مركز الروايات

مرحباً 👋 يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك. يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 8: حين يتلألأ النصل في ضوء القمر

  1. الرئيسية
  2. الانحدار المطلق
  3. الفصل 8: حين يتلألأ النصل في ضوء القمر
Prev
Next
زورونا على ديسكورد واقترحوا أي رواية تحبّون نترجمها على الموقع: للانضمام اضغط هنا

 

انتشرت الشائعة سريعًا داخل المدرسة بأن أحد تلاميذ هيولتشون دوما قد لقي حتفه على يدي

ازدادت هموم إيان كلما اشتدّ أثر هذه الموجة

قالت وهي تزفر بصوت خافت: ليس الأمر هينًا، فكل من ألتقيه لا يتحدث إلا عنك وعن يانغبو

ثم أتبعت بكلمة أخرى

وقصتي أنا أيضًا

ولأنها كانت سبب الشجار، فمن الطبيعي أن يدور الكثير من القيل والقال حول ذلك

إنه لأمر جميل أن يشتهر المرء، فنحن أهل الفنون القتالية نفعل أشياء جنونية شتى لنصير مشهورين، أليس كذلك

لا يعجبني ذلك

وماذا لو صرتُ أشهر في المستقبل

زفرت إيان بخفة، لكن ملامحها لم تظلم، لعل السبب أن في قلب هذه الفوضى عنصرًا إيجابيًا اسمه التغيير

أنا قلقة لأنه هيولتشون دوما يقدّر الشرف، رجاءً دع الأمر يمر

من هو الذي يقدّر الشرف فيهم، هيولتشون دوما

نعم، أليس كذلك

هل من يقدّر الشرف يتغاضى ويحتمل سلوك تلاميذه السوقي

ربما لا تعرف

ذلك استخفاف برهافة سيدنا هيولتشون دوما

كما كنت تفعلين من قبل، تواصلي بالكلام وكأنك تعرفين هيولتشون دوما جيدًا

أعرف عنه ما يكفي، ولا عن هيولتشون دوما وحده بل عن سائر المازون أيضًا، فاسمه ابن الشيطان السماوي، ومن واجبنا أن نتحرّى أمره

حدّقت إليّ إيان بعينين متسعتين، ستظنين أنك تعلمين كل شيء عني، فتتساءلين متى أجريتُ مثل هذا البحث من دون علمك

فلماذا يترك هيولتشون دوما تلاميذه على اعوجاجهم

هذا…

كان ثمة سبب واضح، لكنه مما لا أستطيع شرحه لإيان

فجاءت إيان بسبب آخر منطقي

لأنه أمر مريح

ماذا

التعامل مع الجشعين الأنانيين أيسر من التعامل مع التلاميذ المهذّبين، ومنذ زمن طويل لم يعيّن هيولتشون دوما تلميذًا أول، بل جعل التلاميذ يتنافسون، ولماذا؟ لأن ذلك يسهّل استخدامهم كأدوات تُستهلَك، انتظِر قليلًا وسترى أن الفراغ الذي خلّفه يانغبو سيُملأ خلال أيام

أنت شخص مخيف يا توماس

وأنا أخوف من تلاميذي، فهؤلاء يهاجمون الأستاذ رغم معرفتهم التامة بطبيعته

يسعدني أن أخدمك يا أستاذ

بالطبع، وهل تُقارَن، إيان هل تشربين معي بعد طول انقطاع

حدّقت إليّ بوجه مدهوش

لِمَ هذا الاستغراب

ليس بعد انقطاع فحسب، بل هذه أول مرة

أول مرة

نعم

ألم أشرب معك حتى الآن قط، ما الذي دفعك إذن إلى أن تُلقي بنفسك في طريقي

هيا بنا، دعينا نشرب حتى الثمالة الليلة

ذهبتُ مع إيان إلى قرية ماجا

قرية ماجا بلدة قامت من الجهات كلها حول المدرسة الأم، وقد بدأت قرية صغيرة تسكنها عائلات محلية، ثم غدت الآن مدينة كبيرة

أخذتُها إلى أفخر وأفضل حانة في قرية ماجا

اليوم يوم تاريخي، فلنشرب في مكان أنيق

أُحب الأماكن الصغيرة المتواضعة أيضًا

كانت تشعر بعدم الارتياح في الأماكن المزدحمة، فأينما ذهبت تتجه إليها العيون، ولعلها لهذا لا تحبها

مراعاةً لها، دخلتُ الغرفة الخاصة المنعزلة في الحانة

كم تشربين

لا أستطيع الشرب كثيرًا

سنتحقق اليوم من قدرتك، لا تقلقي، سأحملك على ظهري

أنا… ثقيلة

لا بأس، انظري إلى ساعدي هذين

إنهما نصف حجم ساعدي

ذلك لأني لم أُظهر قوّتي بعد

لأنها أول أمسية شراب لنا معًا، طلبتُ الكثير من الشراب الجيد والطعام

هذه أول مرة أتذوق هذا الطبق، وهذا وذاك

لنجرب كل شيء، ثم نطلب المزيد مما يطيب لنا

معدتي متفاجئة

أنت مشغولة بالحراسة دائمًا فلا تكادين تشبعين، من الآن فصاعدًا كُلي باعتدال

انظُر، مع هذا الجسد لا بأس ببعض الاقتصاد في الأكل

رفعت ساعديها الغليظين وابتسمت

إذا أكلتِ بغير اكتراث زاد وزنك أكثر، والسؤال عمّا آكله وممَّ صُنع، كلما ازددتِ وعيًا بما تأكلين قلّ ازدياد الوزن، وإن أردتِ إنقاصه فعليك أن تصيري متذوّقة للطعام

آه، لم أكن أعلم، سأفعل ذلك من الآن فصاعدًا

لكنني أعلم، فمهما كان طعامها، ولو جاعت كل يوم، فلن ينقص وزنها، لأن ذلك الشحم لم يأتِ من الطعام

وبالطبع فهي تعلم ذلك أيضًا، لكنها تقول هذا ظنًا منها أنني لا أعرف الآثار الجانبية، كان بوسعها أن تكشف الآثار وتطلق مزحة ممتلئة بالضجر، لكنها كبُرت قبل أوانها وصارت راشدة منذ صغرها

من الآن فصاعدًا كُلي طعامًا لذيذًا معي وتعلّمي

سألتني إيان وهي تحدّق بي

أخبرني السر

أي سر، الطبخ

لا، كيف يمكن للمرء أن يتغير بهذا الشكل

ابتسمتُ لها ابتسامة خفيفة

لماذا، أتريدين أن تتغيري أنتِ أيضًا

ليس حقًا، لكن…

أفرغت قدحها، وكيف لا تريد التغيير، فصورتها وهي طفلة خالدة في قلبها، وحين تشتد عليها الأيام ستتذكر ذلك اليوم فيشتد عليها كل شيء

ما إن تستعيدي هيئتك الأصلية حتى تستغني عن هذه الأسرار، لأن الناس كلهم سيُعجبون بك

سألتني إيان وهي تستلم قدحًا آخر صببتُه لها بأدب

ما الذي تنوي فعله بصفتك الخلف

ربما تسأل ما لم تسأله من قبل لأنها ترى في نفسها الآن بذرة الإمكان

قلتُ بهدوء وأنا أرفع قدحي

ليَعِش أبو وحده

ابتسمت إيان ورفعت قدحها تصطدم به بخفة

أذِب قلبك يا قائد

شربتُ معها الخمر

يُقال إن إيان لا تُجيد الشرب، لكنها شربت بسهولة

وبالطبع كان عليّ أن أدفع ثمن إسكارها، إذ وجب أن أحملها على ظهري حين ثملت

طوال الطريق وهي تصرخ وهي على ظهري

لا تقلق، سأحميك يا أستاذ، فقط ثق بي

لم أكن قلقًا أصلًا، لكنني أقلق كلما واصلتِ قول هذا

لا تقلق، سأحميك

حسنًا، لا تقلقي

يجب أن تقلق، ينبغي أن تقلق، لكن لا تقلق، لأنني سأحميك

هاهاها

في تلك اللحظة انفتح نافذة المبنى وصرخ أحدهم

أي غبية هذه التي لا تكف عن ترديد هذا الكلام

قلت وأنا أنظر إلى الرجل وقد أخرج وجهه من النافذة

ألتمس منك العذر

من أنت

هذا السيد من طائفة السيد الشيطاني السماوي

حدّق إليّ لحظة بدهشة، ثم طار تفاح كلمعان الضوء

آسف، يا سيد

أُغلقت النافذة أسرع مما فُتحت

كانت إيان نائمة نومًا عميقًا على ظهري

أعتذر لتأخري في إعادتك

وحين عدت إلى البيت، تركتُها ممددة على السرير وخرجت

جلست في الفناء باسطًا ساقيّ، ورفعت بصري إلى القمر

والآن أتذكر أنني كنتُ في شعور هزيمة عميقة وأنا أفرّ بعد دمار المونمون، كآبة موحلة لولا هدفي في العودة لما استطعتُ أن أُبقي على حياتي

ماذا لو لم ألتقِ سوجين في ذلك الحين، وماذا لو لم أعرف قانون الرجعة، في النهاية… ألم أكن لأنهي حياتي، أو لذهبتُ أطلب لقاء هوا مو-غي ومِتّ بائسًا على أيدي أتباعه من غير أن ألقاه، نعم، لعل ذلك ما كان سيحدث

وبينما أنا غارق في شتى الخواطر

لمع شيء بجواري وانعكس في ضوء القمر

وحين أدرت رأسي ببطء، كان ثَمّة نصل ضخم بمحاذاة وجهي

كان وجهي المتوتر ينعكس على صفحة ذلك النصل الكبير

استرخى النصل قليلًا وظهر صاحبه من خلفه

كانت التجاعيد على ظهر اليد النحيلة الخشنة التي تمسك بالسكين آثارَ عمر، تشي بأن الأعوام الماضية لم تكن سهلة، وعينان حادتان تحدّقان بي من وراء الوادي

ولم يكن ذاك إلا هيولتشون دوما

فوجئتُ لأنه جاءني على حين غرة على هذا النحو

السيف المشهور الذي يشير كأنه سيجزّ عنقي هو سلاحه الألماني المسمى ميولتشون دايدو، وقد أُدرج ميولتشون دايدو بين أفضل عشرة أسلحة قتالية، ولُقّب بكاسر الأسلحة لأنه يحطم معظم الأسلحة حال ارتطامه بها

هذه الرواية منشورة حصريًا على موقع مركز الروايات. موقعنا مجاني وخالٍ من الإعلانات، وقراءتك هنا تعني دعمًا مباشرًا للمترجمين.

سرت البرودة السحرية المنبعثة من سيف الإبادة العظيم في الأرجاء كلها، وبرودة تخطف الأنفاس جعلت شعر جسدي كله يقف

لو طار ذلك النصل إلى عنقي، تُرى هل أستطيع تفاديه

لم يكن ثمة جواب سهل

ومهما تعمّقت المشاعر التي اكتسبتُها من حياتي قبل الرجعة، فقوتي الآن قاصرة قُصورًا ساحقًا

وفيما كان التوتر يعلو، تبدّدت فجأة الطاقة الباردة التي تحيط بي

ابتسم هيولتشون دوما وخز جنبي بطرف مقبض سيف الإبادة

لماذا فعلت ذلك

يقصد: لِمَ قتلتَ تلميذه

قبل لحظة كان كقاتل جاء ليقتلني، فإذا به الآن يبتسم ويغمز جنبي كشيخ ودود من الجوار

لأنه تصرّف تصرّف الأحمق

حدّق هيولتشون دوما إليّ ردًّا على جوابي الهادئ، نظرته تشبه نظرة أبي، لكنها مختلفة

فإن كنت لا تقرأ ما يفكر به أبي، فنظرة هيولتشون دوما واضحة

عداء

رأيت نارًا تتقد في عينيه

أي أحمق في الدنيا يجيء ليتحرّش بأصغر أبناء قائد الطائفة الذي لا يجرح عين أحد

وِش

قفز السيف الذي كان على ركبة هيولتشون دوما ووجّه إلى عنقي من جديد

هل أطلب أن أقطع هذا الرأس وأضعه في عيني قائد الطائفة الممزقتين، أيوجعه أم لا

كانت الحياة الحادّة بلون النصل تجري عليه وتشي بإرادة صاحبه: ربما بدا كلامًا مازحًا، لكنه لم يكن كذلك

لا أظن أن رأسي سيلائم عيني أبي الممزقتين على نحو فظيع

ما إن خطوت خطوة إلى الوراء حتى انكمشت الطاقة الجارية على النصل راجعةً إلى المقبض في لحظة، مدهش، كيف لجسدٍ ناحل كهذا أن يتحكّم بهذه القوة العاتية بهذه السلاسة

هذه المرة رسم هيولتشون دوما خطًا طويلًا على الأرض أمامنا، ثم خطًا رأسيًا على بُعد شبر من الطرف الأيسر

من هنا إلى هنا هو السيد، ومن هنا إلى الطرف أنا

كان التقسيم بنسبة تسعة إلى واحد

ما هذا

هذا مقدار ما يهتم به قائد الطائفة لأجله

وكان شأني أن أُنقذ هيولتشون دوما نفسه

رسمتُ بخنصري خطًا جديدًا عند نحو الثلثين

ومهما يكن، فهو ابن على كل حال، فلا بد من شيخ هنا وشيخ هناك

وهذه المرة كانت اللوحة التي سأُضرَب عليها ثلاثة

ابتسم هيولتشون دوما ابتسامة ماكرة

يمكننا أن نجرب، إن حملتُ هذا الرأس، أَيقتلني قائد الطائفة أم يُبقيني

ألستَ تستهين بحب الأب لابنه يا شيطان السماء

فلنجرّب إذن

تحرّك سيف الإبادة العظيم ببطء نحوّي مرة أخرى

وضعتُ راحتي بلطف على جانب النصل لأمنعه من بلوغ حلقي، كان الطريق باردًا، ومهما أشرق وجه هيولتشون دوما بابتسامة، فهذه البرودة هي جوهره، إن نسيت ذلك متُّ

لا حاجة إلى امتحان، هناك ابنان وشيخ واحد

ابتسم هيولتشون دوما

هذا السيد ليس أحمق مثل تلميذي

لو كان تلميذك يشبهك لظل حيًا

وضع هيولتشون دوما يده على كتفي وربّت

هذا العجوز عاش نحسًا طول عمره، فالأفضل ألا نلتقي كثيرًا

وما إن قال ذلك حتى اختفى، قفز بجانبي وذاب في ظلمة بعيدة

وما إن غاب حتى نظرتُ إلى جنبي، فإذا بكدمة مزرقة حيث وخزني بمقبض السيف، بدا كأنه وخزٌ مُداعِب، لكن الصدمة التي أصابتني كانت ثقيلة

وكان الربت على الكتف في النهاية كذلك

أيها العجوز اللعين

لم أرخِ التوتر طوال تعاملي معه، فبغض النظر عن حقيقة الرجعة، كان علينا دائمًا أن نحذر الأخطار التي تُنشيها المتغيّرات

قوله مرتين إنه سيحمل رأسي ويذهب إلى أبي يعني أن في رأسه خاطرًا بأنه قادر حقًا على فعل ذلك

قد يبدو للوهلة الأولى اعتباطيًا، لكنه ليس كذلك، إنه يحسب ويحسب بدقة دائمًا، وإن بدا اعتباطه فهو اعتباط محسوب، ولذا كان التعامل معه صعبًا

كنتُ أعلم عنه معلومات كثيرة، لكن المعرفة الجيدة لا تعني أنني أُحسن التعامل، فالمعلومة تبقى معلومة، ويمكن أن تولد متغيّرات تقلب هذه المزية في أي لحظة

على أي حال، لِمَ جاء لرؤيتي

أهو تحذير لقتلي تلميذه

لا، كما قلت لإيان، ليس ممن يهتمون بالسمعة

لقد جاء ليراني، لا بد أنه انبهر برؤيتي على المسرح، ولا بد أن رغبتي في الصيد بدت له مميزة، ولأنه قطع بنفسه تلميذه فقد رأى حاجة إلى اختباري، جاء ليتذوقني بنفسه: أأنا طعم حلو أم مر، ليرى هل أصلح أن أكون الخلف

كيف كان الطعم

كان حارًّا عليّ، لم أمسّ إلا بطرف لساني لكنه كان لاذعًا، ومع ذلك كان لذّة حارّة

أفأول خصومي سيكون هيولتشون دوما

ربما، فقد أُعدتُ إلى اليوم الذي كنتُ أرقص فيه مع تلميذ هيولتشون دوما

 

ولعل ذلك السيف الكبير لديه كان لافتًا للسماء على نحو خاص

Prev
Next

التعليقات على الفصل "الفصل 8: حين يتلألأ النصل في ضوء القمر"

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

1000020849
معلم أكاديمية النينجا: أصبح أقوى من خلال التدريس
12.10.2025
11292s
عالم اللانهاية
09.10.2025
الخيميائي في هاري بوتر
الخيميائي في هاري بوتر
12.10.2025
imgi_2_32108285700788505
الصحوة اللامتناهية: خبرتي تتضاعف كل يوم
08.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz