مركز الروايات

مرحباً 👋 يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك. يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 181

  1. الرئيسية
  2. الفارس الذي يتراجع إلى الأبد
  3. الفصل 181
Prev
Next
زورونا على ديسكورد واقترحوا أي رواية تحبّون نترجمها على الموقع: للانضمام اضغط هنا

 

استدار إنكريد بسرعة، يتحرّك انعكاسيًا اعتمادًا على حسّ المراوغة

استوعب الوضع المحيط وقيّمه في لحظة

“كرايس، الصندوق، المنصة، السيف”

لاحظ إنكريد شيئًا عكرًا ينبعث من السيف المغروس في المذبح

انتشرت مادة رمادية وأحاطت بالمكان

انطلقت إيستر بجسدها نحو الطريق الذي قدموا منه

وقبل أن تفلت، اعترض طريقها حاجز رمادي

هَدّة

ارتدّ الفهد بعد اصطدامه بالحاجز، ومدّ إنكريد يده ليلتقطه

كانت حركاته سريعة كالرّيح
وبينما يضمّ الفهد برفق مسح إنكريد المكان بنظره واضعًا يده على مقبض السيف

كان الجو مشحونًا، كأن شيئًا قد يثب في أي لحظة

“فين”

عند أمره وقفت فين خلف إنكريد

وتولّت لوغارن أمر كرايس، فسحبته إلى الوراء وهو واقف ممسكًا بعصا، ووقفت هي أيضًا في حراسة

وقبل أن يتسنّى لهم تفقد إيستر اشتعلت لدى إنكريد حاسّة الخطر

إنها قدرة لا يملكها إلا إنكريد الذي مات مرات لا تحصى، ثم

“همم”

لا شيء، لا شيء إطلاقًا

“ما هذا”

في الأثناء تمتم كرايس بشيءٍ ما

وانتقل بصر إنكريد نحو ذلك الاتجاه

“كيا”

تكلّمت إيستر، كأن الحاجز لم يضرّها

وبعد أن أنزل الفهد اقترب إنكريد من كرايس

يبدو أن كرايس فتح صندوقًا بالعصا

وفي الداخل لم تكن هناك سهام سامة، بل غبارٌ ورسالة صغيرة فقط

فتح كرايس الرسالة، ويتمتم: “أسُرق المكان من قبل أم أن دولف مجنون”

“أرني”

اقترب إنكريد ليتفحّص الرسالة

— لا يخرج إلا من ينال الكنز

أدخلتم من المخرج الخلفي؟ آسف، فهذا الفخ الوحيد هنا

فُوووش

ومع صوت احتراق الشعلة تنفّس إنكريد بتأفّف

شعر كأن كاتب الرسالة، دولف، يضحك بخبث

كنز إذًا؟ الصندوق فارغ، فماذا عن الصندوق الآخر

في تلك اللحظة فتح كرايس الصندوق الباقي بالعصا

“لا شيء هنا”

وهذا أيضًا كان فارغًا

“في ذلك العصر كانوا يسمّون الباك دور مخرجًا خلفيًا، اللعنة، أي كنز”

أمسك كرايس رأسه بغيظ

رمزٌ قديم قاد جنديًا عصريًا فطنًا إلى اليأس

لم يكن في اليد حيلة

إنه فخّ مشغول بالسحر، وهكذا حيلة يصعب توقّعها على أي أحد

“أيٌّ كان كان سيقع فيه”

وافقت فين هي الأخرى

وأدار إنكريد رأسه تاركًا فين مبهوتة العينين، فرأى السيف واقفًا بصمت على المنصّة

السيف الذي كان مكسوًا طحلبًا وغبارًا آنفًا قد تغيّر

صار نصله يضيء إضاءةً خفيفة بزُرقة، وأما المقبض فما زال باليًا صدئًا، والحدّ كليلًا

“لون النصل تغيّر”

أيمكن أن يكون قد وُاظب على صيانته في مكان كهذا؟ أكان أحدهم يتولّى أمره؟ لعلهم وضعوا جنديًا هيكليًا ليُدهِن الحدّ

الواضح أن الحدّ غير حاد، وهو قديم جدًا، لكن اللافت صمود النصل سليمًا زمنًا طويلًا كهذا

عادةً ما تصير الأسلحة عديمة النفع إن لم تُصن، وكثيرًا ما تتفكّك الأسلحة في الزنازن القديمة بعد ضربة واحدة لفسادها بعاديات الزمن

بالنسبة للمرتزق سلاحه حياته، ومن قلّ يقينه بمهارته يعوّل على سلاحه، وعلى مر السنين أولى إنكريد أسلحته عنايةً شديدة

لذلك صارت له عينٌ خبيرة في السيوف

سيفٌ حدّه كليل ومقبضه هشٌّ كأنه يتهشّم إن شددت القبضة عليه

“لا يزال فيه حياة”

إنه قطعة سليمة، وإن كانت تحتاج رعايةً ما

وذاك الشيء الوحيد الذي يمكن أن يُسمّى كنزًا هنا

“منذ كم صنع هذا المدعو دولف هذا الشيء”

سأل إنكريد

“على الأقل خمسون سنة”

أجاب كرايس بدهشة وهو يحوّل نظره، ولمّا لم يبقَ سوى السيف انجذب إليه انتباه الجميع بطبيعة الحال

سيفٌ ترك قائمًا خمسين سنة وهو في حالٍ أفضل من المتوقّع

إن لم يكن هذا كنزًا فما الكنز إذًا

“ما دام هو الشيء الوحيد الباقي فسأحاول سحبه”

لم يطُل إحباط كرايس، فنهض سريعًا، وتمتم بأن دولف نذل، وتقدّم خطوة

وعلى الرغم من موهبته الفطرية في التخفي والفرار لم يستطع تجاهل الفوضى التي تسبّب بها

ومن غير كلمة أمسك كرايس السيف ثم أفلتَه مسرعًا

“آه”

بدا كأنه فزع

ولما نظر إليه الجميع باستفهام تابع كرايس

“لا، كأن مجنونًا يحمل سيفًا يطاردني”

بمحض إمساك المقبض خُيّل إليه أن معتوهًا يطارده بسيف

“دعوني أجرّب”

تقدّمت فين، فالشجاعة وأحيانًا التهوّر كلمتان مترادفتان عند الحارس الآثاري

غالبًا ما يتقدّم الحُرّاس، شجعانًا لكنهم أحيانًا متهوّرون

وقبل أن يوقفها أحد أمسكت فين السيف ثم أفلتته بالسرعة نفسها

“صحيح”

علق نظر إنكريد على مقبض السيف

“سيف ملعون”

قالت لوغارن وهي تحدّق في السيف، لوّحت بيدها في الهواء بلا مبالاة ونفخت وجنتيها

“سيف ملعون، قال”

تقدّمت ووضعت يدها على المقبض

سويش، طَقّ

“همم”

أطلق إنكريد صوت استنكار خافتًا، وحاولت لوغارن مرة أخرى

انزلقت يدها عن القبضة ولم تستطع الإمساك بها

“رأيتُ شيئًا لحظةً”

لجلد الضفادع زُلوقة خاصّة، لذلك يستعملون حلقات في أيديهم عند مسك السلاح

وكان السيف الملعون أملسَ زلِقًا أكثر من أن تُحكِم قبضةً عليه

ولم يكن حتى في آخر القبضة كمّالةٌ مناسبة

“هذا الشيء الوحيد هنا الذي يبدو ككنز”

قال كرايس وهو يرمق السيف بطرف عينه، ويبدو أنهم بحاجة إلى انتزاعه

“أيمكن الوثوق بكلام ذلك الدولف”

سأل إنكريد، فلو انتزعوا السيف على أنه كنز ثم كان فخًا للقتل لوقعوا في ورطة

“نعم، ينبغي أن نثق، أليس كذلك؟ دولف، على نذالته، عاش باستقامة وعُرف بأنه لا يكذب قط، وهذه عبارة يمكن الاعتماد عليها”

إن كذب شخص كهذا فالأمر جلل، لكن لا خيار الآن سوى التصديق

فكّر إنكريد بهذا وهو يومئ برأسه قليلًا ووقف أمام السيف

انزلاق، انزلاق

وحتى حينها كانت لوغارن لا تزال تحاول القبض على السيف

“أرى شخصًا يحمل سيفًا”

بدت كأنها تغمض نصف عينيها تركيزًا

“سيف ملعون إذن”

تمتم كرايس وهو يلهو بأصابعه، فلا بد من انتزاع السيف، لكن إن أمسكته فسوف يطاردك مجنون يحمل سيفًا، وإن كانت لحظةً فلا يريد أن يجرّبها ثانية، لا يريد أن يراها، والعرق البارد يسيل في ظهره

تركت لوغارن محاولة الإمساك بالسيف وهزّت يدها قائلةً

“ليس سيفًا ملعونًا بقدر ما هو سيفٌ تسكنه روحٌ شريرة”

روح شريرة

لقد جاب إنكريد القارّة كثيرًا، لكنه لم يواجه روحًا شريرة إلا مرّة

كانوا يسمّونها شَبَحًا هائمًا، نوعًا من الأرواح الشريرة يقتات قلق الإنسان وخوفه

تعاقد على مهمةٍ لأجلها ولم يستطع تدبيرها

إذ كانت القرية قد تفسّخت تمامًا تحت الأرواح الشريرة

موقع مركز الروايات هو المصدر الأصلي لهذه الرواية. خالٍ من الإعلانات، ومتابعتك هنا تمنح المترجمين الحافز لترجمة أعمال أكثر.

وكانت تجربة مروّعة

والمُرتزقة المتهالكون، وإن تسلّحوا بالحديد، لا حيلة لهم معها، بل تحتاج الأمر إلى كاهنٍ يجري شعائر مكرّمة لطردها

“كم أنفقتُ يومها”

أنفق إنكريد من ماله الخاص، إذ أخذ المهمة وأراد حلّها، ذلك ما فكّر فيه

والطريف أن صاحب الطلب كان شبحًا

بقيّة من روح إنسان لم تصر روحًا شريرة، تبكي وتتمنّى على الدوام

كان رجاءُ فتاةٍ صغيرة يائسًا إلى حدّ أنها تنكّرت في صورة متسوّلٍ في المدينة وقدّمت الطلب

وأوفى إنكريد بالوعد، فقضى على الأرواح الشريرة في تلك القرية

“أظنني أنفقت كل مالي”

فاستدعاء كاهنٍ، ولا سيما القادر على استعمال قوى مكرّمة لطرد الأرواح الشريرة، يحتاج مقدارًا عظيمًا من الكرونا

والخلاصة أن الأرواح الشريرة ليست مما يطيقه مرتزقة عاديون

وبينما شرد إنكريد في خواطره تمتم كرايس

“إذًا لو أني ظللتُ ممسكًا به…”

فأجابته لوغارن على الفور

“لشطر رأسك نصفين”

كان جوابًا يقشعرّ له البدن، وبينما كان كرايس يفرك ذراعه بعصبية رفع إنكريد يده ببساطة

اسحب السيف وخذه، ثم اخرُج، كانت فرضية بسيطة، وكان فضوله مشتعلًا أيضًا

قبض إنكريد على مقبض السيف

وبغير أن يرمش علم أن المحيط قد تبدّل

كانت كثافة الهواء مختلفة

كان يقف على طينٍ لزج

وكان الطين كفخّ يشدّ قدميه

ثم سقط شيءٌ من فوق، سيفٌ يهبط نصله عموديًا

وتحرّك جسده انعكاسيًا، فاستلّ سيفه ولوّح به أفقًا ليلاقي النصل العمودي

خَرنَق

وفي لحظة الالتحام دفع بقوة

وبصوتٍ ثقيل اندفع السيف الطائر في الضباب إلى الوراء

وانتهز الارتداد فانسحب، لكن الأرض الزلِقة صعّبت عليه الثبات

وبينما يدفع الأرض بقدميه هَدّةً هَدّة

هووش

هبّت ريح وتلاشَت الهيئة الضبابية خلف السيف الطائر

وبعد تلاشي الضباب بان خصمه

خوذةٌ ودرع صفائحي، ولهيبٌ أزرق في موضع العينين داخل الخوذة

“ما هذا”

لا كلام ولا نفس، ولم يحسّ إشارةً إلى هجوم وشيك، شيءٌ جوهري يجب أن يملكه البشر كان غائبًا

وبدأ السيف يتحرّك فحسب

وبعد بضع ضرباتٍ متبادلة أدرك إنكريد أن جسده لا يستجيب كعادته

“قلب القوة الكبرى لا يعمل”

لقد فقد شيئًا كان لديه، وسرعة استجابته كانت قريبة من المعتاد، لكن الجسد بدا صلبًا

وكان الأشد قلقًا أسلوب خصمه، رسميًا مذهلًا كأنه يستبق حركاتٍ عدّة للأمام

كلما ضرب إنكريد غريزيًا وانعكاسيًا بدا الخصم يكسِر سيفه ويتهيأ للضربة التالية

وهذه المرّة كانت طعنة

شهق وأرجع خطوة، كان عليه التراجع، وعليه أن يعيد وعيه إلى العالم الخارجي فورًا

على البديهة فَهِم طريق الهرب من هذا المكان

والمشكلة أن خصمه كان قريبًا جدًّا

“سأُقطَع في الأثناء”

كانت حقيقة واضحة

وبغضّ النظر عن قدرته الجسدية بدا الخصم يقرأ كل حركة لإنكريد

والنتيجة جليّة

طَقّ

تلقّى ضربةً في البطن من قبضةٍ مكسوّةٍ بالحديد

ولم يكتفِ إنكريد بتلقّي الضربة، بل لوّح بسيفه بقوة قاصدًا كتف الخصم

كان يقصد العنق لكن صدّته صفيحة الكتف

“قرأها”

تفادى بصعوبة الضربة التالية، لكنه تلقّى ضربة كوعٍ في عظم الوجنة

شَقّ

حين تُكسَر رقبتك بضع مرات تتعلّم شيئًا

هذا المستوى من الضرر يعني الموت

“أرك”

زفر إنكريد غرغرةَ موت، وبدا أن النهاية حلّت، وظنّ أنه مات، لكنه لما فتح عينيه عاد إلى الواقع، خرج من حيّز الذهن، أو لعلّه ملعب روحٍ شريرة

“قائد”

كانت عينا كرايس الكبيرتان تنظران إليه، ومعهما فين ولوغارن وإيستر

“أأنت بخير”

“كم مضى من الوقت”

سأل إنكريد وهو يفرك حلقه كأن به يبسًا، كان الألم حاضِرًا حيًا، وشعر بعنقه باردًا، لكنه لم يلتوِ في اتجاهٍ خاطئ

لم يبقَ سوى الألم ولحظة الموت

“أحسستُ أنها أقل من دقيقة”

قطّب إنكريد حاجبيه، كان أمرًا غير مألوف، لقد مات، ومع ذلك لم يمت

وقد بدا كأنه يقاتل أعزلَ في ذلك المكان، يتخاطب بالسيف وحده ويترك كل ما عداه

وبالنسبة إلى إنكريد لم يختلف ذلك عن قتالٍ بلا ذراعين ولا ساقين

“أأنت بخير حقًا”

“نعم”

أومأ جوابًا عن سؤال كرايس، ثم شغل فكره بالسيف، لم يُنتزع، وبقي كما كان، كأنك تحدّق في سيّدةٍ شريفة، ومع ذلك فما في داخل السيف سوى قطعة معدن

“هل فشلتُ”

سألت لوغارن إلى جانبه

“انكسرت رقبتي”

“هناك في الداخل”

أومأ إنكريد

وعند ذلك غرقت لوغارن في التفكير

لا يقدرون على إلحاق الأذى بروحٍ شريرة، لكن الروح الشريرة لم تستطع إيذاء إنكريد أيضًا، وكان ذلك مماثلًا لما وقع في تلك المهمة القديمة

أيمكن أن يكون الوضع نفسه الآن

لا يبدو كذلك

لقد بدا حقيقيًا، وحتى وهو يعلم أنه زائف كان كالموت بالفعل

وكان إنكريد يعرف ذلك لأنه، بطريقةٍ ما، خبيرٌ في الموت بعد أن خبره مراتٍ لا تُعدّ

وفي الأثناء كانت لوغارن تفحص الحاجز الرمادي، تلمسه بأصابعها، تنقره وتختبره

وعلى الجانب الآخر كانت إيستر تخمش الحاجز بمخالبها

“أيعرف هذا الفهد شيئًا”

تمتمت فين وقد أدهشها ما ترى

“ربما”

كان إنكريد يعلم أن فهد البحيرة هذا الذي بجانبه ليس اعتياديًا

وكان الجميع مشغولين بمحاولة فهم الموقف

وجاء الجواب من لوغارن، فبعد أن طرقت الحاجز، وحدّقت في السيف، وفشلت مرارًا في القبض عليه لزلوقته، قالت

“هو تخمين بعض الشيء”

“ما هو”

سأل إنكريد

تكلّمت بنبرةٍ جادّة—ومع صعوبة قراءة مشاعر الفروغ—بدا عليها شيءٌ من التردّد

وكان تفسيرها معقولًا في السمع

“على الأرجح عليك أن تموت عشرات المرّات، وحينها فقط سترى شيئًا كالكنز”

وكان ذلك بالنسبة إلى إنكريد مهمّة يسيرة نسبيًا، وإن لم تكن لوغارن لتعرف ذلك

Prev
Next

Comments for chapter "الفصل 181"

5 1 vote
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

buSTv8cHo5tVuqWoo2ZI2MPWix_8yCf7d8Rs_ebdrDA
المحاكاة: بقمع قدر السماء، أصبحتُ ذا عمر طويل في ثلاثة أيام
13.10.2025
ldQmnMJLhqHuYyNpV_MWEqtjrB2E6QNHfSibnH4WG0k-2-2
نقاط فنون القتال: الكمال في ثانية واحدة
11.10.2025
11292s
عالم اللانهاية
09.10.2025
images
أصبحت بهدوء الزعيم الكبير في قرية المبتدئين
13.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz