مركز الروايات

مرحباً 👋 يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك. يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 3: ما هي أمنيتك؟

  1. الرئيسية
  2. الانحدار المطلق
  3. الفصل 3: ما هي أمنيتك؟
Prev
Next
زورونا على ديسكورد واقترحوا أي رواية تحبّون نترجمها على الموقع: للانضمام اضغط هنا

الفصل 3: ما هي أمنيتك؟

فتحت عيني

لقد فتحت وأغلقت عيني بلا عدد طوال حياتي، لكن لم يكن هناك وقت كنت فيه أشد يأسًا من هذه اللحظة

أتمنى لو نستطيع العودة إلى زمن يمكن فيه محو كل ذلك

أرجوك

وما انكشف أمامي كان مشهدًا يعوّض كل الشقاء الذي قاسيته قبل عودتي

كنت واقفًا على منصة مبارزة واسعة كالساحة

وراء آلاف المحاربين الذين ملؤوا المدرجات بدت تماثيل شياطين هائلة الحجم واضحة للعيان كانت تماثيل الشياطين ذات الألوان الثلاثة: الأحمر والأزرق والأصفر، تبدو كأنها تتصادم حول ساحة التدريب وكانت سيوفهم الضخمة والسكاكين والقبضات بمثابة سقف بلا سلاح

وعلى البعد رأيت تمثالًا أكبر قائمًا في الأفق كان تمثال الشيطان الأسود الذي يحدّق بالعالم بذراعين معقودتين رمز طائفة الشيطان السماوي

عدنا إلى الماضي

بدأ قلبي يخفق كأنه سينفجر

وااااه

تعالت الصيحات من كل ناحية كأنها تحتفل بعودتي الشياطين من طائفة الشيطان السماوي كانوا يملأون ما حول ساحة التدريب

الآن وأنا أتذكر، اليوم هو

في تلك اللحظة صعد رجل إلى المنصة من الجهة المقابلة

إنه يوم معركة الشيطان الجديد

في هذا الوقت أعلن والدي فجأة أنّ الزعيم الديني القادم لن يُحصر في أقربائه من الدم

أحدث الإعلان رجّة في الطائفة الآن، من يمتلك المهارة يمكنه أن يصبح شيطانًا سماويًا

ولتعزيز وقع إعلانه أقام والدي منافسة قتالية للطلاب في النصف الثاني من السنة الدراسية تلك هي معركة شينما

وكان للفائز في معركة شينما أن يتحدّى أحد ابني الزعيم

وقيل إنّ من يفز بين الفائز وابنه، فإن تشونما سيمنحه أمنية واحدة

فكم كان أوار المعركة بين الشياطين والخصوم مشتعلًا شارك عدد كبير من طلاب الطائفة اليافعين وتنافسوا

بعد عشرة أيام من منافسات ضارية ظهر فائز المسابقة، والخصم الذي اختاره كان أنا

غوموجيك رقصة السيف

هتف المحاربون باسمي ذاك الاسم الذي أراده الشبح أن يعرفه بشدة أنا غوموجيك، الأصغر بين ابني تشونما

وبينما كان المحاربون يهتفون لرقصة السيف، قطّب الفائز بالمنافسة، خصمي، جبينه

هه بعد هذه المباراة سيتغير الاسم الذي تهتفون به ومهما كنتَ فلن أتهاون معك

حينها ضاق صدري لأنه اختارني إذ كان يعني أنه رآني أسهل من أخي

لكنني حين أنظر إلى الوراء أرى سببًا آخر لاختياره لي

ما رأيك أن تنسحب الآن

كان واثقًا من النصر سلفًا

في الحقيقة خسرتُ تلك المباراة

لم يكن ذلك لعجزٍ في مهارتي بل بسبب حيلة دنيئة للطرف الآخر فقد أسر خصمي كبير طهاتنا وسمّم طعامي بسمّ يعطل طاقتي الداخلية مؤقتًا

لم يكن سمًا حمضيًا عاديًا بل سم حمضيًّا خاصًا يبقى آمنًا ما دام ساكنًا، فإذا اشتد المقام كالمطر بدد طاقتي عرفت ذلك لاحقًا هذا سم يدعى هوبي، طوّره ووزّعه سرًا في السوق سادو مَينغ

بعد خسارتي أخبرت والدي، لكنه لم يقل شيئًا بل أذكر أنه رمقني بنظرة توبيخ كأنه يسأل: أَوَقَعْتَ في تلك الخديعة

بعدها اندفعت في خطوات متهورة متتالية لأعوّض خسارة اليوم

لم يكن أعدائي آنذاك أخي أو بقية المرشحين للخلافة كان عدوي العجلة وكبرياء مجروح كلما أغمضت عينيّ رأيت نظرة الشفقة في عيني أبي

سلسلة من الأخطاء والإخفاقات جعلتني أتعثر بقدمي وأبتعد عن صراع الخلافة

وكل ذلك بدأ بهزيمة اليوم

كانت كلماتي الأولى عند ذلك المنعطف القدري هي

ما كان اسمك

في تلك اللحظة انطلقت ضحكات من حولنا وتجمد تعبير خصمي لعلّه ظنني أسخر منه، لكنني حقًا لم أتذكر اسمه

احتقاري أنا، غو بيونغ-هو، يساوي إهانة الأستاذ

آه صحيح كان غو بيونغ-هو

غو بيونغ-هو، الخامس بين السبعة تلاميذ لطائفة غوتشونبا، شيطان سيف الدم وأحد الثمانية شياطين ربما لا تعرفون، لكنه فاز بمعركة شينما مستخدمًا كل صنوف الدناءة

انظر عليك أن تتكلم بدقة أنا أزدريك أنا لماذا تجر أستاذك إلى الأمر

عندها انفجرت الضحكات بين المحاربين كانت ضحكة الشياطين من جانب إيلهوا غيومجون ممن لا وئام بينهم وبين هيولتشون دوما

أيها الكونت شجاعتك في إغاظتي هكذا تعني أنك واثق من مهارتك

تجاهلت كلامه ونظرت إلى تشونما الجالس على المنصة الرئيسة عن بُعد

حتى بين آلاف الناس كان حضوره واضحًا يقول: أنا هنا

لو أخذت شخصًا لا يعرف أبي وطلبتَ منه أن يجد الشيطان السماوي هنا فسيجد أبي لا محالة كان حضور أبي كأنك ترى دائرة حمراء من الدم في لوحة بالأبيض والأسود

وعلى جانبي والدي كان سادة بالمازون الثمانية يمثلون طائفتنا ما خفضوا رؤوسهم إلا لأن أبي إلى جانبهم، وإلا فهم أيضًا ذوو حضور طاغٍ

تلاقت عيناي بعيني والدي قرأت في نظراته إليّ هذا الإحساس

كيف ستخرج من هذه الورطة

كانت نظرة لم أدرِ معناها آنذاك

آه لقد كان أبي يعرف سلفًا أنني تعرضت لسم حمضي

كان يتظاهر باللامبالاة تجاه صراع الخلافة، لكنه، على ما أظن، كان عليمًا بكل شيء

رأيت أن الحدث نفسه يتكرر كما في الماضي، لكن تحت ظرف مغاير تمامًا

كنت تعرف كل شيء، أليس كذلك إذن…

رأيٌ سيئ أن تُخبر أحدًا بعدما تُعامل كما في السابق

ما دمنا قد غُلِبنا بسُمّ الحمض فطلب تأجيل النزال قرار خطير

الأفضل أن أفوز بلا أي طاقة داخلية

وطبعًا علينا استخدام أفضل استراتيجية لأنني لست ذاك الصبي الأشعث آنذاك لأنني عشت عمرًا أطول من عمر أبي

والحق أن غو بيونغ-هو خصم يمكن هزيمته حتى بلا أي طاقة داخلية

لكنني لا أستطيع إظهار مهارتي أمام هذا العدد من الشياطين

رفعت يدي عاليًا لأجذب انتباه الجميع

ثم تكلمت بأعلى ما أستطيع

أعلن بثقة أمام هذا الجمع من أبطال طائفتنا أنني سأواجه غو بيونغ-هو بلا استخدام للقوة الداخلية أنا واثق أنني سأفوز حتى بلا قوة داخلية

ساد صمت لحظة عقب إعلاني ثم انفجر هدير كالرعد

واااااه

في المقابل تشوّه وجه غو بيونغ-هو بوضوح لم يتوقع أن أخرج بهذه الطريقة قد يود أن يسأل

كيف عرفت أنك سُمِّمت بسمّ حمضي إنه سم لا يعمل إلا حين تشتعل المعركة

أتراك مجنون الفضول حقًا

على أي حال سيغدو جبانًا إن استخدم طاقته الداخلية وحده في هذا المقام

صرخ غو بيونغ-هو محمرّ الوجه وقد غلبه الارتباك

إذا تصرف هذا الكونت هكذا فلن أستخدم طاقتي الداخلية أنا أيضًا

جاء ردّه كما توقعت

صفق بعض أتباعه، لكن لم تعلُ هتافات ذلك الخيار حوّل قتالًا مثيرًا بين ذوي المهارة وذوي المهارة إلى قتال ممل بين بلا طاقة داخلية حتى إني سمعت زفرة متحسرة

ارتبك غو بيونغ-هو، وتحول ارتباكه إلى غضب نحوي

أيها الكونت حتى لو لم أستخدم طاقتي الداخلية فاحذر، فبسيفي لا عين له

كنت أفحص جسدي وأنا أصغي لتحذيره إحساس الجسد اليافع الغريب كان يتملكني السيف الذي كنت أستخدمه آنذاك بدا خفيفًا كلعبة

هل سيتبعني هذا الجسد حقًا كما أريد

استل غو بيونغ-هو سيفه بزخم كبير، وعلى العكس نزعتُ سيفي ووضعته على الأرض لأنني إن استخدمت السيف زادت فرصة انكشاف مهارتي

فانطلقت الهتافات من جديد أليس من طبع الشياطين أن يتجاهلوا الآخرين تمامًا ويهتفوا حين يسخرون

وطبيعي أن ينفجر غضب غو بيونغ-هو

لن أقتلك لأنك من لحم ودم زعيم الطائفة، لكنني سآخذ إحدى ذراعيك

ما إن أنهى كلامه حتى اندفع نحوي، وقلّص المسافة، وضربني بسيفه قاصدًا كتفي

سشش

حدّقت في النصل الطائر حتى اللحظة الأخيرة، ثم لوّيت جسدي في اللحظة الحاسمة فتجنبته

جيد، جيد

لم أكن آمل أن يتحرك جسدي كما أشاء جسدي استجاب على الفور وكان أسرع وأكثر خفة مما توقعت شعرت كأن جسدي يقول

أَنَسِيت هذا أنت حين كنت صغيرًا

كان زمنًا أشعر فيه أنني أستطيع الركض طوال اليوم وسحق كل شيء بقبضتي المشدودة

في هذا العمر كان قلبي يخفق بقوة كهذه

لم أملك نفسي من الابتسام غمرتني سعادة دفعتني لأن أهتف

رأى غو بيونغ-هو ابتسامتي فازداد جنونًا

أهذا الأحمق يضحك

راحت عيناه تدوران وهو يلوّح بسيفه صراحة قاصدًا مواضع قاتلة وبما أنه فتى يستطيع بإطلاق طاقته الداخلية أن يرسل سيفه، لم أضع وقتًا أكثر

اندفعت إلى صدره وأنا أتفادى السيف الذي أصرّ على قطع ذراعي

تحصّن غو بيونغ-هو بزفرة عاجلة، لكن مرفقي كان قد غاص في فَتْقِه الشمسي

بَك

تبعتُ غو بيونغ-هو وهو يتقافز إلى الخلف كظلّه

انهالت قبضتاي تباعًا اللكمة السريعة الأولى أصابت أنفه، والثانية الثقيلة هشّمت أضلاعه حتى ولو كنا لا نستخدم الطاقة الداخلية، فنحن مقاتلون تمرّسنا الفنون القتالية منذ الصغر وليس لجسده أن يصمد أمام ضرب بقوة ثور بقبضات عارية

ولم أنتهِ بعد

قبضت على معصمه وهو يصرخ ساقطًا

بأي يدٍ نشرت السم أبهذه اليد

قفزت ممسكًا ذراعه وهويت بها على ركبتي

طم

بقوة انطلقت من أخمص قدميّ واجتازت جسدي كله، اتخذتُ من ركبتي رافعة فحطمت ذراعه

تَقَقَقَقَقَقَق

انسحقت معصمه ومرفقه وكتفه تمامًا تحت صدمة اندفعت كالتسونامي

آآآاه

حتى دون صرخة موجعة كان الكل يفهم الذراع والكتف في جهة السيف تحطما تمامًا، والاستعادة مستحيلة

انطلقت الهتافات من كل صوب

وااااه

رضي الجميع لأنها لم تكن مباراة باهتة، بل نصرًا واضحًا فيه ما يُرى

أطلق جانب هيولتشون دوما صيحات استهجان، لكن غطتها الهتافات التي لا تُرد

أما هيولتشون دوما الجالس في وسط الكرسي فراقب الموقف دون أن يُبدي تعبيرًا رغم تحطم تلميذه

وحين خمدت الحماسة والصيحات وأنّات الألم نهض والدي أخيرًا بدا التنين الأحمر المطرز على رداء التنين الأبيض الخالص كأنه سيصعد إلى العُلى في أية لحظة

ونهض معه بالمازون دفعة واحدة

ووش

كأن موجًا يجري وقف كل الشياطين في القاعة وأدوا الاحترام للمطلق

تشونما جيوم ووجين

الأقوى في هذا العصر

…ليس بعد

نظر إليّ والدي كانت نظرة قوية كأنها ستخترق جسدي

كنت في ذلك الوقت أخاف والدي كثيرًا وبالأخص تلك العينين الحادتين اللتين تبدوان كأنهما تنظران إلى الناس من علٍ لا أظن أنني نظرت في عينيه مباشرة كما ينبغي لو فعلت، أكنت لأجري حديثًا كما ينبغي

في النهاية تشكّلت صورتي عن والدي من ظنون وأحكام مسبقة وشائعات

أود أن أقول لذاك الذي كنتُه في الماضي

في العلاقات الإنسانية لا تتخيلها وحدك انظر مباشرة وأصغِ جيدًا الجواب ليس بداخلك لأن الطرف الآخر هناك

لم أتجنب نظرة والدي

ما المخيف في ذلك التعبير ليس هناك إلا إنسان واحد يحاول ألا يفقد مكانته أمام عشرة آلاف شيطان وسط تحديات ومكائد لا تنقطع لذا فهي قسوة وجفاء لا غير الآن أرى ما لم أره آنذاك

ما هي أمنيتك

صوت والدي العميق سمعه الجميع دون كبير جهد، وكان له وقع يرهب من يسمعه

أصغى الجميع لجوابي وبالأخص سادة بالمازون إلى جانبه كانوا يترقبون ما سأقول

أمنيتي هي

لم أتوقع أن أعود إلى هذا اليوم، لذا اتبعت حدسي

أريد أن أخرج للصيد مع والدي

تفاجأ والدي، لعلّه لم يتوقع هذا وتذمّر الشياطين الناظرون لم يخطر ببالهم أن أنطق بمثل هذه الأمنية ولما كان لن يحقق رغبة أن أصبح وريثًا، فقد توقعوا أن أطلب على الأقل سيفًا نفيسًا أو رتبة عسكرية

الصيد معي

نعم على انفراد مع والدي سمعت أن والدي كان يستمتع بالصيد وهو صغير أريد أن أغتنم هذه الفرصة لأتعلم الصيد

حدّق والدي بي صامتًا لحظة ثم قال بفتور

المغادرة صباح الغد

وبعد أن قال ذلك مضى في طريقه

في لوحة بالأبيض والأسود، مضى الشيطان السماوي الأحمر وحيدًا، وخفض كل الشياطين رؤوسهم في مكان اجتمع فيه آلاف البشر لم يُسمع حتى همس

وحين غادر تشونما وبالمازون المكان، عادت أخيرًا الأصوات الخشنة إلى الظهور

أيها الأحمق لِمَ تمنيت تلك الأمنية فقط

وحين استدرت رأيت غو بيونغ-هو يُحمل على أكتاف رفاقه وذراعاه مترهلتان

حككت رأسي وقلت له

آسف ما كان اسمك

صرخ غو بيونغ-هو وقد أُهمل حتى النهاية

آآآه اقتلوا ذلك الفتى أيها الجلادون أرجوكم اقتلوني

لكن بعدما انتهت المعركة لم يهاجمني أحد نظروا إليّ ببرود ثم مضوا حاملين غو بيونغ-هو معهم

الآن وقد عدت لن تكون حياتك ممتعة بعد اليوم

كنت ممتنًا للعُلى لأنها بعثت بي إلى أهم منعطف في حياتي وكنت ممتنًا للشبح الذي أكمل الدافا وإن حاول خيانتي

شكرًا جزيلًا

 

رفعت بصري إلى السماء الزرقاء كصباي وابتسمت ابتسامة مشرقة

Prev
Next

التعليقات على الفصل "الفصل 3: ما هي أمنيتك؟"

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

Y41328R0neWzidkaHT3ngJcQZz60NWP39uOQ6eoH80k
رواية أستدعي الهياكل العظمية للزراعة وأجني المال وأنا مستلق
25.09.2025
0337afd0-af3f-46ee-942e-ce8d3510ae63
أتحكم في عشر نسخ للتدريب
30.09.2025
Ok-1
اللص الأعلى: أستطيع سرقة كل شيء!
05.10.2025
a-knight-who-eternally-regresses
الفارس الذي يتراجع إلى الأبد
09.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz