مركز الروايات

مرحباً 👋 يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك. يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 257: إن كنتَ إنسانًا فسوف تموت حتمًا

  1. الرئيسية
  2. الانحدار المطلق
  3. الفصل 257: إن كنتَ إنسانًا فسوف تموت حتمًا
Prev
Next
زورونا على ديسكورد واقترحوا أي رواية تحبّون نترجمها على الموقع: للانضمام اضغط هنا

 

قال «إيان» ونحن عائدان معًا إلى مسكني الجديد: كان «المفتش سيو» رائعًا

يبدو شخصًا آخر تمامًا عمّا رأيته أول مرة

لأنه بذل جهدًا كبيرًا في هذه الأثناء

وكان «إيان» لا يقلّ عن أحدٍ جهدًا، فأضاف كلمة: لكن يجب أن أجتهد أكثر أنا أيضًا، لا تظن غير هذا، فما زلتَ تبذل جهدًا كبيرًا أصلًا

لا، لا أريد، سأبذل أقصى جهدي لا نصفه

أستطيع أن أقرأ ما يدور في ذهن «إيان» الآن، فالكلّ يتقدّم وقد يشعر أنه يتأخر

آسف

ماذا

لم أزر مسكنك الجديد إلا اليوم، لو كان قبل ذلك لجئت أراك في اليوم الأول بعد انتقالك

يشعر بالذنب لتأخره، وحتى كتفاه المتهدلتان ازدادتا هبوطًا

إن فكّرت هكذا فالأمر سواء عندي، فقد جئتُ إلى منزلك الجديد ولم أدعُك أنت أيضًا، أليس كذلك

كنتَ مشغولًا يا مولاي

كنتُ مشغولًا، لكنك كنتَ أكثر انشغالًا، أ意نفع أن أرى الغرفة أم عملُنا أهم؟ الجواب واضح، فلا داعي لأي اعتذار

أدخلتُها البيت، فدهشت لأن المسكن صار أوسع كثيرًا من قبل

آه، كبير حقًا

هذا الشخص رئيس هذه المدرسة

خرج المارّة يحيّون «إيان» بأدب، فتلقّت التحية مبتسمة

وحين دخلت غرفتي ازداد عجبها

مختلف جدًا عما توقعت

رفوف كتب تملأ الجدران، وفرش أبيض نقيّ على سريرٍ كبير، ومكتب وكرسيّ عند النافذة حيث ينساب الضوء، بدا مختلفًا عما ظنّت

ألا يعجبك

هذا ذوقي

لم أكن أعلم، تقول الأمر هكذا

قبل الرجوع لم يكن لي ذوق

لم أكن أبالي أكبر السرير أم أصغره، أهناك رفّ كتب أم خزانة، إذ كان همّي الوحيد أن أصير خليفة

ولهذا ابتعدتُ عن أن أكون خليفة، إذ لم أرَ شيئًا، لم أنظر إلى الناس حقًا ولم أهتم بما في غرفتي

وقتها ظننتني متقدًا، لكنني الآن أرى أنه كان هربًا متنكرًا في صورة شغف

كتب كثيرة

شدّها الرفّ أولًا

الآن وقد صرتُ رئيس المدرسة الصغيرة عليّ أن أبدو واسع الاطلاع

هذا الكتاب سميك جدًا

لا تُخرجيه، هذا للزينة، صعبٌ أن يعود إلى موضعه

ولو أردتُ إخراجه لما خرج، كتاب لا بد أن تستعمل مهارةً لتنتزعه

نظرت إلى رفٍّ آخر

هنا كتب كثيرة للشيخ «توماس»، أليس كذلك

كانت قد استعارَت من قبل كتابًا من «هيولتشون دوما» لتقرأه

نعم، دوّنتُ كل ما هناك وملأتُه بالمثل، لأنه يعرف الكتب جيدًا

أخرجتْ كتابًا من رفّ آخر وتفحّصته

هنا أيضًا كتاب كهذا

الكتاب الذي في يدها عنوانه «الهروب من شبكة السماء»

أقرأتَه

هززت رأسي وقلت

قرأته

أتظن أنك ستفلت إن واصلتَ هكذا

لم أقرأه لأفلت، بل قرأته لأمنعك من الإفلات

ضحكت من قولي

يا سيّد، أطلِق بأسك، تقدر على ذلك، أما أنا فقد أنحشر في فخّ «عصبة الموريم» السماوي، فأعرني هذا الكتاب

على الرحب

وأعرني هذا وهذا أيضًا

اختارت بضعة كتب، وغالب ما كانت تقرأه دواوين شعر، أمّا الآن فقد اختارت كتبًا فيها حِيَل النجاة في عالم الفنون القتالية

أتقرئين الكتب هذه الأيام أيضًا

أحاول أن أقرأ شيئًا ولو قليلًا قبل النوم، ينبغي أن أكتسب خبرة غير مباشرة هكذا

لا تزال تخشى أن تصير ضفدعًا في بئر

يا «إيان»

نعم

أدرتُ وجهها ناحيتي

ألا ترين أن كثرة خبرة الدنيا خير

بلى، أليس كذلك

اتسعت عينا «إيان»

صحيح أن أصحاب الخبرة الواسعة في الدنيا يبدون رائعين مطمئنين، لديهم بصيرة ويمنحون من حولهم تعليمًا وتجارب جديدة، لكن ذاك يعني أيضًا أنهم خاضوا كل القاذورات ليصيروا كذلك، يخوضون القذر والمخزي ويَرَون قاع النفس، بل ينبت فيهم الشك والاشمئزاز من البشر، فهل تكون هذه التجارب في حياة المرء خيرًا محضًا

قبل رجوعي مررتُ بكثير، نعم، وبفضله صرت أقوى ونجوت

ثم ماذا؟ أأستطيع أن أقول إن حياتي أفضل من «إيان» التي مشت طريق المرافقة بهدوء؟ قد تكون فرصة النجاة أكبر إن رُميتُ في مكان ما، لكن هذا لا يجعلها حياةً أفضل

معناه أنك لا ينبغي أن تأسفي كثيرًا على حياتك التي عشتِها هادئةً على طريق واحد، لستِ مضطرة لتحمّل شتى الجروح والآلام الملفوفة باسم «خبرة»، يمكنك القتال بلا ذلك، ويمكنك الفوز بلا ذلك، أنا مؤمن بهذا، ستأتي لحظة تُحميك فيها حياتك الدؤوبة بقوةٍ تفوق أي «خبرة» أخرى

مددتُ يدي فانسحب ديوان شعر

طار الديوان في الهواء واستقرّ في يدها

فإذن اقرئي أيضًا ما تشتهين قراءته

رأيتُها تنظر إلى الديوان مرتين

اقتربت «إيان» ببطء وحدّقت بي وقالت

أرى أن للدم سِرًّا حقًا

حدّقتُ فيها بوجهٍ جاد يناسب كلماتها، فلعلها خجلت فأدارت نظرها ناحيةً أخرى

السرير فسيح حقًا وجميل، أهو ناعم

إن أردتِ أن تعرفي فاستلقي

أتجرؤ أن أستلقي على سرير مولاي رئيس المدرسة الصغيرة؟ توقعتُ أنك ستقول هذا

وألقت بنفسها على السرير

لكن جسدها علق فوقه

لا ينبغي أن ترتدي ثياب الخارج هنا، الآن فهمت لماذا لم يدعني الشيخ «توماس» أستلقي

رفعتها وأعدتُها إلى موضعها، فجلست على طرف السرير بوجهٍ جاد

انتقينا قبل أيام خمسةً لفريق الوشم، نظرنا إلى الخصال والمهارة، كما قلتَ، غايتنا أن نكون تنظيمًا نخبويا لا عددًا وحسب

أحسنتِ

على أنني سأغادر المدرسة غدًا مع «تشونغميون» ورجاله، سأبحث عن أفرادٍ أضمّهم إلى فريق الوشم، كان ينبغي أن أغادر منذ زمن، ولكني أخّرتُ سفري لأحضر حفل تنصيب «مالك هوانغ تشيونغ»، وبينما أنا خارجٌ سألتقي «الجندي الراحل» و«زعيم بونغتشون» أيضًا

ها هي تخطو إلى عالم القوى حقًا

ولعلها أحسّت بقلقي في نظرتي فقالت مبتسمة

لا تقلق، لديّ تسعة أذيال، أليس كذلك

عودي أقوى

وقفتْ وعانقتني بأدب وقالت

نعم، يا مولاي رئيس المدرسة الصغيرة


انغمستُ في التدريب القتالي

قبل الرجوع وبعده، هذه أكثر أوقاتي جهدًا في الفنون

ولعله أدرك انشغالي بالتدريب فأجّل أبي كل فعاليات المدرسة

«غوهوا ماغونغ» و«الأسرار السيتشونية»

وهما من فنونٍ لا بد من الإكثار من ممارستها

أولًا كلما أتقنتُ «سرّ سيتشون» بدا وكأن ثمة فجوة زمنية بين خارج «خلل الزمكان» وداخله

لكن الفرق لا يزال طفيفًا، فلم يَحِن بعدُ وقت التدريب العملي باستعمال «سرّ سيتشون»

فبعد استخدام «تقنية الوهم الزمكاني» أستخدم «سحر الزمكان» ثانية، ثم أتدرّب داخلها من جديد

تُكرَّر الضربة ثلاث مرات

ومع أن الفارق الزمني بين الخارج والداخل لم يكن بعدُ مجديًا، فقد استغرق التعافي وقتًا أطول

كان قلبي يسرع الخطى، لكنني لم أعجل، فليس هذا فنًا يُنال في ليلة، والمداومة مفتاح التدريب، تكرارٌ فوق تكرار، وبذلك أصل قريبًا إلى المستوى التالي

ثم يأتي «غوهوا ماغونغ»

ولما ألفتُ «طريقة الذهن» في «غوهوا ماغونغ» بدأت التدريب الجاد من «الأسلوب الأول»، كان فنًا عسيرًا عميقًا معًا، لكنني حلّلتُ التقنيات بهدوء وتقدّمت شيئًا فشيئًا

أنوي اليوم تشغيل «الغريزة الأولى»

الأسلوب الأول من «غوهوا ماغونغ» هو «الإبادة»

منذ الأسلوب الأول وهو «الإبادة»، أي إن كنتَ إنسانًا فسوف تموت حتمًا

تماسكتُ وأنا أحدّق في الدمية الخشبية أمامي، وحين رأيتُ الجسد والنفس في وضعٍ مناسب سُلَّ «السيفُ السحري الأسود»

شششش

سقط رأس الدمية بضربة واحدة، كان أسلوبَ سيفٍ أسرع من «أسلوب تشانغتشون» السريع في «أسلوب سيف بيتشون»

أفنجح «الأسلوب الأول» إذن؟ كلا، كان فشلًا

اقتربت ببطء ونظرت إلى الدمية الخشبية مقطوعة الرأس

كان على ظهرها أثرٌ خافت لخط سيف، ولا أثر على اليمين أو اليسار

«أسلوب الإبادة» هجمةٌ عُشبيةٌ تنطلق فيها أربعُ طاقات سيف في اللحظة نفسها من الأمام والخلف واليمين واليسار نحو الخصم

تخيّل

ماذا لو طارت طاقاتُ سيفٍ في لمحٍ لا من جهة واحدة بل من أربع جهات معًا، وليست طعناتٍ نحو موضعٍ واحد، بل تأتي من أربع جهات تستهدف مواضع مختلفة

السيف من الأمام إلى العنق، ومن الخلف إلى الظهر، ومن اليسار إلى الخاصرة، ومن اليمين إلى الساقين

لكن طاقة السيف لا تزال لا تنطلق كما يجب إلا من الأمام، أما الجهات الثلاث الأخرى فلا تعمل على الوجه الصحيح

أغمضت عيني قليلًا واستحضرت «المنظومة»

وبعد ترتيب البنية أطلقت طاقة السيف نحو دميةٍ خشبية جديدة

عدتُ أتفقد الدمية، وهذه المرة انقطع الظهر وبقي العنق سليمًا

كرّرت المحاولة مرارًا، لكن «الأسلوب الأول» لم ينفتح كما خُطِّط له، ثمة شيء ناقص

قال أبي إنه يريد أن يرى تأويلي لـ«غوهوا ماغونغ»

فهل يمكن أن تتجاوز «تقنياتي في النار التسع» فنَّ أبي؟ وثقتُ بهذا، لكنني لست متأكدًا من أنني سأقدر على استعمال «غوهوا ماغونغ» الذي يتجاوز أبي

وبينما أنا أقبض رأسي فجأة أدركت شيئًا

إن الرغبة في أن أصير أقوى من «غوهوا ماغونغ» عند أبي هي في الحقيقة ما يقيدني، هذا الجشع مقترنًا برغبة أن يعترف بي أبي يجرّني أثقل

هذا ليس طريقي

غادرتُ ساحة التدريب مباشرة


حين دخلتُ «تشونماجيون» كان أبي واقفًا أمام النافذة وظهره إليّ

اصعد إلى هنا

نعم

سرتُ في «الطريق الدموي»، صعدت الدرج، ووقفت إلى جوار أبي، وكان لطيفًا دائمًا أن أطلّ على مشهد المدرسة معه كتفًا إلى كتف، لكنني الآن وقد صرتُ رئيس المدرسة الصغيرة أقف بجانبه حقًا

قرّرنا مضاعفة كمية السموم المصنوعة في «تشوندكرِيم»

ما سبب هذا القرار

سألتُ متجاهلًا علمي، فلعل أبي يعلم أنني خالطتُ «ملك السموم» مؤخرًا، وقد يظن أن لي أثرًا في هذا القرار

عاد نظرُ أبي إلى النافذة، وبعد صمتٍ قليل قال خافتًا

لا تستفزّ «ملك السموم»، إنه الشخص الذي يمكن أن يكون بداية كل شيء ونهايته

فهمتُ المقصود، فالحرب قد تندلع وقد تنتهي، والجنود حسّاسون للسم، إذ قد يضيع عمرٌ من التدريب بجرعة واحدة

سأضع هذا نصب عيني

استدار أبي إليّ وسأل

لم جئت اليوم

جئت أطلب شيئًا من أبي

ماذا تطلب

رجاءً طبّق عليّ «أسلوب الإبادة»

فوجئ أبي بالكلمة غير المتوقعة

أتريد أن تموت بعد أن صرتَ خليفة

حاشا وكلا

كشفتُ عن صدري

لقد ارتديت «وشاح الصدر الأعلى» و«الرداء الملكي»، أطلب أن تطبّقه عليّ بقدرٍ لا أموت فيه

وما السبب

أريد أن أختبره بنفسي وألتقط إحساسه

كان عليّ أصلًا أن أتعلّم أكثر من أبي، لكنه أعطاني أقلّ قدرٍ من الشرح لأنه أراد أن يرى تأويلي لـ«غوهوا ماغونغ»، فكان طلبًا يُستجاب

حسنًا

بعد أن أذن أبي تراجعتُ وزدت المسافة

هل أنت مستعد؟ لنبدأ، اختُصرت كل هذه الكلمات

سُلَّ «سيفُ الشيطان السماوي» مستقيمًا من يد أبي

هفّة ريحٍ قصيرة خفيفة

وفي اللحظة نفسها صُعقت

أربعُ «شياطين» هاجمت من الجهات الأربع معًا

فـ«أسلوب الإبادة» عند أبي ليس مجرد أربع حزمٍ من طاقة السيف تُرمى دفعة واحدة، بل أسلوبٌ تتجلّى فيه أوهامُ أربعة «أشباحٍ رهيبة» لو نظرتَ إليها تجمّد جسدُك، تظهر في الشرق والغرب والجنوب والشمال في آنٍ وتلوّح بسيوفها

كااانغ، كانغ

صدَدتُ اثنتين، وكانت ثالثة سطحية، أما الرابعة فأصابت جسدي مباشرة

طق، خَشَخَش

ولما اصطدمت طاقة السيف بـ«عدة الحماية الذاتية» طرتُ وتقلبتُ على الأرض

آخ

أوجَعَت حقًا، استعملتُ «غيك بوم تشون جامسا» و«غويهُو غاب» وحتى «عدة الحماية» لأصدّها، لكن ظهري أحسّ كأنه سيُكسر

ولحسن الحظ أن أبي كبَح قوته الداخلية، فلو استعملها إلى الحدّ لأمكن أن أموت بضربة واحدة، وإن لم أمُت فأُصابُ بإصابةٍ قاتلة

هذه أول مرة أشعر فيها برُعب «غوهوا ماغونغ»

وما أفضى إليه فضولي في هذه اللحظة كان هذا

إن ارتفع مستواي في «النار التسع»، فهل تظهر هذه «الشياطين» في «أسلوب الإبادة» عندي

هزّ أبي رأسه

سيكون مشابهًا، لكنه «شيطان» آخر

مشابهٌ لكن مختلف

أي إن الفنون تكتمل بتأويلٍ مختلف للتقنيات، فتظهر «شياطين» أخرى

بدأ قلبي يخفق، وإذ كان «روحُ الشيطان السماوي» بعيدًا عني بعدُ، فقد رغبت على الأقل أن أرى «شياطيني الصغار» في «أسلوب الإبادة»

أتممنا

يكفي

لمستُ خصري، حيّيتُ، ولمّا هممت بالانصراف سألتُ أبي

أأطلقتَ أسماء على تلك «الشياطين» صدفةً

ارتسم تقافزٌ طفيف عند طرف فمه

يُعجب «ملكُ السموم» بإطلاق الأسماء، ولقد صاحبتُه كثيرًا مؤخرًا، فأحسبني تأثرتُ بهذا

بعد أن حيّيت أبي بأدب استدرت

إن منجزاتي القتالية ليست لي وحدي، فإن أتيتُ بطريقة «إبادة» تختلف عن أبي فسيستلهم هو أيضًا شيئًا من «غوهوا ماغونغ» الذي عندي، سنقوى إذ نؤثر بعضُنا بعضًا

قلتُ لأبي عند آخر «الطريق الدموي»

حين أزورك ثانية سأجلب أربعة أصدقاء

Prev
Next

التعليقات على الفصل "الفصل 257: إن كنتَ إنسانًا فسوف تموت حتمًا"

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

buSTv8cHo5tVuqWoo2ZI2MPWix_8yCf7d8Rs_ebdrDA
المحاكاة: بقمع قدر السماء، أصبحتُ ذا عمر طويل في ثلاثة أيام
12.10.2025
Y41328R0neWzidkaHT3ngJcQZz60NWP39uOQ6eoH80k
رواية أستدعي الهياكل العظمية للزراعة وأجني المال وأنا مستلق
25.09.2025
naruto-reborn-with-the-template-system
ناروتو: الميلاد الجديد مع نظام القوالب
10.10.2025
0337afd0-af3f-46ee-942e-ce8d3510ae63
أتحكم في عشر نسخ للتدريب
30.09.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz