مركز الروايات

مرحباً 👋 يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك. يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 13

  1. الرئيسية
  2. الفارس الذي يتراجع إلى الأبد
  3. الفصل 13
Prev
Next
زورونا على ديسكورد واقترحوا أي رواية تحبّون نترجمها على الموقع: للانضمام اضغط هنا

 

بعد يومين متتاليين من فقدان الوعي، نام إنكريد نصف يوم إضافي

عندما استيقظ، رأى خبزًا وحساءً أمامه

مرّ ظل طويل فوق الخبز والحساء ثم اختفى

حوّل عينيه نحو مدخل الخيمة شبه المفتوح، ويبدو أنّ الفجر قد لاح

لا صوت لحركة الداخلين والخارجين، وقد نُصبت مشاعل أقل، فكان الضوء الداخل إلى الخيمة أقل بكثير من ذي قبل

كان الجميع داخل الخيمة نائمين

مدّ إنكريد يده نحو الخبز

«ذراعي تتحرك بلا مشكلة»

ولأنه كان يمد يده إلى الخبز قرّر أن يحاول الجلوس

ززز
ثم اندفع الألم من جانبه، حتى وخز مؤخرة رأسه

«ومع ذلك فهذا القدر…»

قال ريم إنه ليس مكسورًا

وفكّر هو الشيء نفسه

مع أنّه أغمي عليه من صدمة الرأس، فإن الحُسن في الأمر أنه لا يبدو أنّ هناك ضررًا خطيرًا

لم يكن مصابًا بدوار، وكانت عيناه وأنفه وأذناه جميعًا على ما يرام

غمّس الخبز الممزق في الحساء البارد ودفعه إلى فمه

«لساني بخير أيضًا»

لا بد أنه كان جائعًا حقًا، لأن حتى هذا بدا طيب المذاق

استجاب لسانه للحلاوة الخفيفة في الدقيق، وكان الحساء، وإن كان أكثر قليلًا نكهةً من الماء العادي، كافيًا لملء معدته الخاوية

مضغ إنكريد كل لقمة بعناية وابتلع ببطء، كأن الحساء الكثيف والخبز طبقان من مطعم حقيقي

«الأكل بسرعة بعد الإغماء يفسد المعدة»

كان يعرف هذا من التجربة

عادةً ما يكون هذا من الأمور التي يخبره بها الجنديّ المناوب على حراسة المستوصف

وقد بدا الجندي الذي رآه مساءً منزعجًا من كل شيء

جندي يحرس المستوصف—هل هذه وظيفة لازمة حقًا

«لا بد أن لديه معارف»

وإلا فهل يكون شخص سليم تمامًا هنا يحرس المصابين

بعد أن ملأ معدته، أجبر إنكريد نفسه على الجلوس

فالاستلقاء مباشرة بعد الأكل يعيق الهضم

وإن كنت مصابًا فعليك أن تأكل جيدًا وتستريح جيدًا

والهضم الجيد جزء من الأكل الجيد

«هَه»

أطلق إنكريد زفرة خفيفة وحدّق شاردًا في الضوء المتراقص عند مدخل الخيمة

كانت عيناه مثبتتين على الشعلة المتلظية، لكن ذهنه كان مشغولًا بأفكار أخرى

الأيام المتكررة، واليوم، وأخيرًا ذلك اليوم الذي تغلّب فيه

راجع إنكريد ذلك «اليوم» وراجعه

استعاد تلك اللحظة بوضوح حتى إنها ظهرت في أحلامه

لو نظر إلى الطعنة وحدها، فهي ممتازة، حتى هو رأى أنها ضربة نظيفة تمامًا

«وليس سيئًا أنني دفعت القتال إلى تلك النقطة»

كان «أسلوب سيف فالين للمرتزقة» عونًا كبيرًا

وقد صقل مهارته عبر تكرار ذلك اليوم مرات لا تُحصى

لكن هذا لا يعني أن كل شيء كان كاملًا

«كان هناك ترهّل»

كان هذا حصيلة استدعاء تلك اللحظة مرات لا تُعد

مرّ أحدهم أمام الخيمة

هووووش

امتد ظلّ جندي يمر أمام الشعلة المحترقة طويلًا

وفي خيال إنكريد تحوّل الظل الممدود إلى هيئة طعن

«حين طعنت…»

ماذا لو تفادى الخصم

تفادى الظل الطعنة، وبعد الإفلات لوّح بسيفه وقطع

شقّ النصل عنق الظل الذي يمثّل إنكريد بسهولة

«حينها سأكون أنا الميت»

هل كان مستعدًا تمام الاستعداد؟ بالكاد

«كنتُ ناقصًا»

لو كان الخصم أذكى قليلًا، أو يعرف القتال أفضل قليلًا

لو كان يملك خبرة أكثر قليلًا

لو أنه نجا فقط إلى ساحة المعركة التالية

«لا، هذا مبالغ فيه»

هذه مبالغة

والتفكير بهذا الأسلوب قد يطول بلا نهاية

كان الظل الذي يلوّح بسيف من صنع خياله، ولما هزّ رأسه مطيحًا بالأفكار تلاشى

توقف إنكريد عن القلق بما مضى

«بدل الانشغال بالافتراضات، لنتفكّر في الخطوة التالية»

قال ريم إنه يجب أن يعرف كيف يطعن بكل قوته

لكن هذا لا يعني أنه قادر على فعلها في كل هجمة

لذلك فكّر بالأمر على مهل

أظهر الطعنة مرة

وقبلها، واصل استفزاز الخصم

وحين يحاول الخصم المستفز الطعن، هاجمه بهجمة مضادة

«أضع كل الرهان على طعنة واحدة»

طعنة إن فشلت كانت تعني الموت

أكان ذلك هو الصواب حقًا

قيادة القتال بهذه الطريقة ليست الجواب، وكان إنكريد يعرف ذلك أيضًا

وماذا لو لم تنجح وواجه «يومًا» جديدًا

«إن لم تنجح الطعنة، هل أعتمد على الحظ؟»

لا، لا يمكن ذلك

هذا غير مقبول

ليست مسألة حظ بل مهارة

كان إنكريد يؤمن أن هذا أفضل طريق لاقتناص الفرصة التي مُنحت له

لم يملأه التفكير بالندم على نفسه

بل كان مجرد استرجاع للوقائع وتمييز بين ما أتقنه وما قصّر فيه

كما كان يفعل دائمًا بعد معركة أو نزال تدريب

«إن قاتلتَ ونجوتَ وقد راهنتَ بنصف حياتك، فسيغدو ذلك القتال رصيدك يا إنكي»

كان السيف العتيق معلّم مبارزة في بلدة ساحلية هادئة يعلّم الأطفال

وعلى مستوى المهارة، فلعله يخجل من أن يذيع صيته حتى في مدينة تجارية صغيرة فضلًا عن مدينة كبيرة

لكنه لم يكن سيئًا في التعليم

على الأقل بالنسبة إلى إنكريد كان معلّمًا ممتازًا

«إن كنتَ تنوي أن تقتات بالسيف حتى يوم موتك، فبعد كل قتال اهضم كل ما كسبته من تلك المعركة، ثم اطرحه، ثم اهضمه من جديد
هكذا ستنجو»

كان ذلك دربًا خبره المعلّم العجوز بنفسه

كان يعرج في قدمه اليسرى

وكان جسده مخططًا بندوب السيوف

دروس مُكتسَبة بشق الأنفس عبر صراع بين الحياة والموت

وكان ذلك المدرّب يتقاضى أجرًا مرتفعًا لقاء دروسه

غير أنه لم يكن هدرًا

لقد كان وقتًا ذا قيمة

وحان الآن وقت استدعاء ما تعلّمه منه

«لا بد أن هناك طريقًا آخر»

لا يستطيع أن يطعن بكل قوته في كل لحظة

وإلا سيكون هو الميت

ولن يقاتل ريم هكذا أيضًا

لكن حين تتدافع مع ذلك المجنون ريم، كان كل تأرجحة من فأسه ثقيلة وممتلئة بنيّة القتل

«كيف يستطيع فعل ذلك؟»

كان الفرح بطعنٍ ناجح قصيرًا

لم يسمح إنكريد لنفسه بأن يغتبط بالإنجاز

حسنًا، لقد كان سعيدًا

شعر برضا كبير لأنه تجاوز حاجزًا بجهده

لكنه لم يتوقف عند ذلك

وبشكل طبيعي، رسم إنكريد المستقبل في ذهنه

ما الذي يأتي بعد الطعنة الناجحة

لأن مستقبلًا لم يكن يراه قبل بلوغه صار الآن ظاهرًا

كان يمد يده إلى شمس الغد ويسير نحوها

«ماذا لو طعنتُ بكل قوتي دون أن أضع قلبي كله فيها؟»

كان يقترب من الجواب

فالتفكير وحده يكشف القليل

لكن لا بأس بذلك

فهذا ليس كل ما أُعطي لإنكريد من وقت

قال الملاح عديم الوجه ذلك

هذا ليس النهاية

ستستمر الجدران في الظهور

«أقال إنها ستتكرر؟»

إذًا، فكل ما عليه هو أن يراهن بحياته ويتحدّى من جديد

ومجرّد معرفته أن مثل تلك اللحظات ستعود جعل قلبه يخفق

دفء غريب بدأ من أسفل بطنه وامتد في جسده كله

تجاهل إنكريد تلك السخونة

فالآن ليس وقت إرهاق الجسد

«أولًا عليّ أن أرتاح»

حتى من دون طبيب، فإن جانبه النابض وجعًا يحتاج بوضوح إلى عدة أيام من الراحة

«لكن كيف وصلتُ إلى هنا أصلًا؟»

ما الذي يحدث عادةً حين يُصاب جندي

بغض النظر عن الشدة، يُعالَج في ثكنته حتى يموت، أو «إن حالفه الحظ فيوجد طبيب قربه يعالجه»

أو إذا أغدقت سيدة الحظ عليهم رزمة نقود فقد ينال دعاء كاهن

فالشفاء بقوة عظمى لا يكون إلا حين يجتمع الحظ والمعارف

طبعًا يختلف الأمر مع الضباط ذوي الرتب العالية

وعلى أي حال، إنكريد ليس من هؤلاء جميعًا

وهذا يعني أن شخصًا ما تدخّل هنا

«لا فكرة لدي»

ولما بدأ يتجشأ بدا أن هضمه قد تم

استلقى إنكريد ونَم

نام نومًا عميقًا جدًا

فعندما تكون مصابًا، فالأكل الجيد والنوم الجيد هما الأفضل

في اليوم التالي، حين فتح عينيه

رأى زوجًا من عينين كبيرتين مستديرتين

«أبعد وجهك»

ولما دفع صاحب العينين الكبيرتين بيده، تراجع قبل أن يلمسه

«لم أرد إيقاظك لأنك كنت تغط في نوم عميق، لكنك استيقظت في الوقت المناسب»

«بالكاد»

هذا الرجل أرجح أن يركله ليوقظه شاكِيًا من تضييع الوقت

«من تظن أنه أدخل قائد الحظيرة إلى هنا؟»

قال صاحب العينين الكبيرتين وهو ينفخ صدره

إذًا فقد كان من فعله

حسنًا، إن لم يكن هو أو جاكسون من بين أفراد الحظيرة، فلا أحد غيرهما يملك هذا النفوذ

«اضطررتُ إلى إرخاء كيس نقودي لأجل هذا، أنت مدين لي، لا تنسَ»

هو لم يطلب قط أن يُوضَع هنا

ولكن مع ذلك، كان هذا أمرًا حسنًا

فالمستوصف يقدم طعامًا أفضل من الثكنات العادية، وهو يقع في المؤخرة

وله ميزة ألا تفعل شيئًا

فالكل يُعفى من الواجبات بغض النظر عن رتبته

لو لم يكن هنا، لكان إنكريد قابضًا على جانبه المؤلم وهو يكافح ليحافظ على تماسك الحظيرة

«لكن هل ستسير الحظيرة جيدًا من دوني؟»

كان قلقًا لا داعي له

من هو الأضعف في حظيرة 4-4-4 حتى يقلق

«آه، الأضعف هو هذا الرجل»

كان «ذو العينين الكبيرتين» سيئًا جدًا في القتال

لكن هذا لا يعني أنه بلا موهبة

فمهما كانت الحيلة التي يستعملها، كان يفلح في كل مرة تندلع فيها معركة أن ينسلّ مبتعدًا زاعمًا أنه في وحدة خاصة ويتجه إلى المؤخرة

موهبة لا بأس بها

وهذه المرة استفاد إنكريد من مهارته

«هل أشكرك بأن أنحني؟»

«لا حاجة للمراسم الكبيرة، فقط لا تنسَ»

«لماذا يهمّ كثيرًا ألا أنسى؟»

«حاضر»

«حسنًا، أنا مشغول، سأذهب الآن»

كان لطيفًا أنه زاره رغم انشغاله

ولم يكن «ذو العينين الكبيرتين» وريم وحدهما من جاء

فقد مرّ جاكسون وألقى إليه جَرّة صغيرة بخفة

«ادهن هذا على جنبك مرة في اليوم، وسيخفّ الألم، فقط لا تذكر من أين حصلتَ عليه»

«خصوصًا سرٌّ عن أفراد حظيرتنا، أليس كذلك؟»

هزّ جاكسون كتفيه وغادر سريعًا

ولما فَكّ إنكريد غطاء الجرّة الصغيرة، بحجم إصبعين تقريبًا، رأى مرهمًا أخضر داكنًا

«أتُراهم قد سحقوا بعض الأعشاب لصنعه؟»

إن كان صُنع خصيصًا له فهو التفات لطيف

وطبعًا لم يكن الأمر كذلك

فقد رأى هذا الشيء مرات عدة من قبل

مع أنه يستعمله لأول مرة

غرف قليلًا من المرهم بطرف إصبعه، ودسّ يده بين ثيابه، ونشره برفق على جانبه

كان الألم يثور كلما تحرّك

لكن الموضع الذي وضع عليه المرهم بدأ يدفأ، وخفّ الألم بدرجة ملحوظة

«لا بأس»

قرّر إنكريد أن يقتصد في استعماله، فأغلق الجرّة بإحكام ووضعها تحت السرير

«لكن هل المستوصف قريب من ثكناتنا؟ لا يبدو مكانًا تمرّ به مصادفة»

على أي حال لا يهم، فالحصول على مرهم فعّال كافٍ

بعد ذلك، جاء عضوان آخران من الحظيرة وذهبا

«آسف يا قائد الحظيرة، لا شيء أقدر أن أفعله لأساعد»

قال أحدهم كأنه يستطيع أن يفعل شيئًا لكنه لا يفعله

«الحظيرة فوضى من دونك، خذ هذا»

وألقى إليه آخر نصف تفاحة كان يأكلها وغادر

أما آخر من مرّ فكان بالتأكيد قد مرّ مصادفة

ذاك الرجل يتيه كثيرًا

سمعه خارج المستوصف يقول: «قائد حظيرتنا هنا؟ لماذا؟»

«ذاك لم يكن يعلم حتى أنني مصاب»

تربية أفراد الحظيرة مضيعة

«ليس أنني ربّيتهم أصلًا»

فالجميع سوى إنكريد يعرف كيف يقاتل جيدًا ويعرف كيف ينسحب حين يلزم

«عليّ أن أقلق بشأن شؤوني أنا»

فإن كان غياب شخص واحد يجعل الحظيرة فوضى، فتخيل مدى الفوضى

سيتدبّر كل واحد شأنه

الأفضل طرح القلق الزائد جانبًا

لكن…

«أيها الرجل، أنت»

كان هذا ما يقلق أكثر

دخل زائر جديد إلى الثكنة وقت الغداء

كان المستوصف واسعًا، يمكنه أن يتسع لأكثر من 10 أشخاص إن حُشروا

ومع ذلك لم يكن في هذا المستوصف الكبير سوى ثلاثة مرضى

إنكريد ذو الجانب الموجوع

وقائدُ حظيرةٍ وافد حدّق فيه

وفي الزاوية، ممدّدًا، يحدّق في السقف بلا تركيز، شاب أشقر

والذي اقترب من إنكريد كان قائد الحظيرة

«مستوى مهارة جنديٍّ في القاع، ومرتزق صار قائد حظيرة
أتروح تأمر هنا وهناك وحتى تركل مؤخرات؟ كيف صرت قائد حظيرة؟»

وهنا كانت المشكلة الأكبر

كان اسم قائد الحظيرة «فينجنِس»

ومن رقّاه لا بد أنه أعجب كثيرًا باسمه

لماذا يكرهه فينجنس؟ لا فكرة

كان يزمجر منذ أول لقاء بينهما

«وزيادة على ذلك أنت في المستوصف، مرتاح تمامًا هاه؟»

«نعم، هذا رأيي أيضًا»

المسند مريح تمامًا

ولو أن قائد الفصيلة فينجنس لم يكن هنا لكان الأمر مثاليًا

«تشرفنا يا قائد الفصيلة»

«تشرفنا؟»

هل سيكون فظاظة أن يقول له إنه «لا بأس به» فقط

كان إنكريد بالغًا

يعرف كيف يضع قناعًا

«نعم، قليلًا»

«قليلًا؟»

«ليس كثيرًا»

«هذا الرجل…»

انفجر فينجنس غضبًا، لكنه لم يندفع

والأدق أنه لم يستطع

فقد جرح فخذه جرحًا عميقًا في المعركة السابقة

وكان عسيرًا عليه أن ينهض فورًا

إذًا

«أليست هذه فرصة مثالية لممازحته؟»

كان إنكريد بالغًا، يعرف كيف يضع قناعًا

ويعرف كيف يمازح رجلًا عنيدًا

Prev
Next

التعليقات على الفصل "الفصل 13"

5 1 vote
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

imgi_2_20215883106325105
الزراعة الأبدية في فن الكيمياء
12.10.2025
a58BP2EssBYky4NCuCwlH_Mwxd9UQnooxy47Eu4tSe8
المحيط اللامتناهي: الهروب من قارب الكانو
10.10.2025
1lb3y2fgfri
إضافة الأصدقاء يمكن أن يجعلني أقوى
13.10.2025
11292s
عالم اللانهاية
09.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz