مركز الروايات

مرحباً 👋 يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك. يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 11: يوم واحد يكفي

  1. الرئيسية
  2. الانحدار المطلق
  3. الفصل 11: يوم واحد يكفي
Prev
Next
زورونا على ديسكورد واقترحوا أي رواية تحبّون نترجمها على الموقع: للانضمام اضغط هنا

 

دهشتُ حين رأيتُ ما خرج من الكرة الحديدية المشقوقة

ماجونغدان

كانت «ماجونغدان» إكسيرًا لا يُصنَع في مدرستنا إلا مرة كل عشر سنوات، وهو دواءٌ يمنح قدرًا كبيرًا من القوة الشيطانية إذا تناوله من تمرّس بفنون الشياطين، وتختلف كمية الطاقة الداخلية المكتسَبة باختلاف بنية المتناول والأساليب الذهنية التي أتقنها

انبَهرتُ حقًّا، فهو إكسير شيطاني، لكن ما أدهشني أكثر هو دقّة صنع تلك الكرة

لو قُطِعت الكرة بسيفٍ عريض لانسدت الممرات التي تُخفى فيها الجرعة بفعل الحرارة، فلا تخرج خلاصة الإكسير

إنها مكافأة لا تُمنَح إلا لمن يقطعها بسيفٍ رفيع لا بساطور

وأنا الآن ينقصني قبل كل شيء مهارتي، لذا كانت «ماجونغدان» هدية من العُلى

«تشرفنا يا ماجونغدان، شكرًا لك يا أبي»

جلستُ فورًا وتناولتُ الحبة من غير تردّد

أطلقت خلاصة الإكسير عطـرًا حريفًا يذوب في الفم ويفيض في أنحاء الجسد

جالت طاقةٌ قوية في أوعيتي الدموية كلها، وما إن انغمستُ في التأمل حتى بدأتُ امتصاص تلك الطاقة كاملة

ولأنني تناولتُ الإكسير مراتٍ في حياتي قبل الرجوع، لم يكن إذابته وامتصاصه صعبًا، وبسبب خصائص «تشونموجيشي» الجسدية استطعتُ امتصاص طاقةٍ أكثر من سائر الناس

سقطتُ في غشيةٍ من الصفاء ثم أكملتُ دورة طاقةٍ كاملة، ولم أفتح عينيّ إلا بعد اختبارَين

انسكبت الطاقة الروحية لـ«ماجونغدان» في الأوعية كغيثٍ حلوٍ بعد جفاف، وادّخِرت في «الدانتِيَن» طاقةً داخليةً صافية عبر دوراتٍ عدة من تدوير الطاقة المخلص

نهضتُ من مكاني ورفعتُ حيويتي

زفـير زفـير، بَـو

صار صوتُ قبضتي المقذوفة مختلفًا، فصرير اختراق الهواء صار أبهج، ودويّ الضربة الناسفة كاد يفجّر أذنيّ، وشعرتُ بفرحٍ كأني أطير من قوةٍ لا تُقارَن بما قبل

«هاهاهاهاها»

تردّد ضحكُ الفرح في أرجاء الكهف

«أوَيمكن»

ألَم تكن عقدة الصيد أن أستبين خطَّ القطع في الكرة الحديدية؟ لعلّ أبي أيضًا نجح في شقّها بالطريقة نفسها

لكنني سرعان ما هززتُ رأسي، فمهما يكن أبي مميزًا فلن يتنبّأ بأنني سأنتهي إلى «سوتشيون-دونغ» بسبب «هيولتشون دوما»، لا، ربّما فكّر أن أفعل ذلك لاحقًا… سواء كان لأنّه أرادني أن أنال «ماجونغدان» أو ليحفظ هيبة «هيولتشون دوما»، فقد حظيتُ بفرصةٍ عظيمة بفضل أبي

«شكرًا لك يا أبي»

بعد أن ضبطتُ جسدي وذهني عبر تدوير الطاقة الطبيعية، تابعتُ إلى المرحلة التالية

هكذا بلغتُ البوابة الثالثة

١) فرّق بين الحياة والموت

٢) إن لم تنجح تُمنَح فرصة أخرى بعد خمسة أيام

٣) من استعدّ فليقف في الدائرة الحمراء

«فرّق بين الحياة والموت»؟ أيُّ بوابةٍ هذه

ثم إنّ مهلة الإعادة تقلّصت إلى خمسة أيام، ولسببٍ ما شعرتُ أنّها ليست مما يبعث على السرور

ما إن وقفتُ في الدائرة الحمراء حتى ارتفعت من الأرض طاولة

ولمّا رأيتُ ما عليها انفرجت شفتاي عن ابتسامة

كانت هناك عشرة أعشاب، وهذه البوابة تختبر التمييز بين النبات الدوائي والنبات السام

يُقال إن ما ينبغي الحذرُ منه في عالم القتال هو الشيوخ والأطفال والنساء، لكن في الواقع الشيءُ الذي يجب الحذرُ منه أكثر هو السم، فلا ينبغي تناولُ شرابٍ أو طعامٍ يُقدّمه الآخرون باستخفاف، وإن اضطررتَ فافحصْه بإبرة فضية

الجميع إذن على وعيٍ بالسموم، لكن هل درسوا كيف يميّزون النباتات السامة؟ من درس فرح، ومن لم يدرس ارتبك أشدّ الارتباك

وأنا من الفريق الأول، وقد قلتُ للشبح قبل الرجوع

ـ أستطيع القول بثقة إنني خبيرٌ مطلق في «سانتاغي» للسباحة والغطس والتخييم، ويمكنني غالبًا أن أرسم خريطة السهول الوسطى وعينيّ مغمضتان

أنا من جاب السهول الوسطى كلها بحثًا عن «ماننيونهواري»، فكيف لا أُحسن السباحة والغطس، وقد كنتُ أميّز شتى الأعشاب الطبية والنباتات السامة وأعرف مفعولها تفصيلًا، ولو أعطاني عشّابٌ محترم اسمَ نبتةٍ لذهبتُ والتقطتُ الجرسة أو الكاشو من موضعها

لذلك لم أحتج إلى قراءة ما تركه أبي الآن

مددتُ يدي بثقة والتقطتُ واحدة، فمن بين الأعشاب العشرة السامة كانت تلك الوحيدة غير السامة

ثم هبطت الطاولة وصعدت أخرى بأعشابٍ جديدة

هذه المرّة كانت هناك عشرة أعشاب أيضًا لكنها غير السابقة

«آه»

لو كنتُ محظوظًا ثم احتجتُ لأن أُصيب مرّتين على التوالي كي أعبر البوابة

لا يسعني إلا أن أتخيّل كم هو صعبٌ هذا الاختبار

فكّر في الأمر

يجب أن تُصيب في المرتين، وهناك عشرةُ اختياراتٍ كلّ مرة، فكم احتمال أن تُصيب مرتين متتاليتين

لو شرعتَ تُخَمِّن هذا وذاك فقد تمضي عمرك تأخذ نباتًا سامًّا إن ساء حظّك

«الخلاصة أنك لن تتجاوز هذا إلا بالعلم»

وكأن هذا هو الجواب، فقد وُضع مقدارٌ من السمّ لا يقتل لكنه يُمرض، ولو سُمِّمتَ لتألّمتَ أيامًا

ومع ذلك فهذا الأسلوب هو الأفضل، فلو كنتَ محظوظًا ووجدتَ العشب سريعًا خرجتَ سريعًا، وإن ساء الحظ طال أمرك

ومن بين العشرة في المرّة الثانية اخترتُ غير السام، وتشوّقتُ قليلًا لمعرفة هل ستظهر مجموعة ثالثة، لكنها لم تكن بهذه القسوة

فما إن اخترتُ العشب الصحيح للمرة الثانية حتى انفتحت بوابةُ المرحلة التالية

هل وُجد مَن هو مثلي التقط النبات غير السام من المحاولة الأولى؟ ربّما فعل ذلك متحدٍّ يحبّ اللعب المنفرد، لكن الأكثرية لا بد أنهم أضاعوا وقتًا طويلًا هنا

بدافع الفضول ذهبتُ إلى الجدار حيث ترك المتحدّون كتاباتهم

ـ تبًا، إن واصلتُ هكذا سأُصبح رجلَ سموم

ـ أيُّ أحمقٍ ابتكر هذا الاختبار؟ كم مرة نواجه نباتاتٍ سامة كهذه كل يوم

ـ لا بدّ من مفتاحٍ للعثور على العشب الصحيح، عليك أن تدرسه

ـ لا أذكر كم مرة فشلت، أأبتلع كل هذا السم وأموت؟ لقد صار «بيوكغوكدان» في نظري كأنه نباتٌ سام

ـ كان عليّ أن أحسب جيدًا من البداية، ألوم نفسي لأني وثقتُ بحدسي

ـ نجحتُ بعد 96 محاولة، الدموع تملأ عيني

ـ تناولتُ سمًّا كثيرًا فسقط منّي شعرٌ كثير

وفي الأسفل كانت ملاحظة أبي

ـ أيها الحمقى، لا تثقوا بالحظ

فهمتُ، لقد كان أبي يلتقط نباتًا سامًّا تلو آخر منذ المحاولة الأولى، وأدرك فورًا أن ترك الأمر للمصادفة إضاعةٌ للوقت في النهاية

بلغني أن أبي عاد بعد شهرين

مع أنه قال «لا تثقوا بالحظ» يبدو أنه كان محظوظًا هنا، أو لعلّ معرفته بالنباتات السامة جعلته يستبعد بعضها

«لحسن الحظ أن شعر شيخنا العزيز نجا»


كانت البوابة الرابعة الأخيرة، وقد كُتب على شاهدةٍ أنها البوابة الختامية

١) عِشْ داخل معسكر وَهْم الحياة والموت وابقَ حيًّا

٢) إن متَّ داخل المعسكر تموت في الواقع

٣) من استعدّ فليقف في الدائرة الحمراء

يا للدهشة، بوابةٌ تفشل فيها فتموت حقًّا

مرحبًا بك في الحياة والموت

إن متَّ داخل التشكيلة فستموت حقًّا

هذه المرّة كانت كتابات الأسلاف من الناجين

ـ كان قتالًا صعبًا صعبًا بحق، يومًا ما حين أصير «الشيطان السماوي» سأجد من صنع وَهْم الحياة والموت وأقتله

ـ كان مخيفًا وشاقًّا جدًّا

ـ اللعنة، مَن الذي ابتكر هذه الاستراتيجية

ـ لن أدخل عالم الحياة والموت ثانيةً ما حييت

وكانت لأبي هنا كتابةٌ أيضًا، لا شتائم هذه المرة بل نصيحةٌ واحدة

ـ لا ترتَح

لا شك أن هذه كلماتٌ تُركت تلميحًا لهذه البوابة، لكنني شعرتُ كأنها قيلت من أجل حياتي المقبلة، ولعل ذلك لأنها البوابة الأخيرة

هذه النسخة متوفرة عبر موقع مركز الروايات فقط. موقعنا بلا إعلانات وقراءتك هنا تشجع المترجمين على الاستمرار.

«نعم، سأواصل التقدّم من غير توقّف»

بعد دعاءٍ هادئ وملءٍ لحيويتي، اتجهتُ إلى الدائرة الحمراء

وما إن وقفتُ فيها حتى تنشّط وَهْم الحياة والموت وتبدّلت المناظر من حولي

بعد لحظات كنتُ واقفًا في أرضٍ قفر

الرمل بين أصابعي، والأوراق اليابسة على الأشجار العارية، والهوامّ على الصخور، كلُّه كان حقيقيًّا، لا، بدا حقيقيًّا

«إن القمّة حقًّا مدهشة»

شعرتُ بدهشةٍ تتجاوز الغموض، كيف يصنعون واقعًا مُحاكِيًا بهذه الدرجة؟ أدركتُ حقًّا أن العباقرة الحقيقيين موجودون في هذا العالم

عندها ظهر الجنود مع ريحٍ تحمل الرمل، وجوهُهم بلا عينٍ ولا أنفٍ ولا فم، إنهم أوهامٌ صنعتها التشكيلة

عددهم ثلاثون

هو وَهْمٌ لكنه ذو جوهر، كسخرةٍ لمستُها قبل قليل، فلا بد أن سيوفهم حقيقية

طوّقَتني الأوهام وبثّت نية القتل، وحتى من أتقن فنون الارتقاء قد يضطرب في هذه اللحظة إن قلّ احتكاكه العملي، فقلقُ الطعنة من الخلف وضغطُ تعدد الأعداء أعظم مما تظن

أما أنا فلي خبرةٌ في قتال خصومٍ أكثر عددًا، وفوق ذلك كنتُ مرتاحًا إذ خصمي ليس بشرًا

وثبتُ إلى الأمام وسقطتُ سريعًا بينهم

سِـيش، سِـيش

بدأ القتال بطعناتٍ متتابعة في صدور الوهمَين عن اليسار واليمين

بدل الإبقاء على اليد ضربتُ الأعناق والبطون، وكسرتُ الأذرع وحطّمتُ الرؤوس، فهو ليس إنسانًا على أيّ حال، فلا داعي لوخز الضمير

أحيانًا أتفادى الضربات وأحيانًا أردّها، وأحيانًا أهاجم حركةً واحدة بلا طاقةٍ داخلية، وأحيانًا أدعمها بطاقةٍ داخلية، وبما أن خصمي لا يتعب استطعتُ إجراء تجارب عدة

كانوا إذا ماتوا ينفجرون بفرقعةٍ منعشة، ومع كل فرقعة أشعر بنشاط

بعد أن هزمتُ الثلاثين الذين ظهروا أولًا مُنحتُ فسحةً قصيرة

وإذ هممتُ أن أتناول لقيماتٍ تذكّرتُ كلمات أبي

لا ترتَح

«آه، هذا هو»

نصيحةُ أبي أن أواصل القتال من غير أن أملأ طاقتي رغم منحي وقتًا للتعافي، وأن أُحسن تدبير طاقتي الداخلية وأقاتل كأنها معركةٌ حقيقية

فلو كانت معركةً فعلية لما وُجد وقتٌ لملء الطاقة هكذا، وهذه فرصةٌ لا تتكرّر لأتدرّب على التحكم بقدرتي في موقفٍ يشبه الواقع

«ما دام الأمر حياةً أو موتًا فلِمَ أرتاح؟ إنها نصيحةٌ أبوية حقًّا»

كما أراد أبي، انتظرتُ بلا تعافٍ

وبعد أن انقضى زمنُ التعافي وهنّت الروح قليلًا، ظهرت الأوهام التالية

هذه المرة كانوا عشرين، ومع أن العدد قلّ فقد كانوا أقوى بكثير، حركاتهم أسرع وفنونهم أعلى مرتبة، واستعملوا أسلحةً متنوعة لا السيوف وحدها، ورمَوا السهام من بعيد، واستعملوا أدوات الحفظ أيضًا

كان قتالًا خطرًا قد يودي بالحياة، لكنني بصراحة كنتُ متحمسًا، إذ اختبرتُ قتالًا حقيقيًّا لأول مرة منذ الرجوع

«أبطأتم، هيا أسرِعوا»

دستُ على أكتافهم وأسقطتُ عشرات أدوات الحفظ الطائرة نحوي في الهواء، وقاتلتُ بتقييد الأوهام واتخاذها دروعًا، بل قاتلتُهم وعينايَ مغمضتان

وبعد أن انتهى القتال الثاني لم أتناول شيئًا، لا أدري كم مستوى سيَظهر، لكنني قاتلتُ وأنا أنوي ألا أستعمل إلا نصف ما تبقّى من طاقتي

ظهرت الأوهام للمرّة الثالثة

عشرة هذه المرة

أيقنتُ أنهم سيكونون الأخيرين، فبحسب زخم الوهم الذي ظهر الآن فهذا حدٌّ يستطيع المتحدّون احتماله

لا بد أن كثيرين ماتوا هنا

حقًّا كان الأعداء الذين ظهروا الآن أقوى وأسرع بما لا يُقاس من اللقاءين السابقين

وعلى العكس شعرتُ بخيبة

«أانتهى الأمر بالفعل»

كنتُ أريد القتال أكثر

سرتُ بين الأوهام أتدرّب على تفادي ضرباتهم

وحين رأيتُ أن وقت الخاتمة قد حان أنهيتُ الأمر بضربةٍ قاضية

كنتُ واثقًا أنها المعركة الأخيرة على أي حال، فبذلتُ كل ما عندي

رسم سيفي خطًّا باهرًا من خطوط السيوف، ومن خبرتي السابقة أن تقييم «سيوف بيشون» يتفاوت حسب الخصم، ففي النهاية فنون القتال مرآةُ علمك، فكلّما كان الخصم أدنى بدا السيف مُبهرجًا سطحيًّا، وكلما كان أمهر أدرك أن الصور السبعة التي تصنع البهاء إنما هي سيفٌ ذو تنوّعٍ لا ينفد وعمق

وما إن تتابعت فصول «سيوف بيشون» حتى اكتسحت عشرةُ الأوهام واحدًا تلو الآخر، كانت أقوى الأوهام في التشكيلة لكنها تحطّمتْ أسرعها وأحرَّها، ومشهدُ انفجار الأعداء بدا كالألعاب النارية

وحين اختفى آخر وهمٍ انكسر وَهْم الحياة والموت

كان مستواي عاليًا لدرجةٍ لم تسمح بالحالة الحرجة التي أرادها أبي، لكنه كان قتالًا أشعرني بالانفراج، وكأن الغضب المكبوت في صدري يتبدّد

نعم، هذا وحده ذو معنى كافٍ عندي

ولمّا انقشع وَهْم الحياة والموت فُتح الباب إلى الخارج ونُصبت بجانبه شاهدة

١) ادفعْ هذا النصب جانبًا لتخرج

٢) مباركٌ اجتيازك البوابة بسلام، نرجو أن تسخّر قوّتك لنهوض «ديانة الشيطان السماوي» وازدهارها

هنا تنتهي بوابات «سوتشيون-دونغ»

وللمفارقة فقد اجتزتُ بوابات «سوتشيون-دونغ» في يومٍ واحد فقط

لو شاع الخبر لعمّت الفوضى في المدرسة، فأبي استغرق شهرين بينما خرجتُ أنا في يومٍ واحد؟ سيملؤهم الشك أكثر من الثناء

أما «كو بيونغ-هو» الذي خاصمني فسيُزبد ويَرغي ظانًّا أنني احتلتُ على الاختبارات، وأبي و«بالمَازون» سيحاولان اكتشاف كيف خرجتُ في يومٍ واحد، وسيكون لي صداعٌ من أكثر من جهة

انتهى بي الأمر إلى أن قررتُ ألّا أخرج

«حسنًا، فلنتدرّب»

سأتدرّب هنا، ولا بد أن أحفظ مكانة أبي، فلنخرج بعد مئة يومٍ فقط

ولحسن الحظ فهنا تدريبٌ كثير، و«بيوكغوكدان» وفيرٌ مكدّس

 

فلنتدرّب، مع الاستمتاع بالعزلة و«بيوكغوكدان»

Prev
Next

التعليقات على الفصل "الفصل 11: يوم واحد يكفي"

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

naruto-reborn-with-the-template-system
ناروتو: الميلاد الجديد مع نظام القوالب
10.10.2025
a58BP2EssBYky4NCuCwlH_Mwxd9UQnooxy47Eu4tSe8
المحيط اللامتناهي: الهروب من قارب الكانو
10.10.2025
images
أصبحت بهدوء الزعيم الكبير في قرية المبتدئين
11.10.2025
Y41328R0neWzidkaHT3ngJcQZz60NWP39uOQ6eoH80k
رواية أستدعي الهياكل العظمية للزراعة وأجني المال وأنا مستلق
25.09.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz