مركز الروايات

مرحباً 👋 يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك. يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 81: كيف تريد أن تموت؟

  1. الرئيسية
  2. إعادة الميلاد في عالم النهاية: البداية ببناء أقوى قاعدة
  3. الفصل 81: كيف تريد أن تموت؟
Prev
Next

أنتم الآن تقرؤون رواية مُترجَمة بالذكاء الاصطناعي الخاص بموقع مركز الروايات.
النظام ما يزال في مرحلة التعلّم، لذلك ستلاحظون تحسّنًا مستمرًا في الترجمة.

🔔 نرحّب بأي اقتراحات لتحسين الترجمة، خصوصًا حول المصطلحات الدينية الكفرية التي لا ترضي الله عز وجل، مع اقتراح البدائل المناسبة لها.
للتواصل: استخدموا خانة "DISCORD" الموجودة في القائمة الرئيسية للموقع.

 

بعد أن أصغى دونغ هوي إلى كلام أمه شعر أن الغضب يملأ رأسه كثوران بركان

أراد أن يقتل

أبوه الذي كان في انطباعه مجتهدًا نزيهًا طوال حياته ضُرب حتى الموت هكذا

ثم قُطع رأسه بعد أن مات

كيف يمكن أن يحدث هذا

قبض بقوة على ذراع أمه وهو يضغط على أسنانه لكنه حاول أن يسأل بنبرة هادئة

“أمي، ماذا حدث بالضبط، أين أغضب أبي ابنَ العجوز تشانغ”

كانت أمه أفضل حالًا الآن، فقد خفّ فرحها بعودة ابنها كثيرًا من خوفها وحزنها السابقين

وأمام أسئلة ابنها المتواصلة لم تُخفِ شيئًا، وتنهدت قائلة

“لم يكن عندهم طعام، فصاروا يدورون يطلبون منّا نحن الأحياء بعضًا منه، وكان الأمر نفسه عند أسرة العمة لي، اقتحموا بيتهم بالقوة وسرقوا أشياءهم وضربوهم حتى لم ينجوا، وأبو دونغ لم يرضَ أن يسلّم آخر ما بقي لدينا من طعام، فهُم… آه”

ازداد غضب دونغ هوي

أولئك الناس من أجل قليل من الطعام يضربون الأحياء حتى الموت ويسرقونهم

تذكّر ابن العجوز تشانغ، فقد كان سيئ السمعة في منطقتهم، وكان كثيرًا ما يسمع والديه يذكران بعض تصرفاته السخيفة حين يعود إلى البيت

لكن لم يتوقع أن يتورط مع مثل هذا الشخص في مثل هذه الظروف

بل إنها صارت قضية ثأر للأب

والآن وهو على وشك المغادرة، هل ستكون له فرصة للعودة والانتقام من هذا الشخص لاحقًا

على الأغلب لا فرصة

“يا قائد لي، يا قائد ليو، أحتاج مساعدتكما”

استدعى لي باوين وليو ونهاو وأخبرهما بوضع والده

وحين سمعا بمصير والد دونغ غضبا هما أيضًا

كانا يعرفان أن في العالم مثل هؤلاء، لكنهما لم يتوقعا أن يحدث ذلك لمن هو قريب منهما

ولم يحتملَا ذلك

أخرج لي باوين فورًا جهاز اللاسلكي وأبلغ شيا يان في الأعلى أن يواصل التحليق والانتظار، وأنهم سيصعدون إلى الطائرة بعد قليل

وحجز نصف ساعة للثلاثة

وكان قد سأل أمَّ دونغ من قبل، فبيتُ العجوز تشانغ يقع في نهاية هذا الشارع، ولن يستغرق الوصول إليه أكثر من خمس دقائق

سارع دونغ هوي في مساعدة أمه على توضيب بعض الأشياء من البيت الأبيض الصغير، ثم مع أمه وبمؤازرة قائدي الفصيلتين توجّهوا مباشرة إلى منزل عدوّه

وبعد دقائق قليلة كانوا قد وصلوا خارج مبنى من أربعة طوابق

وكان هنا حتى فناء، والبوابة الرئيسة موصدة بإحكام، ووفقًا لأم دونغ فهذا بالضبط مسكن العدو

ركل لي باوين بوابة الفناء الحديدية بقوة فانكسر القفل القديم فوقها، ودخل بخطى واسعة مع الآخرين

كان المبنى أمامهم يبدو عتيقًا لكنه لا يزال فخمًا، وفيه حتى تكوينات صخرية وماء جارٍ حوله

وربما لسماع الضوضاء في الفناء ظهرت عدة ظلال على الطابق الثاني

ولما رأوا لي باوين والآخرين في الفناء، ومن بينهم امرأة مسنة، ورأوا القفل المكسور ثار غضبهم

نزلوا بسرعة وفتحوا باب البيت، وبدأ شاب بشعر مصبوغ بالأصفر في الصراخ على لي باوين الذي كان في المقدمة

“من أنتم، هل تبحثون عن الموت، كيف تجرؤون على تخريب بابي”

لأجل دعم المترجمين وتوفير ترجمات جديدة، اقرأ هذه الرواية مباشرة من موقع مركز الروايات، موقع بلا إعلانات.

وبينما يتكلم رفع سكين البطيخ الذي يمسكه بيده اليمنى

ولوّح به مباشرة نحو رأس لي باوين

ولو أصابه لكان الموت أو الإصابة البليغة حتمًا

ولم يقف الآخرون ذوو الملامح الشرسة خلفه مكتوفي الأيدي، فرفعوا جميعًا قضبان الحديد والسواطير واندفعوا نحو دونغ هوي وليو ونهاو

وفي لحظة دخلت المجموعتان في طور قتال ضارٍ

بانغ

دوّى صوت رصاصة يصمّ الآذان

أُصيبت الذراع اليمنى للشاب الأشقر، وسقط الساطور على الأرض برنة معدنية

“آه آه آه آه آه”

لم يخرج صراخه من فمه إلا بعد ثانية

لم يحتمل الشاب الأشقر الألم، فانهار على الأرض يولول وهو يمسك بيده اليمنى المصابة

وذُهل الآخرون أيضًا من صوت الرصاصة

وتوقفوا جميعًا، لا يجرؤون على التقدم خطوة أخرى، ممسكين بأسلحتهم، لا يدرون ماذا يفعلون، وقد تصبّب عرق بارد عليهم وهم ينظرون إلى الشاب الأشقر على الأرض

“ارموا أسلحتكم، وليقعد الجميع قُرفصاء، ومن يجرؤ على المقاومة سأطلق النار”

زمجر لي باوين، ويده اليمنى لا تزال تمسك بالمسدس الذي خرج منه الدخان للتو بعدما أصاب ذراع الشاب الأشقر اليمنى

وها هم الآخرون يرون الآن فزعًا أن ليو ونهاو ودونغ هوي قد أخرجا أيضًا مسدسَين

وكانا يصوّبان بهما نحوهم

وقالوا في قلوبهم واعينًا، لقد انتهى الأمر، من الذي استفززناه

ولم يجرؤوا على المقاومة إطلاقًا

فأي سكين مهما كانت سرعته ليس أسرع من الرصاصة

رموا أسلحتهم، ووضعوا أيديهم فوق رؤوسهم، وقعدوا قُرفصاء في الفناء يتساءلون لماذا اقتحم هؤلاء الناس المكان

واسى دونغ هوي أمه المذعورة، ثم سألها وهو يضغط على أسنانه

“أمي، أيُّهم العجوز تشانغ، وأيُّهم ابنه، هل هؤلاء هم الذين جاءوا ذلك اليوم”

تماسكت أم دونغ

لقد صُدمت للتو حين رأت أن الرجلين اللذين عادا مع ابنها يحملان أسلحة، ثم لمّا رأت أن ابنها أيضًا يحمل مسدسًا بدا لها أنها تستطيع أخذ بثأر زوجها

ومسحت بنظرها على الخمسة الذين يقعدون قُرفصاء في الفناء

ثم تعرفت عليهم فورًا، فهم المجموعة نفسها التي جاءت تطلب الطعام ذلك اليوم

“إنهم هم، إنهم هم، هم من ضربوا أباك حتى الموت ذلك اليوم، والذي يلبس القبعة هو العجوز تشانغ، والأشقر ابنه، ولو صاروا رمادًا لعرفتهم”

احمرّت عينا أم دونغ وانخرطت في البكاء

وسمع القاعدون على الأرض ذلك أيضًا في تلك اللحظة

لقد وصل أهل الثأر

هسّ

أحد الرجال، في نحو الثلاثين من عمره، دار بعينيه سريعًا، فنظر خلسة إلى دونغ هوي والآخرين، ورأى أنه لا أحد يبدو منتبهًا له

وكان الأقرب إلى باب البيت ولا يفصله عنه سوى أمتار قليلة، فنهض فجأة وركض باتجاه باب البيت

أراد أن يفرّ عائدًا إلى الداخل قبل أن يردّ الطرف الآخر

ثم يقفز من نافذة أو يهرب من الباب الخلفي لعل فيه فرصة للحياة

فهذه المجموعة من طالبي الثأر معهم أسلحة، والمواجهة المباشرة ميؤوس منها، لذا راهن على ألا يردّوا في الوقت المناسب أو ألا يصيبوه

بانغ

لم يكد هذا الرجل يركض مترين حتى أصابت رصاصة ظهره

وهو لا يكاد يصدق خرّ إلى الأمام وارتطم بقوة بالأرض

وسرعان ما تلطخت ملابسه على ظهره بالدم، ثم سالت إلى الأرض

لقد مات

ولا تزال عيناه مفتوحتين على اتساعهما كأنه مات وفي نفسه مظلمة

وربما كان لا يزال يسأل لماذا كان الأمر سريعًا إلى هذا الحد، ولماذا كان دقيقًا

ولن يحصل على الجواب أبدًا

سحب لي باوين نظره ببرود عن الرجل الميت، وكأن ما فعله لتوه لا علاقة له به، ثم واصل النظر إلى الآخرين المذعورين

وكانت عيناه تقولان

من يجرؤ على الحركة ثانية فسيرسله في طريقه دون تردد

في هذه اللحظة ناول ليو ونهاو بتفكير دونغ هوي ساطورًا جُلب من القاعدة إلى يده اليمنى

وقال له

“المدير دونغ، هذا ثأر أب، والأفضل أن تحسمه بنفسك، أنصحك باستعمال الساطور، إنه أشد إرضاءً”

وأشار حتى إلى عنقه وصدره وهو يشرح بحماس

“القطع على العنق جيد، والطعن في الصدر لا بأس به أيضًا، وكلاهما مقبول، سنراقبك، وإن تجرؤوا على فعل شيء طائش سنقتلهم مباشرة”

ولو لم تسمع محتوى كلامه لظننته يروّج لمنتج ما

لكن كان غير المتوقّع أنه يورّث خبرةً في القتل

وهذا هو قائد فريق القتال في قاعدة الأصل الأخضر في هذه اللحظة

وكل واحد منهم قاتل شرس

ذهل دونغ هوي لحظة

ثم سرعان ما أيقظه دافع الثأر لأبيه، فعادت عيناه متوحشتين، واستدار يحدّق بالعجوز تشانغ الذي يلبس قبعة في الخمسينيات من عمره والمذهول بدوره، وانقضّ عليه بضراوة

بففت

اخترق الساطور عدة طبقات سميكة من الملابس وطعن مباشرة صدر العجوز تشانغ

ومدونًا صرخات هذا الأخير واصل الضغط بالساطور بقوة إلى الأسفل

مصحوبًا بليّ النصل

ثم سحبه وأعاده غرسه

مرات ومرات

والألم الشديد يمكن تخيله

وسرعان ما بدأ يضعف عزم العجوز تشانغ على المقاومة، واتسعت عيناه وهو يحدّق في السماء، ثم انقطع نفسه تمامًا

وتأكد دونغ هوي بوجه يطفح بنية القتل أن الهدف قد مات

ثم استدار يحدق في الشاب الأشقر الآخر الذي لا يزال على الأرض ممسكًا بيده اليمنى، ينظر إليه بوجه مليء بالخوف

وقال له بملامح متوحشة

“أبوك مات، كيف تريد أن تموت الآن”

 

نهاية هذا الفصل

Prev
Next

Comments for chapter "الفصل 81: كيف تريد أن تموت؟"

1 1 vote
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

imgi_2_32108285700788505
الصحوة اللامتناهية: خبرتي تتضاعف كل يوم
08.10.2025
NK0jrpjSrnQd21MqgkQx6jo2E-XQm-BGNjTYxrLc8MI
التقطت مواهب في ساحة المعركة بين النجوم
13.10.2025
0337afd0-af3f-46ee-942e-ce8d3510ae63
أتحكم في عشر نسخ للتدريب
30.09.2025
naruto-reborn-with-the-template-system
ناروتو: الميلاد الجديد مع نظام القوالب
13.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz