مركز الروايات

مرحباً 👋 يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك. يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 86: خفقان القلب

  1. الرئيسية
  2. إعادة الميلاد في عالم النهاية: البداية ببناء أقوى قاعدة
  3. الفصل 86: خفقان القلب
Prev
Next

أنتم الآن تقرؤون رواية مُترجَمة بالذكاء الاصطناعي الخاص بموقع مركز الروايات.
النظام ما يزال في مرحلة التعلّم، لذلك ستلاحظون تحسّنًا مستمرًا في الترجمة.

🔔 نرحّب بأي اقتراحات لتحسين الترجمة، خصوصًا حول المصطلحات الدينية الكفرية التي لا ترضي الله عز وجل، مع اقتراح البدائل المناسبة لها.
للتواصل: استخدموا خانة "DISCORD" الموجودة في القائمة الرئيسية للموقع.

 

لم يحدث أمر يهزّ العالم

في اللحظة التي اقتربا فيها، اجتاح تشاو لينغ شعور دافئ كتيار لطيف يعبر الجسد

وعلى عكس مبادرة تشاو لينغ منذ قليل، كان تشين جين هذه المرة هو من بدأ

نشأ في قلبيهما في الوقت نفسه إحساس رائع يصعب وصفه

وانغمس تشين جين في لحظة قرب ودفء بينهما

تقاربت أنفاسهما، وتبادلا عاطفة رقيقة، وانساقا مع الحنان من غير إفراط في الوصف

تشبّعا بتلك اللحظة

وبعد وقت لا يُدرى أكانت دقيقة أم عشر دقائق

نسيَا مرور الزمن

وفي النهاية كانت تشاو لينغ أول من التقط أنفاسه، فخفّفت من حدة اللحظة العاطفية

وهمساتها كالعطر، عانقته بقوة وأراحت رأسها على كتفه، تستمتع بوهج ما بعد العاطفة

أما تشين جين، وبشيء من الأسف، فلم يُفلتها، بل واصل احتضانها بهدوء

واستمرّا في الاستمتاع بالسكينة

وبعد برهة كانت تشاو لينغ أيضًا أول من كسر الصمت بالكلام

«يا زعيم تشين، ماذا تظن أننا الآن»

قالتها بما يشي بتوق داخلي مع لمسة توتر

كان تشين جين ما يزال يتذوق هدوء اللحظة، ولما سمع كلامها لم يدرِ بمَ يجيب لوهلة

أَيقول إنه لا يميل إليها

سيكون ذلك كذبًا

لقد تقاربا وتعانقا

أَيقول إنه يحبها

سيبدو ذلك متعجلًا قليلًا

مع أنه يعرف تشاو لينغ منذ مدة، فإنه كان يعدّها زميلة ومرؤوسة فحسب، ولم يفكر من قبل في أمور المودة بهذا الشكل

والقول إنه وقع في الحب فورًا سيكون غير صادق؛ أقصاه أنه تأثر بعاطفة صادقة ومباشرة

تردد لحظة ثم قال

«آه، الأمر مفاجئ قليلًا»

«هذه أول مرة في حياتي أتلقى فيها اعترافًا بهذه الطريقة، ولا أعرف ماذا أفعل تالياً»

نظر في عينيها الجميلتين، وكأنه لمح فيهما خيبة خفيفة

وأكمل حديثه

«لكن»

«شعرت بوضوح بالمحبة القوية التي أظهرتِها الآن»

«كان شعورًا طيبًا جدًا»

«لا أريد أن أكذب عليك»

«أعترف أنني تأثرت»

اختفت الخيبة من عينيها، وانفرج طرفاهما قليلًا، وعاد العذب إلى ملامحها

وتعانقا بقوة من جديد

ربت تشين جين برفق على شعرها بيده اليمنى، واستنشق عبيرها الخفيف، وفهم لماذا كانت تشاو لينغ تحب رائحته

قد يكون للأمر سحره فعلًا

قال

«امنحيني قليلًا من الوقت»

وما إن أنهى كلامه حتى شعر بمن في حضنه ترتجف قليلًا ثم تعانقه بأشد، كأنها تريد أن تذوب فيه

وبعد مدة غير معلومة كانت تشاو لينغ أول من ابتعدت عن رجل أحلامها، وحدّقت في تشين جين وهي تبتسم، يفيض سحرها بوهج لافت

قالت مازحة بابتسامة «حسنًا، لن أضغط عليك لتتخذ قرارًا. يكفيني جدًا أن نحافظ أحيانًا على لحظات كهذه، ما دام الزعيم تشين لا ينفر مني»

«سأكون عاقلة جدًا، ولن أقول شيئًا أمام الآخرين»

«أنت ما زلت الزعيم تشين، وأنا ما زلت المرؤوسة تشاو»

«ثمّ»

«هيه هيه»

«هل يعجبك دلالي إلى هذا الحد»

ولما رأت تشين جين يسحب يده على استحياء، ضحكت بخفة

انكشف أمره قليلًا، وحتى مع صلابته شعر بحرج بسيط

فقد انزلقت يده في أثناء العناق إلى موضع لا داعي لوصفه، ومع إحساسه بالدفء زاد تَعلُّقه اللحظي بتلك الحماسة العابثة، لكن من غير تفصيل جسدي

ومن طبيعة البشر الميل إلى من يحبونهم ضمن حدود الاحترام

هذا قانون الفطرة

ولا أحد يعترضه حين يظل في حدوده

ولمّا ابتعدت هي سحب يده على مضض

ولوهلة ضحك هو أيضًا ضحكة محرجة

ولم يدرِ ماذا يقول بعد ذلك

فلم تَفُت تشاو لينغ الفرصة لممازحته من جديد

«إن أراد الزعيم تشين أن نتابع لاحقًا»

«فهذا ممكن، كما تعلم»

وأتبعت كلامها بتعبير خجول وابتسامة آسرة توحي بالدعابة لا أكثر

بقي تشين جين صامتًا

لقد بات هو موضوع المزاح

وما إن همّ أن يرد عمليًا وبمازحة مقابلة ليبيّن لها عواقب مداعبته، حتى كانت تشاو لينغ قد سبقت بالفعل إلى باب القاعة تضحك بخفة

وكانت ما تزال تحمل المنشفة بين يديها منذ قليل، وقالت له وهو متورد «يا زعيم تشين، كنت أمزح فحسب. سأعود الآن إلى عملي. سأغسل منشفتك وثيابك وأعيدها إليك. ومن الآن فصاعدًا يمكنك أن تترك لي ثيابك المتسخة أتولى أمرها، كمكافأة صغيرة على سماحك لي بإشباع هواياتي اللطيفة»

«إلى اللقاء»

وقالت ذلك وهي تضحك وسارت خارج صالة التدريب تحمل المنشفة

وبقي تشين جين واقفًا حائرًا

وكانت نفحة عطر تشاو لينغ التي مرّت بها ما تزال عالقة في أنفه

لكنها كانت قد ابتعدت

لقد مازحته فعلًا

ومع ذلك كان الأمر ممتعًا

ولم يكن عاجزًا عن إبقائها لو أراد؛ فبقوته لا يحتاج حتى إلى مطاردتها، كان يستطيع أن يدنو منها في لحظة ولو ابتعدت عشرة أمتار

لكنه تركها ترحل عمدًا

فكلاهما بحاجة إلى هدوء قصير

وإلا لكان المشهد اختلف الآن

لم يرفض تشين جين إعجاب تشاو لينغ واعترافها

فطولها وهيئتها حسنان، وتُظهر عادةً هالة امرأة قوية، وقوامها المخبأ تحت الثياب، والذي لمس إشاراته قبل قليل من غير تفصيل، لافت

ومثل هذا الكنز الخفي حين يميل إليه، فذلك ليس خسارة على الأرجح

نحن في زمن نهاية العالم، والناس يعيشون يومًا بيوم. إن بدا لك أمر تود فعله فافعله ما دمت لا تندم لاحقًا

فقط لا تؤذِ من تهتم بهم

تلك قاعدة إنسانية لا تنازل عنها

أما القسوة على الأعداء فلا حد لها، لكن مع من يحبهم ينبغي أن يكون ألين ما يمكن

وفي هذه اللحظة كانت تشاو لينغ بالكاد نصف شخص يحتل مكانة الاهتمام في قلبه

أما النصف الآخر فما زال يحتاج إلى مراقبة

ولم يعترض على مبادرتها

وقد استمتع هو أيضًا بتلك اللحظة الجميلة قبل قليل

لكن كل شيء جرى بسرعة

والفصل القصير مفيد كي يفكر الطرفان بهدوء

أطلق تشين جين زفرة طويلة

وكان إحساس يده اليمنى بالمصافحة والقرْب ما يزال حاضرًا

وفي قلبه أيضًا شخص آخر من حياته السابقة كانت تربطه به علاقة طيبة

ولا يدري هل سيلتقيها مجددًا في هذه الحياة

فإن التقاها

فما عليه إلا أن يترك الأمور تجري بطبيعتها

في حياته السابقة كانا من الرفاق النادرين الذين يأتمن أحدهما ظهر الآخر، بل وأنقذته ذات مرة. ولم تتسع لهما فرصة لتطوير العلاقة أعمق قبل أن تحل به كارثة ويعود إلى الحاضر

وكان ذلك من أسفاته في الحياة الماضية

طَق طَق طَق

تمدد تشين جين، وانطلقت فرقعات خفيفة من مفاصله

لقد كان تحكمه في قوته جيدًا قبل قليل؛ ولحسن الحظ لم يَسُؤْ تشاو لينغ بشيء

وسيحتاج أيضًا إلى تعزيز التدريب وضبط القوة في المستقبل. فإذا قُدّر لهما أن يُطوّرا العلاقة لاحقًا فعليه حين يجتمعان ألا يسيء إليها بقلة ضبط

آه

وهذه أيضًا من منغصات القوة الزائدة

وطبعًا هذا قياسًا على الناس العاديين

وقد وضع هذا الجانب في الحسبان قبل قليل، لذا توقّف في الوقت المناسب. وسيراقب حالها لاحقًا ليتأكد أن الأمور على ما يرام، وينتظر حتى يتكيف تمامًا مع قوته

وانتهى الأمر مؤقتًا هنا، فهناك شؤون أخرى بانتظاره

لقد استمرت عملية الإنقاذ 3 أيام، واليوم هو اليوم الأخير. ومعظم من تقدموا بطلب الإنقاذ استعملوا فرصتهم؛ فمنهم من فرح ومنهم من حزن

ومَن حصل على نتيجة سيواصل العيش، ومن قضى سيظل في الذاكرة

غادر تشين جين صالة التدريب

كان لي شو قد قال له الليلة الماضية إنه يريد منه اليوم أن يطّلع على أمر متعلق بدفاعات القاعدة، لذا سيذهب

 

إنها فرصة جيدة ليرى ما المفاجآت التي يمكن أن يجلبها قائد مجموعة البقاء هذه

Prev
Next

التعليقات على الفصل "الفصل 86: خفقان القلب"

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

imgi_2_32108285700788505
الصحوة اللامتناهية: خبرتي تتضاعف كل يوم
08.10.2025
تغيير الفئة عالميًا: سياف لا يقهر
تغيير الفئة عالميًا: سياف لا يقهر
13.10.2025
my-attributes-are-increasing-infinitely
صفاتي تتزايد بلا حدود
12.10.2025
5dKIQkwYfYsk2jW6XZH8g6YcyLLNKlZifjhwYcV23KA
رواية سادة الشتاء ابدأ بالاستخبارات اليومية
08.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz