مركز الروايات

مرحباً 👋يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك.يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 21: هل أنت نوع؟

  1. الرئيسية
  2. إعادة الميلاد في عالم النهاية: البداية ببناء أقوى قاعدة
  3. الفصل 21: هل أنت نوع؟
Prev
Next

أنتم الآن تقرؤون رواية مُترجَمة بالذكاء الاصطناعي الخاص بموقع مركز الروايات.
النظام ما يزال في مرحلة التعلّم، لذلك ستلاحظون تحسّنًا مستمرًا في الترجمة.

🔔 نرحّب بأي اقتراحات لتحسين الترجمة، خصوصًا حول المصطلحات الدينية الكفرية التي لا ترضي الله عز وجل، مع اقتراح البدائل المناسبة لها.
للتواصل: استخدموا خانة "DISCORD" الموجودة في القائمة الرئيسية للموقع.

الفصل 21: هل أنت نوع؟

 

قاعدة الأصل الأخضر

 

الظهر

 

توقّف فريق ترميم الجدار بعد صباحٍ مزدحم لتناول الغداء وأخذ قسط من الراحة

 

مَن اعتادوا الأعمال البدنية وجدوا عبء العمل الحالي مقبولًا، وساعات العمل مريحة نسبيًا

 

في الماضي، من من المزارعين لم يكن يستيقظ عند الخامسة صباحًا ويعمل حتى الظهر قبل أن يأكل

 

وعُمّال البناء كانوا غالبًا يبدؤون بعد السادسة صباحًا

 

لكن بعض الذين لم يسبق لهم القيام بعملٍ شاق وجدوا الأمر مرهقًا قليلًا

 

أمس، وهو اليوم الأول، مضى الأمر على نحوٍ محتمل، وكتم معظمهم شكواهم وواصلوا العمل

 

لكن بعد ليلةٍ من ألم العضلات وتيبّسها، صار اليوم عذابًا، والجميع يشكو الأوجاع في كل مكان

 

وقت الغداء

 

اجتمع الجميع في المقصف واصطفّوا لأخذ الطعام

 

المجموعات الشابة التي تشكّلت صباحًا جلست متجاورة، وكان لي يان بينهم بطبيعة الحال

 

قالت لي يان بنبرةٍ متدلّلة للرجل الذي كان أوّل من عبّر عن امتعاضه صباحًا

 

يا أخي وانغ، انظر، طعام الغداء اليوم ما يزال قليلًا وغير مشهٍ، كيف يليق بما بذلناه هذا الصباح من جهد، هذا استغلال لنا

 

انظر، يدَيّ امتلأتا بالبثور، وبشرتي اسمرّت اليوم، كيف سأقابل الناس لاحقًا، كنت أظن أن عندي شيئًا من الجمال ولهذا تشجّعت وطلبت أن أكون صديقة لك، أمّا الآن فأخجل حتى من ذكر ذلك

 

ضغطت لي يان عينيها طويلًا دون أن تخرج دمعة، وانحنت متصنّعة البكاء واقتربت منه

 

قال لها بلطف لا تبكي يا يان يان، سأتصرف بعد قليل

 

كان هذا الأخ وانغ يُدعى وانغ مينغلونغ

 

ملامحه عاديّة، لكن طوله جيّد يقارب 1.80 متر، عمل سابقًا مندوب مبيعات في شركة أخرى، لسانه طليق وحقق بعض النجاح

 

غير أنه أساء إلى رؤسائه بلسانه المتعجّل، شعر بالظلم واستقال حديثًا وانتقل إلى الأصل الأخضر

 

هو موظف جديد نسبيًا، وقد أحضر صديقًا لحفل الافتتاح يأكلان على الحساب، فإذا بالعالم ينقلب رأسًا على عقب

 

وضَعَ وانغ يده اليمنى على ظهر لي يان بلطف وهو يربّت ليهدّئها، وقد شعر بانجذابٍ واضح تجاهها، ولمحت عيناه من غير قصد تفاصيلَ أخرى وهو يحاول التماسك

 

كانت له علاقات عاطفية من قبل، بل كان على علاقةٍ حتى اليوم الذي سبق انهيار العالم

 

لكن ما إن تذكّر المرأة في بيته، طولها نحو 1.45 متر ووزنها فوق 100 كيلوغرام، في الثلاثينيات من عمرها، حتى خمد حماسه

 

لولا خلفيتها العائلية الجيّدة، فوالدها مقاول ميسور وقد اعتنى به

 

وقد بُني مصنع الأصل الأخضر عبر فريق البناء الذي يملكه والد صديقته

 

وسهّل له كذلك الحصول على وظيفة في الأصل الأخضر

 

كان يفكر منذ زمن في إنهاء العلاقة

 

لكن هذا المجتمع يقدّم المال على كل شيء، ومن دون مال يصعب أن تتقدم خطوة

 

عدا لسانه الطليق لا يملك مهارةً خاصة

 

ولكي يرفع رأسه بين أهله ومعارفه، لم يجرؤ على ترك صديقته الحالية، فالناس في بلدته يقدّمون المظاهر والمال

 

يسخرون من الفقر ولا يعيبون الانحراف

 

ما دام يقود سيارة فاخرة حين يعود سيصبح السيد وانغ المدير، وإلا فسيبقى الصغير وانغ

 

وَعَدَه والد صديقته أنه إن تزوجا العام المقبل سيمنحه سيارة فاخرة جديدة كمهر

 

وسيقيم له زفافًا كبيرًا وقد يُعفى من المهر المالي بشرط أن يُنجبا أكثر في المستقبل وأن يحمل بعض الأبناء اسم عائلة الأم

 

شروط واقعية جدًا

 

وافق لأجل نفسه، ولأجل أسرته، ولأجل نظرة المجتمع

 

كان عليه أن يفعل ذلك

 

ثم جاءت كارثة نهاية العالم

 

مسحت خططه كلها كأنها مزحة ثقيلة

 

صديقته ووالدها وحتى أسرته انقطعت أخبارهم، وكأن العالم لم يبقَ فيه سواه

 

وقبل أن يشعر بفراغٍ أو حزن، أُلقي به في صخب بناء القاعدة، يعمل بلا توقف

 

وتذكّر مقولة مفادها أنه حين يُغلق باب يُفتح منفذ آخر

 

وبدا له أنها صحيحة

 

هذا الصباح، وبينما يدردش مع الأصدقاء والزملاء، انضمّت إليهم هذه الفتاة الجميلة لي يان، فشعر في داخله بفرحٍ خفي

 

والحقيقة أنه لفتته لي يان ليلة التحوّل

 

كان يجلس إلى الطاولة المجاورة للي يان وشياو تشو، يغبطه على جمال صديقته وحسن حظه

 

تخيّل أكثر من مرة المشاهد العاطفية بينهما، وكان يغار

 

وتخيّل كم سيكون سعيدًا لو أمكنه أن يحلّ محل شياو تشو ويصير هو صديق لي يان

 

ثم جاء المنعطف

 

تلك الليلة تحوّل شياو تشو وصار زومبي يخشاه الجميع، فاجتمع في نفسه الخوف مع شعورٍ مبطن بالارتياح

 

خطر له أنه إن لم يكن هو من سيحظى بها فالأفضل ألا يحظى بها أحد

 

وحين رآه الرئيس التنفيذي تشين موثوقًا إلى عمود، لم تكن عيناه كعيون الآخرين خوفًا فقط، بل كان فيهما أيضًا شيء من الشماتة التي لم يفهمها تمامًا

 

ورأى لي يان تعود عازبة

 

وإن لم يكن قادرًا على الوصول إليها، فربما كان من الجيد ألا تكون ملكًا لأحد

 

ذلك الشعور اللاذع بدّد قدرًا كبيرًا من حزنه على أسرته المفقودة

 

ثم في هذا الصباح لم يتوقع أن تجتذب أحاديثهم لي يان، فانتهز الفرصة ووافق مزاجها بالتذمّر من أوضاع القاعدة، فكسب ودّها

 

ومع تأييد الأصدقاء والزملاء لكلامه، خفّ رأسه من النشوة

 

نبتت في داخله رغبة لا تُكبح

 

أراد أن يظفر بقلب لي يان

 

وأراد أكثر، أراد من القاعدة أن تمنحه شيئًا من النفوذ

 

يمكنه أن يقود أصدقاءه ويصير قوة داخل القاعدة تحت إمرة الرئيس التنفيذي تشين، أو سيقودهم إلى الإضراب

 

نعم، الإضراب

 

لا يمكن لقاعدة الأصل الأخضر أن تتحمّل أن يتوقف عدد كبير من الناس عن العمل ويواصلوا الأكل كل يوم

 

وشعر أنه مع دعم لي يان وأصدقائه رجلٌ له تأثير

 

له حق التفاوض مع الرئيس التنفيذي تشين

 

هو رجلٌ اسمه وانغ

 

ربما يستطيع أن يصنع لنفسه شأنًا في عالمٍ منهار

 

يكفي التفكير ليبعث الحماسة

 

وأخذ ينسجم هو ولي يان أكثر فأكثر بفضل مسايرتها الناعمة، وكادت علاقتهما العاطفية أن تُحسَم

 

حتماً إنها هالته الملوكية التي جذبتها

 

هكذا يجب أن يكون الرجل الحق

 

هذه هي الحياة

 

إنها حياة وانغ مينغلونغ المتسلّط

 

ما عليه إلا أن يطرح مطالبه على القاعدة اليوم، وهو واثق بنسبة تتجاوز الثمانين في ظنّه

 

ثم الليلة ستنتقل لي يان، صديقته الجديدة، إلى مسكنه، وسيهنأ بقربها كما لم يتصوّر من قبل

 

كانت يده ما تزال تربّت برفق على ظهرها لطمأنتها، ثم كفّ عن ذلك متماسكًا كي لا ينجرف، مؤثرًا أن يؤجل النشوة الموعودة إلى ما بعد إنجاز الأمر الأهم

 

نهض واقفًا، وتحولت نظرته سريعًا من الخفة إلى الحزم، ومشى ببطء إلى وسط المقصف

 

رافعًا لواء الاعتراض

 

ألقى نظرةً واسعة، التقط نفسًا عميقًا، وهتف نحو أكثر من نظر إليه باستغراب

 

هل الملوك والأشراف والقادة يولدون كذلك

 

نحن نُعامَل بغير عدل، يُستغل جهدنا، وتُنكَر قيمتنا

 

وأشار إلى وانغ يانغ وبعض المديرين وبعض أقارب تشين جين، وتابع بنظرةٍ ثابتة

 

لماذا يُعفى أولئك من العمل الشاق، ولماذا يأمروننا بدلًا من أن نأمرهم، ولماذا تُعطينا القاعدة هذا الطعام ونحن أصحاب العمل الأجهد

 

لماذا

 

ألمجرد أنهم أقارب صاحب القرار

 

أهذا عدل

 

هذا ليس عدلًا

 

ما نحتاجه هو العدل

 

وبنهاية كلماته كان قد وقف على إحدى الطاولات، رافعًا ذراعيه يهتف

 

وسرعان ما ردده بعض أصدقائه الذين اتفقوا معه مسبقًا نعم، هذا غير عادل، نريد العدل

 

مصنع الأصل الأخضر، أعطونا العدل

 

في تلك اللحظة شعر وانغ مينغلونغ أنه ارتفع فوق الجميع

 

كأن النور يشعّ منه

 

يُحرِق أعين المديرين وأقارب صاحب القرار

 

ويصيب الشر الكامن في نفوسهم في الصميم

 

كان عليه أن يجعلهم يعتذرون

 

ثم يمنّ عليهم بالعفو

 

ما عليهم إلا أن يستمعوا إليه من الآن فصاعدًا ويتزلفوا له، وسيمنحهم بعض المنافع

 

حُسم الأمر في خياله

 

جاء تصفيق متقطّع من مجموعة لي يان ورفاق وانغ مينغلونغ

 

ولمّا أبصر لي يان تحدّق إليه بوجهٍ محمر قليلًا وتعبيرٍ مشجّع، ازداد رضاه عن نفسه، وشعر كأن عليه هالة بطل الرواية

 

وحين يصير صاحب منصب رفيع في القاعدة سيكافئها جيدًا، فهي من أيقظت الهالة داخله

 

حدّق الجميع في وانغ مينغلونغ الواقف فوق الطاولة، وقد بهتوا مما يجري

 

ما هذه الضجة

 

وكان تانغ جينغمينغ، المشرف السابق على وانغ مينغلونغ، أسرع الناس إدراكًا، فاندفع نحوه وصاح غاضبًا انزل يا وانغ مينغلونغ، هل أصابك شيء وأنت تنقل الطوب اليوم، انزل حالًا، ما الذي تفعله

 

لم يُعره وانغ نظرة، وظلّ يجيب بأنفٍ في الهواء لستَ مؤهلًا لمناقشتي، إن أردت النقاش فليأتِ المسؤول عن القاعدة ليتحدث معي، ثم ثبت على وقفته

 

ارتبك تانغ جينغمينغ قليلًا، فالرئيس غادر للتو، وهذه المشكلة تنفجر هنا، كيف سيشرح ذلك للرئيس التنفيذي تشين حين يعود

 

وبعد لحظات كان والد تشين أول من تحرّك، فتقدّم بنفسه، إذ علم أنه بعد خروج ابنه ربما كان الوحيد في القاعدة كلها الذي يملك وزن الكلمة

 

لم يعد ممكنًا التراجع، وقبل أن يخطو أومأ إلى والد تشونغ وعدة أفراد من فريق الأمن

 

وسرعان ما وقف والد تشين على بعد ثلاثة أمتار من وانغ مينغلونغ، يرفع رأسه نحو هذا الشاب الطامح، وقال ببطء أخي الصغير، أخبرني ما العدل الذي تريده، ابني غير موجود اليوم، لكنني أبوه، وأستطيع أن أنظر في الأمر

 

أمال وانغ رأسه قليلًا ونظر إلى والد تشين، وفكّر لحظة

 

عرفه، فهو والد الرئيس التنفيذي تشين، وكلمته ثقيلة، وربما كان حاليًا الوحيد الذي يملك سلطة القول

 

وبنبرة الواثق قال بتمهّل نريد العدل، نريد مسكنًا مستقلًا لكل واحد منا، وطعامًا أفضل، وظروف عمل أحسن

 

وسلاحًا

 

همس كثيرون في المقصف وقد سمعوا مطالبه، وتنهّد بعضهم بدهشة، كأنهم يقولون في أنفسهم أهذا الرجل فقد صوابه

 

توقف والد تشين لحظة، فلم يكن يتوقع أن تكون أفكار هذا الرجل بهذه السعة

 

وبعد ثوانٍ ضحك من شدة الغضب

 

كتم غضبه وسأل حسنًا، أفكار جيدة، قل لي يا فتى كم عددكم ممن يحتاج إلى هذه الأشياء، وكم من الطعام وكم من السلاح تريدون، أعطني رقمًا لأرتّب

 

تفاجأ وانغ قليلًا، فلم يتوقع أن يكون والد الرئيس التنفيذي متفهّمًا إلى هذا الحد

 

أيمكن أن يكون قد انبهر هو الآخر بهالته الملوكية للتو

 

ربما

 

رفع كلتا يديه، وأشار إلى مجموعته، وقال بصوتٍ عالٍ لمن حوله نحن الآن ثلاثة عشر شخصًا، مرحّب بالجميع للانضمام، وبالطبع كلما زادت الإمدادات كان أفضل، وأي شخص يشعر بأنه مُنح معاملةً غير عادلة يستطيع أن ينضم إلينا، سأصنع للجميع بيئةَ عيشٍ أفضل

 

اختار توقيت الغداء في المقصف ليجمع الناس ويجذب مزيدًا من المتوافقين مع أفكاره إلى مجموعته الصغيرة

 

فكلما كثر العدد تعاظم نفوذه لاحقًا وكبر نصيبه من الكعكة، هكذا ظن

 

للأسف

 

في المقصف، وباستثناء العشرين الذين خرج بهم تشين جين، بقي نحو ستين شخصًا

 

ومع ذلك لم ينضمّ أحد جديد إلى نحوِ الدزينة الذين معه، بل كان الباقون يحدّقون فيه كأنهم ينظرون إلى أحمق

 

انزعج قليلًا، هؤلاء الناس ناكرو جميل، سيجعلهم يندمون إن واتته الفرصة لاحقًا

 

تلفّت والد تشين حوله، ويبدو أن مثيري الشغب كلهم من تلك الزاوية حيث يجلس وانغ ومجموعته

 

عندها كفّ عن المجاملة، ولوّح بيده، واستدعى فريق الأمن الذي كان قد اندفع ويقف على أهبة، وقال بصوت مرتفع

 

طوّقوهم

 

✦ انتهى الفصل ✦

 

⚠️ تنويه:

 

جميع أحداث هذه الرواية خيالية، وتهدف فقط إلى الترفيه والتسلية. أي تشابه مع الواقع هو من باب الصدفة.

 

📢 فريق الترجمة في موقع “مركز الروايات” غير مسؤول عن مضمون القصة أو ما قد تحويه من خيال وأفكار، ونحن نحرص على تقديم النصوص كما هي من المصدر مع معالجة لغوية تناسب القارئ العربي

 

Prev
Next

Comments for chapter "الفصل 21: هل أنت نوع؟"

1 1 vote
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

my-attributes-are-increasing-infinitely
صفاتي تتزايد بلا حدود
14.10.2025
imgi_2_32108285700788505
الصحوة اللامتناهية: خبرتي تتضاعف كل يوم
08.10.2025
تغيير الفئة عالميًا: سياف لا يقهر
تغيير الفئة عالميًا: سياف لا يقهر
14.10.2025
مكثت في المنزل لمدة قرن وعندما خرجت من المنزل كنت لا أقهر
مكثت في المنزل لمدة قرن وعندما خرجت من المنزل كنت لا أقهر
14.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz