مركز الروايات

مرحباً 👋 يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك. يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 245: سنلهو بالدم والريح

  1. الرئيسية
  2. الانحدار المطلق
  3. الفصل 245: سنلهو بالدم والريح
Prev
Next
زورونا على ديسكورد واقترحوا أي رواية تحبّون نترجمها على الموقع: للانضمام اضغط هنا

 

لم يقل ملك السموم شيئًا لوهلة

رمش بعينيه وسأل

أتطلب مني أن ألهو معك وهل يشمل ذلك مابول

هذا صحيح

وضع ملك السموم راحة يده على جبين السيف الراقص ليرى هل أصابه حمى

هذه آثار جانبية لحبة تشونغيدان

أمسك ملك السموم بمعصمه وجسّ نبضه

هل صار اللهو طوال اليوم أمرًا عسيرًا إلى هذا الحد

أوقف السيف الراقص ملكَ السموم عن الهرب عبر الباب الخلفي

لا حاجة لأن تتحمّل الأمر كعبء كبير فأنا معك أيضًا

لأن أذهب إلى ساحة التدريب وأطلب منهم النباح مرة أخرى خيرٌ من هذا لِمَ تفعل هذا

أريد يوم راحة وأريد أن ألهو مع ملك السموم يومًا فلماذا لا تمضي معي يومًا واحدًا

وبينما كان ملك السموم يزفر، أعلن خادم في الخارج وصول مابول

خرج ملك السموم وهو يسبّ السيف الراقص بعينيه

وصل شخص عزيز

كيف حالك

تبادل الاثنان التحية بأدب وعلى خلاف مابول الذي حاول الانسحاب لأنه غير مرتاح، أحسن ملك السموم معاملة المازون ولم يفقد وقاره كأن شيئًا لم يكن

أهي زيارتك الأولى إلى تشوندُغريم

نعم وبينما آتي رأيت مناظر خلابة في كل مكان

هنا أماكن أجمل كثيرًا

والواقع أن ملك السموم لم يزر أيضًا معبد البوذا الذهبي حيث يقيم ما بوذا، فملك السموم المحب للعزلة في الغابة لا موجب لديه لزيارة مساكن المازون الآخرين

بعد التحية نظر مابول إلى السيف الراقص

كان كونغجا لي هنا

قالها كأنه لا يعلم بوجود جوم موغوك، وكان أداؤه متقنًا، ومع أنه يعرف يقينًا أن السيف الراقص قدم بسببه، فإنه رحّب به كما لو أنه فوجئ

ها قد تبيّن أن بيني وبين مابول صلة، ما دمتَ ترانا نلتقي في أمكنة كهذه

يبدو ذلك

أراك مسرورًا، فأحسب أن الوقت الذي قضيتُه مع مابول مؤخرًا لم يذهب سدى

حتى وملك السموم إلى جانبه، لم يُخفِ جوم موغوك مشاعره

أفلا ينزعج ملك السموم

تدخّل ملك السموم وسأل

لِمَ أنزعج

ما من أحد في طائفتنا يجهل الصداقة الخاصة بينكما، أليس كذلك

وكان يعني نباحهما معًا في ساحة التدريب

هزّ ملك السموم رأسه وهو ينظر إلى السيف الراقص

جرّبتُ كل صنوف الأمور منذ لقيتُ كونغجا لي

وتبع كلامَ ملك الكلاب صوتُ جوم موغوك على الفور

الآن الوقعة الكبرى

أدار جوم موغوك رأسه وتظاهر بأنه لم يسمع

وبعد التحية اصطحب ملكُ السموم مابول إلى غرفة الضيوف في بوابة تشوندُغمون

تفضل إلى هنا

كان المكان أشبه بكوخ، وأجواؤه منسجمة جدًا مع الطبيعة المحيطة، وهو مكان نادر الاستخدام لقلة الزوار، لكن الخادم يبقيه دائمًا نظيفًا

أحدهم يبدو صغيرًا على نحو غير طبيعي والآخر قزمًا على نحو غير طبيعي، ومع السيف الراقص أيضًا بدا المكان مميزًا حقًا

هل دبرتَ أمر طردك من الطائفة كما ينبغي هذه المرة

بفضل عنايتك تم الأمر جيدًا

انتهى الحديث وساد الصمت لحظة

ومع أنه رجل تواصل مع أناس كثيرين، فقد وجد الموقف محرجًا حتى له، فتعاطيه مع ملك السموم كان قليلًا جدًا، ولم يعتد حقًا على مظهره الفتي، وبالطبع قد يشعر الآخر بالمثل حين يراه

انطلقت رسالة ملك السموم نحو جوم موغوك

أنا مختنق سلفًا، فهل سنلهو سيكون القتال بين الحياة والموت أمتع

لحسن الحظ انفرج الجو حين جاء الخادم بالشاي

طعم الشاي رائع

شرب جوم موغوك الشاي في أريحية، لكن مابول ظلّ يعبث بالكوب ولم يرفعه إلى فمه، فلو أن أتباعه تلذذوا بالشاي هنا كما فعل السيف الراقص لأصدر أمرًا قاسيًا أتشرب الشاي الذي يقدمه ملك السموم يا مغفّل موت بيدي خير لك هكذا كان ملك السموم مهابًا من الجميع

بصراحة، سبب مجيئي لرؤيتك اليوم هو كونغجا لي

رمق مابول السيف الراقص وأكمل

بلغني أن كونغجا لي هنا فجئت لرؤيته، وأنا هذه الأيام مستغرق تمامًا في متعة التفاعل مع العلماء والمهندسين

شعر جوم موغوك بوضوح أن مابول لم يعد ذلك الرجل القديم، بل ظهر بثوب جديد كمن يرمي بكل شيء في عمله، هذه الصراحة لم تكن من طبع مابول

أنا فضولي، عمّ يتحدث ملك السموم عادة حين يلتقي كونغجا لي

فقال ملك السموم

دعوتُه اليوم وجعلتُه ينظّف

ارتبك مابول لهذه الكلمات، وظن أن ملك السموم انزعج من سؤاله

يبدو أنني تفوّهتُ بغلظة بلا سبب

وهنا تدخّل جوم موغوك

لقد نظّفتُ حقًا

قالها للسائر في دهشته كأنه يشكو

أتظن أنني صرت صديقًا للمازون لمجرد أنني أرفع صوتي أنا أيضًا أبذل جهدًا مضنيًا

فإن كان قد نظّف حقًا، عُلم أن قول السيف الراقص إن الأمر شاق ليس مجرد ادعاء

ومهما يكن، أنجز عملك على حدة

لم يُضِف أنه صاحب جسد قد يصبح تشونما، لأن هدفه أن يجعل ذلك مستحيلًا

وعندها خيّم الصمت الحرج ثانية، أي أن ملك السموم يعمل بما يأمره بغض النظر

غير أن ملك السموم لم يُبدِ لمابول أدنى امتعاض، إذ يمكنه أن يستبدله بجم موغوك

هل سمعت تلك الكلمات التي تُحرج الناس ولكن كيف سنلهو

لا سوء نية فيها، أنت تفهم، أليس كذلك

لا أقدر أن ألهو وحدي، فكيف سنلهو معًا

وكيف يكون ذلك وهؤلاء قوم لم يلهُ السيف الراقص ولا مابول منهم يومًا، لذا أراد جوم موغوك أن يقضي معهما وقتًا حسنًا، فهذه فرصة لا تتكرر كثيرًا

أأخذكما أولًا في جولة على تشوندُغريم

ما إن أنهى السيف الراقص كلمته حتى قال ملك السموم لمابول

ما دمتَ قد جئت بعد زمن طويل فسأطوف بك في تشوندُغريم

كاد مابول يقول إنه سيأتي ليراها مرة لاحقة، لكن جوم موغوك نهض قبله بخطوة

هيا بنا سيكون الأمر ممتعًا

فأخذ ملك السموم يهديهما في تشوندُغريم

كانت غابة تشوندُغريم كبيرة كثيفة، وبعد أن مشوا إلى ناحية صادفوا غابة خيزران ساحرة ذات طريق للمشي

أوه، كان هنا مكان كهذا

كان اتجاهًا لم أسلكه من قبل، وبعد اجتياز غابة الخيزران ظهرت شجرة هائلة كأنها عاشت ألف سنة، وخلفها حقل تعج فيه أزهار بلا اسم

سار الثلاثة ببطء سكارى بجمال المنظر

وكان مابول، الذي تردد في البداية، يقع شيئًا فشيئًا في حب مناظر تشوندُغريم، ولا ينفك يقول جميل

انتبه

حية ملوّنة تلعق الهواء بلسانها من فوق شجرة

هذه «بايكجومسا»، سامة لدرجة أن حتى خبيرًا قد لا يصمد يومًا واحدًا بلا ترياق

ظنّ جوم موغوك أن الحية أيضًا سمّاها ملك السموم

سأل جوم موغوك عن النباتات السامة والحيات السامة على الطريق، وشرح ملك السموم بحماسة

واعتقد مابول أن فعل جوم موغوك هذا لإرضاء ملك السموم

عليّ الاعتراف بأنه مجتهد

ومع ذلك فقد سأل جوم موغوك كل أنواع الأسئلة، وأجابه ملك السموم بكل ما يعلم، وكان السيف الراقص يصغي بجدّ

قال مابول عندها

كونغجا لي فضولي جدًا

كم مرة في حياة المرء تتاح له فرصة أن يسمع من ملك السموم بنفسه شرحًا في السموم

والواقع أن جوم موغوك حفظ كل ما قاله ملك السموم قدر المستطاع

لا بأس به هو إذ إنه «سُمّ-منيع»، لكن لا تعلم من قد يتسمّم، أليس كذلك

وكان مابول قريبًا يستمع للشرح أيضًا، وهو الذي اعتاد التعليم، لكنه تعلم أشياء كثيرة بعد زمن طويل، وكان التعلم ممتعًا

وبعد قليل وصلوا إلى وادٍ فيه شلال

شَلاَل

قرروا أن يستريحوا هنا قليلًا

سأنزل للسباحة فالحر شديد

خلع جوم موغوك قميصه وقفز إلى الماء

لا أملّ حين أكون مع العالِم

هزّ ملك السموم رأسه موافقًا كلام مابول، ولحسن الحظ لا سيف راقص في هذه اللحظة فهو مجرد مملّ، غير أنه وقت شاق لملك السموم

وبينما يفكر ملك السموم هل يقفز هو أيضًا إلى الماء، أثار مابول شأن خليفته

أُقرُّ بأن الكفة تميل نحو كونغجا لي، لذا فالدوق الأكبر محتاج فعلًا إلى دعم ملك السموم

حاول مابول أن يستغل الفرصة لينال دعمًا رسميًا للدوق الأكبر من ملك السموم

إن كان الدوق الأكبر أو كونغجا هو الأفضل زعيمًا للطائفة، فلا أحد يدري

ولما رأى مابول ملك السموم يومئ برأسه، أكمل

ثمة لحظات يساورني فيها الخوف وأنا أرى العالِم، وأتساءل هل يجتذب حماس كونغجا لي الغريب حتى رجال موريم

وهنا تكلم ملك السموم فجأة وقد كان يصغي

وما الذي يمنع ذلك

لا شيء يمنعه، ولكن…

أرى أن ما ينبغي أن تقلقه ليس هذه النار، بل أن يخبو شعورها

ومع أنه كان متكلّفًا، فقد قال ملك السموم ما يريد قوله صريحًا

في المقابل كان على مابول أن يشعر بأنه تلقى ضربة على رأسه، إذ لطالما راوده أسفٌ أن لا يكون لدى الدوق الأكبر شيء من الحماسة التي عند السيف الراقص

نظر ملك السموم إلى السيف الراقص، كان جوم موغوك يسبح، يصيح تحت الشلال، ولا يُعرَف أهو فرِح أم يتألم

أرى كونغجا لي أصلحَ لتكون تشونما

تفاجأ مابول من كلام ملك السموم، فقد اختار ملك السموم السيف الراقص

ليس لأنك قوي في الفنون القتالية تكون أصلح تشونما، ولا لأنك أقدر في تسيير الناس، أليس كذلك

ليس لهذا السبب، بل لأنني أرى في كونغجا لي هذا

وما الذي تراه

قال ملك السموم وهو ينظر إلى جوم موغوك جالسًا تحت الشلال يثير جلبة

أرى مصيرنا

اعترف ملك السموم أنه يحب عالمه الخاص وليس بارعًا في فهم مشاعر الآخرين

لكنه شعر به، فكلما نظر إلى السيف الراقص أكثر، أدرك أن قدرًا عظيمًا يتجه نحونا

بل ظن أن هذا إحساس نشأ لأنه يمضي وقتًا طويلًا في عالمه هو، شيءٌ لا يراه مابول المتشابك في علاقات لا تُحصى

لقد وقعتَ تحت نية كونغجا لي، كنتَ ضحية خدعة ومكيدة

لو كان كونغجا لي من ذلك الصنف لكان رجاؤه الذي طلبه مني اليوم أن أقنع مابول

فما الذي طلبه إذن

قال إننا سنلهو نحن الثلاثة اليوم

للحظة خطرت لمابول فكرة، آه، لن يكون إسقاطُ كونغجا لي سهلًا، كيف تهزم هذا المجنون وقد تلاشت الثقة التي كانت لدي حين بدأتُ أولًا

إن صار العالِم تشونما، فقد تندلع مذابح

سيلاعب كونغجا لي تلك الريح الدموية

لم يزد مابول شيئًا، وشعر أن قرار ملك السموم حاسم

لن يكون الأمر يسيرًا

إن لم يغيّر ملك السموم رأيه، فلن يبقى من المازون المؤيدين للدوق الأكبر سوى نفسه وغُوَنما، وغُوَنما تأييده نصف تأييد

وعندها سبح جوم موغوك، وهو يقلد متدرّبًا تحت الشلال، نحو هذا الجانب

أرأيتَ زنابق شلالي كأنني صرت محاربًا يحلم بالانتقام عبر تدريب قاسٍ…

ومن غير أن يسمع بقيّة الكلام نهض ملك السموم وقال

ما يزال أمامنا ما نراه هيا

قفز مابول أيضًا وتبعه

خرج جوم موغوك من الماء وهتف

لِمَ هل فعلت شيئًا خاطئًا هيا سويًا دعونا نجفف هذه الثياب ثم نمضي

قلتُ لك أن ترتاح، ويبدو أنهما تباحثا أمرًا مهمًا للتو، فكيف يلهو قوم لم يلهوا يومًا في حياتهم إن سلمنا من القتال فنحن محظوظون

هااا

ومشى جوم موغوك مطلقًا «يوليانغ جيغي»، فارتفع البخار وجفّت الثياب في لمح البصر


كنت ممتنًا لملك السموم

كان يبذل وسعه لتحقيق طلبي، وإلا لما طرح هذا الاقتراح

فلنقم برهان

أبدى مابول اهتمامًا عند كلمة رهان، فضلاً عن فضوله لمعرفة نوع الرهان، فإنه متنافس شرِه ويحب الرهان نفسه

أي رهان

في هذه الغابة نبتة سامة اسمها «شيل ساينغ تشو»، لها فم ذو سبعة أشعب وثمر بنفسجي، فلنراهن من يعثر عليها أولًا

أليس في هذا إجحاف بحقنا ملك السموم أدرى بجغرافية المكان

لا أعرف أين «شيل ساينغ تشو»، أعلم أنها موجودة، لكنها لا تعنيني فلا أجدها

ظن مابول أنه لا يكذب في شيء كهذا، فسأل مجددًا

إذا كان رهانًا فلا بد من مكافأة

قلت هذا لأن الاثنين كانا قلقين

المرة المقبلة، حين يتسع الوقت، على الخاسرين أن يسقوا من يجدها أولًا في حانة بونغريو

أومأ ملك السموم ومابول، واشتعلت جذوة التحدي في عيني مابول، وكان لهذا أكثر من معنى بالنسبة إليه من رهان على شراب

حسنًا، فلنفعل

فأخذنا نبحث عن «شيل ساينغ تشو»

وبعد بحثٍ زمنًا لم يكن العثور يسيرًا، بل استعملتُ سحري لأفتّش ولم أجد

وجدتُها

الذي عثر على «شيل ساينغ تشو» كان مابول الذي كان يجتاز الغابة بجسده الصغير

أسرع ملك السموم وأنا إليه

أهذه هي

أوه نعم، هذه هي «شيل ساينغ تشو»

كان ملك السموم متأثرًا حقًا

لا أصدّق أنك وجدتَ هذه النفيسة، أنت بارع حقًا في جمع الأعشاب، هلمّ بنا إلى الغابة هناك لاحقًا

وفي اللحظة نفسها اقتطف ملك السموم «شيل ساينغ تشو» بعناية، وكان المشهد بالغ الصدق حتى أنني سألت بشعور من الشك

ألم تطرح الرهان لأنك تحتاج «شيل ساينغ تشو»

وارتجف ظهرُ ملك السموم وهو يحفر عن «شيل ساينغ تشو» في تلك اللحظة

قال ملك السموم لمابول وهو يضع الأعشاب السبعية في حضنه بحنان

حين تأتي مرة أخرى، لنخرج ونلهو من جديد، تعال في أي وقت يا مابول

حياني كمن يودّع، ثم طار ملك السموم بعيدًا

ومضى في تلك الجهة

وبينما كان مابول يتابع ملك السموم يبتعد، التفت إليّ متسائلًا عما جرى

لقد انطلت علينا الحيلة جُنّدنا جامِعَين للأعشاب

ظن مابول أن كلامي، الذي قد يبدو جديًا، مجرد مزاح

لا بد أن المكان كان غير مريحٍ جدًا

ومن بعيد ألقى ملك السموم عليّ نظرة خاطفة

كانت عيناه تقولان أنا مستمتع

و…

جهدي بلغ مداه، والآن جاء دورك

Prev
Next

التعليقات على الفصل "الفصل 245: سنلهو بالدم والريح"

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

ldQmnMJLhqHuYyNpV_MWEqtjrB2E6QNHfSibnH4WG0k-2-2
نقاط فنون القتال: الكمال في ثانية واحدة
11.10.2025
a-knight-who-eternally-regresses
الفارس الذي يتراجع إلى الأبد
09.10.2025
naruto-reborn-with-the-template-system
ناروتو: الميلاد الجديد مع نظام القوالب
13.10.2025
مكثت في المنزل لمدة قرن وعندما خرجت من المنزل كنت لا أقهر
مكثت في المنزل لمدة قرن وعندما خرجت من المنزل كنت لا أقهر
13.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz