذا يأتي منفردًا، من أين جئت يا أخي”

نهض أودين من على ظهر المانتيكور واقفًا وظهره للضوء القمري

وحيث توجّه كلامه كان تابع طائفة قد صعد إلى الرواق عند نهاية سور القلعة

وكان أودين يتوقّع هذا، إذ لا مفرّ منه

فالوحوش الرفيعة ذكية ماكرة

وليس معقولًا أن يهجم مانتيكور على حصنٍ من صنع البشر تهوّرًا

وخاصة أن يواصل القتال بعد كل هذا الضرب، ذلك غير معقول

إلا إن كان جائعًا للغاية

ومع ذلك فقد سنحت له فرصة الفرار، لكنه ظلّ يهاجم حتى النهاية

وهذا يعني أن شخصًا ما كان يسيطر عليه

وكان أودين ينتظر ظهور ذلك الخصم

لذلك طال القتال، وما إن استشعر الخصم حتى قضى على المانتيكور

فقد أدّى دوره وانتهى

“كيف تجرؤ”

تلألأت عينا الصائح بزُرقة، وقد عرف أودين العلامة

إنه وسم تابع الطائفة

كان يخدم قوة عظمى

“إذًا أنت أخٌ يتبع الطائفة”

تمتم أودين برفق

كانت تلك أيامًا قضاها محقّقًا يطارد أتباع الطوائف

رفع التابع ذو العينين المتوهجتين بالزرقة يده، وكانت الحركة جارية

وكان الجنود مصدومين إلى حد العجز عن الكلام

وكان ذلك فرجةً سانحة

دَوّي

اختفى أودين، لا، هكذا بدا، فقد اندفع جسده عن الأرض وطوى المسافة أسرع من المانتيكور

دَمْ

دوّى انفجارٌ آخر غير صوت الانطلاق

ولعينَي الجنود ما رأوا إلا كتلةً تطير وترتطم بالجدار

وكانت تلك الكتلة الآن جثّة تختلج، وإصبعٌ يشير في الهواء

“القوة العظمى ترعانا”

تردّد صوت أودين وهو يتلو ترنيمةً خافتة

ووجّه الجنود أنظارهم إلى حيث وقف أودين، هيئةٌ عملاقة كالدب، ويده اليمنى ممدودة بقبضةٍ مشدودة

أودين، من فصيلة المجانين

فردٌ من وحدةٍ شاع أنها تُنشئ سرية مستقلة لها

كانت ضربة أودين شبه خافية على الجنود

وقع الحدث ولم تبقَ إلا النتيجة

أنزل أودين قبضتيه وعاد إلى حاله المعهودة

وتفقّد الجنود تلك الكتلة التي طارت، فكانت جسدًا تحطّم على جدار الرواق

وكان شيءٌ ناقصًا من الجسد المتغضّن نصفه، إذ غاب الرأس

“أين ذهب الرأس”

لم يعلموا، وكل ما علموه أن تابع الطائفة مُحي من الوجود بضربةٍ واحدة من ذاك المتديّن المجنون

وكان الدم المرشوش شعاعيًا على أحد جوانب جدار الرواق دليلًا على ذلك

“لقد بللتُ نفسي فعلًا”

وانبعثت رائحة بول من بين ساقي أحد الجنود

وما زاد الرعب أنهم لم يروا بوضوح، فكيف يوجد شخص كهذا

المانتيكور الميت وتابع الطائفة

معظم الجنود لم يحسنوا استيعاب الموقف

وحده قائد فصيلة، وصل متأخرًا إلى الرواق، بدأ يفرض النظام

“الهجوم، آه، مُزيل؟ وبالنظر إلى الجلبة في الخارج يبدو أن آخرين هنا أيضًا، إذن على الجميع أن ينزلوا للدعم…”

“لا حاجة يا أخي”

قال أودين، وقد أنهى ترتيله وألقى نظرة من أعلى السور بلا اكتراث

“هاه”

“أوشك الأمر على الانتهاء”

كان أودين يرى قائد سراياه يقاتل في الأسفل

ومع أنه عرفه من التدريب، فإن رؤيته في قتالٍ فعليّ شيء آخر

“لقد ازددتَ قوّة يا أخي”

كان يرى في حركته ولعب السيف شيئًا لم يره من قبل، ثقةً وإيمانًا بالنفس

ومعرفته له منذ البداية جعلت التحسّن جديرًا بالإعجاب حقًا

وكان ذلك مُرضيًا، وكيف لا يسرّه أن يراه يحسن الأداء

“يا سيدي، أتساءل، أهذا تدبيرك، أكنتَ تهديه”

ولمّا يزل سيّده بلا جواب

لكن الأجوبة لم تعد لازمة، فقد نال أودين بدوره بصيرة صغيرة هنا

وقد بدأت عبر إنكريد

“الحاجة إلى جواب دليل ضعفي، فأمضي بلا إثباتٍ ولا شكّ”

فثمة من يعيش هكذا، من يواجه المحن وينتصر عليها وفق تعاليم الكتاب المكرم دون أن ينثني أمام شيء

وكيف لا يجلب النظر إلى مثل هذا المرء فرحًا

وتمنّى أودين الدعم لإنكريد الذي يحرق حياته احتراقًا

لكن إنكريد كان ينتزع دعمه بنفسه

ولذلك سيدعو له ولن يطلب من القوة العظمى شيئًا بعد ذلك

“جيّد”

رمش قائد الفصيلة متحيّرًا ممّا عناه أودين بـ”جيّد”

لكن هل كان حقًا جائزًا ألا ينزلوا

لا تزال الضوضاء في الخارج تقلقه، فحرّك قدميه، وبينما يهبط رأى جنديًا بثقب في بطنه وآخر ينزف من فخذه

“ذاك جاسوس” قال الجندي القابض على بطنه، ضاغطًا عليه بثيابه ليكبح النزف

فقال قائد الفصيلة للجندي الذي تبعه

“قيّدْه”

ثم التقط قائد الفصيلة الجاسوس الذي أبقاه إنكريد خلفه، ونظر إلى الخارج عبر البوابة الجانبية المفتوحة

من أعلى السور لم يكن القتال ظاهرًا

أما الآن فقد رأى شخصًا بثياب سوداء يقطع ويطعن جماعة بمفرده

كان وجهًا مألوفًا، أكثر الوجوه صيتًا بين حرس الحدود في هذه الأيام، قائد فصيلة المجانين المزعوم


كان قُطّاع طرق النصل الأسود في فوضى، ولا سيما دنباتشل التي وجدت هذه التجربة جديدة تمامًا

“فارس؟ لا، من جماعة فرسان”

قالت دنباتشل ويدها على سيفها المعقوف، أكان خصمهم قويًا أكثر مما ينبغي

أم أنهم مشَوا من غير أن يدروا إلى ما مشَوا إليه

خمسةٌ من رفاقه صاروا جثثًا

وفقد اثنان ساقًا

وحتى إن حضر الكاهن الأكبر وصبّ القوة العظمى فيهم فورًا فسينتهون مُقعَدين

ولن يحضر كاهنٌ كهذا أصلًا، ولو حضر فلن يهدر قوته العظمى عليهم، فمصيرهم القعود لا محالة

وذلك إن حالفهم الحظ، فمما نزفوه من دم سيموتون قريبًا

والشخص الذي جرّ هذا كلّه كان يتفحّص سيفه الآن ويومئ قليلًا

لم يكن حتى يُقِر بكلام دنباتشل، بل بدا مرتاحًا تمامًا

“من تكون بحقّ”

سألت دنباتشل غير مصدّقة، واكتفى إنكريد بهز كتفيه ثانية

ولم يكن ليفصّل لها—وهي صاحبة نيّة قتل—أن حلمه أن يصير فارسًا وأنه لم يصبح بعد، فما جدوى ذلك

وعوضًا عن الشرح راح إنكريد يتأمل السيف، وبالتحديد حدّه

“حادّ على نحوٍ لا يُصدّق”

كان قد لوّح به قاصدًا القطع قرب الفخذ، فشقّ بنظافة سراويل الجلد السميكة

قوة القطع استثنائية، أهو إتقان الحدّاد في جلائه، أم أن السيف نفسه فائق الجودة

وقرّر أنهما معًا

فالتوازن عند الإمساك بالكمّالة حسن، والمقبض الملفوف بالجلد مريح في اليد، وقوّة القطع ومتانة السيف عمومًا مبهرة

وكان يبدو صلبًا من مجرد النظر إليه

موقع مركز الروايات يقدم هذه الرواية دون أي إعلانات مزعجة، ووجودك معنا هو دعم للمترجمين والقراء العرب.

ومع أنه لا يبدو من فولاذ فاليري، فهو سيف رفيع الجودة متقَن الصنع

وكان هذا أول امتلاكٍ لإنكريد لسلاحٍ نفيس كهذا

فلم يسبق أن نال سيفًا بهذا المستوى

“ألا يأتون”

تمتم إنكريد للريح

أراد أن يستخدم السيف أكثر، وبالطبع المهارات التي أتقنها حديثًا

وقد كان يظنّ رمًّا مجرّد روح يائسة سابقًا

“أأنا كذلك”

كيف يكون متلهّفًا للقتال إلى هذا الحد

قطّبت دنباتشل من كلام خصمها

“من أين خرج هذا”

كانت الرائحة مختلفة، وبالنسبة إلى شخصةٍ وحشية يكون الأنف الحادّ مقياسًا لمستوى الخصم غالبًا

وبصراحةٍ أدق هو غريزة حفظ النفس

وكانت دنباتشل تبدأ تدرك الأمور

“يبدو أن هذه قبري”

أفتفرّ إذًا

لم تشأ ذلك

فقد عاشت نصف حياتها كأنها مهداة للموت، فاختتام كتاب الحياة هنا ليس أسوأ ما يكون

وأرادت أن تموت وهي تقاتل، ولذلك هي هنا، كانت دنباتشل مستعدة

وأهمّ من ذلك أن خصمها الأخير ليس رديئًا، فطللُه ومهارته على هواها

“كافٍ وزيادة”

فكّرت دنباتشل وهي تضحك من غير أن تشعر، وكان ضحكًا غير مناسب للموقف

وألقى العضو الوحيد الباقي من قُطّاع طرق النصل الأسود نظرةً عليه

وكانت منه تفوح رائحة محدّدة من الخوف

رائحة تشبه البول

“أنت، أتريد أن تعيش”

سألت دنباتشل رفيقها المتبقي، لصًا لا تعرف حتى اسمه

“ماذا”

ما الذي تقوله هذه المجنونة بحقّ

“لا علينا”

وما إن أكمل كلمته حتى سددت دنباتشل لكمتها، وهي كتلة من العضلات النافرة، في وجه الرجل

دَوّي

وصاحبها صوت ثقيل

“آآغ”

وأطلق الرجل غرغرة موت قصيرة غريبة بينما ارتفعت قدماه عن الأرض

وبلكمة واحدة اندفعت كرة عينه اليمنى التي انحشرت إلى الداخل، فاندفع الدم، وبرزت عظام الوجه المكسورة إلى الجانب

وتطاير بعض شظايا العظم في كل اتجاه

وكان الرجل الذي كان يحدّق مشدودًا إلى إنكريد وحده قد غار جانبٌ من وجهه، ومات بالطبع

“إنه موضع قبرٍ حسن”

قالت دنباتشل وهي لا تزال تبقي قبضتها ممدودة، ولم تفسّر فعلها، بل أظهرت حقيقتها

“هيّا، لنخُض قتالًا حقيقيًا”

وما إن قالت دنباتشل ذلك حتى تغيّرت عيناها، فاستطال بؤبؤاهما عموديًا كعيني وحش

غرر

وما الذي يميّز المستذئب عن الشخصة الوحشية

الهيئة تختلف

فعادةً تكون الشخصة الوحشية جسدًا بشريًا مع لمحاتٍ حيوانية

ولا تتحوّل تحوّلًا دراميًا

وحتى لو أطلق شيءٌ بريٌّ في داخلهم تغيّرًا طفيفًا فلن يطلع لهم رأس ذئب أو نحو ذلك

ربما تطول الأنياب، وتتبدّل العينان، ويزداد الشعر قليلًا، لكنهم لا يبتعدون ابتعادًا هائلًا عن الهيئة البشرية

وهكذا معظم الشخصات الوحشية

لكن دنباتشل كانت مختلفة

وبقَدْر ما بقي من إنسانيتها، إذ يجري فيها دمٌ وحشي، بدأت تتحوّل

ششش

بدأ شعرٌ أبيض طويل ينبت في كل جسدها

وتشققت عظام وجهها وتبدّلت لتأخذ بنية أسدية

وقد رأى إنكريد شخصاتٍ وحشية عدّة في حياته، لكن هذه كانت الأولى من نوعها

لماذا تتحوّل

وإن طال الشرح فقد وقع التحوّل في لحظة

“وحش”

سأل إنكريد متعجبًا هل يمكن للمخلوق أن يتكلّم

فقد شابهت هيئته هيئة مستذئب

غير أن المظهر كان أقرب إلى أسدٍ أبيض العرف، والهالة التي فاح بها كانت مختلفة اختلافًا واسعًا

وبصراحة، بدا أشبه بحارسٍ من أسطورة، يحرس معبدًا سماويًا، لا بمخلوقٍ موحش

على الأقل هذا ما شعر به إنكريد، وإن كان أول ما خطر له الكلمة: وحش

“غرر، سمعتُ ذلك كثيرًا”

هَدرت دنباتشل، وكان ذلك طبعًا يأتي مع التحوّل

ولقد أحسّ إنكريد شيئًا غريبًا في سلوك خصمه ونبرته وكلامه

وبدا له أن موضع القبر الذي ذكرته دنباتشل ليس لإنكريد بل لها، كأنها تريد أن تموت

حسنًا، لم يكن ذلك أهمّ ما في الأمر

“أتأتين”

“بالطبع، غرر”

وما إن أنهت كلامها حتى انطلق الأسد الأبيض بدفقةٍ قاسية يدفع الأرض تحته

وشقّت بمخالب نبتت من يدها اليسرى ولوّحت بسيفٍ معقوف بالأخرى، قاصدةً صدر إنكريد وخصره

ورأى إنكريد كل ذلك فرفع سيفه، وقطع أمامه مرتين كأنه ينفض الهجوم عنه

وكان القطعان معًا دقيقين قويين، مشحونين بقوّة قلب القوة الكبرى، وهي تقنية دفاعية لا تترك موضعًا للربط

فصدّ بالقوة

خَرَنْق

دَوّي

فأمال المخالب والسيف المعقوف عن مسارهما

ومع ذلك لم تتراجع الشخصة الوحشية

كان اندفاعًا لا يلين، اقتحامًا مُعَدًّا للموت

وتفاجأ إنكريد لحظةً

فقد كان القرب شديدًا، وكأن الأسد الأبيض توقّع صدّ هجومها، فمالت برأسها إلى الخلف ونطحت بجبهتها

“أسلوب السيف المرتزق لفالين”

هجمة مألوفة، نطحة تلي الاندفاع

Prev
Next

التعليقات على الفصل "الفصل 191"

5 1 vote
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

a58BP2EssBYky4NCuCwlH_Mwxd9UQnooxy47Eu4tSe8
المحيط اللامتناهي: الهروب من قارب الكانو
10.10.2025
1lb3y2fgfri
إضافة الأصدقاء يمكن أن يجعلني أقوى
13.10.2025
7aMXhYy45t3wZnZbOC5faDTklZGaBZOCtG8Roc9FDxU
رواية لا حاجة للتدريب يمكنني شراء مستوى الزراعة مباشرة عبر الإنترنت
13.10.2025
مكثت في المنزل لمدة قرن وعندما خرجت من المنزل كنت لا أقهر
مكثت في المنزل لمدة قرن وعندما خرجت من المنزل كنت لا أقهر
13.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz