مركز الروايات

مرحباً 👋يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك.يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 20: السخط

  1. الرئيسية
  2. إعادة الميلاد في عالم النهاية: البداية ببناء أقوى قاعدة
  3. الفصل 20: السخط
Prev
Next

أنتم الآن تقرؤون رواية مُترجَمة بالذكاء الاصطناعي الخاص بموقع مركز الروايات.
النظام ما يزال في مرحلة التعلّم، لذلك ستلاحظون تحسّنًا مستمرًا في الترجمة.

🔔 نرحّب بأي اقتراحات لتحسين الترجمة، خصوصًا حول المصطلحات الدينية الكفرية التي لا ترضي الله عز وجل، مع اقتراح البدائل المناسبة لها.
للتواصل: استخدموا خانة "DISCORD" الموجودة في القائمة الرئيسية للموقع.

الفصل 20: السخط

واصل فريق القتال التقدّم نحو هدفه التالي، بينما كان كل من في داخل سور قاعدة المنبع الأخضر قد استيقظ بالفعل

لم يعد هناك مجال للتقاعس عن النوم؛ فقد أوضحت القاعدة أن على الجميع أن يساهم ما لم يكن مريضًا حقًا

يمكن للكبار في السن القيام بمهام أخف، أمّا الأصغر سنًا فيؤدّون أعمالًا أكثر، وفي المقابل يحصلون على طعام أكثر

عمل المشرفون طوال الليل قبل يومين لوضع تقسيم تفصيلي للأعمال وجدولٍ للبناء الخاص بسور القاعدة، ثم رُفع إلى والد تشين للمراجعة والإقرار قبل التنفيذ

في بضعة أيام قصيرة من زمن الكارثة، تبنّت قاعدة المنبع الأخضر نظامًا جديدًا بالكامل

كان الفطور عصيدة أرز بسيطة مع أطباق جانبية، وبعده يذهب معظم الناس للعمل على السور

كانت ساعات العمل تقريبًا من 8 صباحًا إلى 11:30 صباحًا

خلال هذه المدة توجد استراحة من 5 إلى 10 دقائق كل ساعة، ثم استراحة ظهيرة لساعتين، وبعدها عملٌ من 1:30 ظهرًا إلى 5:30 مساءً

لا تختلف ساعات العمل كثيرًا عما كان لدى الموظفين المكتبيين سابقًا، إنما تغيّرت طبيعة العمل

بالنسبة لمن اعتادوا الوظائف المكتبية، فإن يومًا من حمل الطوب ورصّه وخلط الأسمنت أمس ترك معظمهم منهكين تمامًا

كثير من الشبان والشابات ما زالوا يشعرون بآلام في كامل أجسادهم عند قدومهم اليوم

على النقيض، تكيّف بعض أفراد عائلات أعضاء فريق القتال ممن زرعوا في قراهم أو عملوا سابقًا في البناء تكيّفًا جيدًا

أو لنقل إن الميسورين الذين يحرصون على حياتهم نادرًا ما ينضمون مباشرة إلى فريق القتال للمخاطرة بأرواحهم

لا بد أن يوجد بعضهم، لكن نسبتهم أقل

تولّى ما يقرب من عشرين شخصًا مهمة حراسة أمن القاعدة، وبعد مغادرة تشين جين، أوكلت هذه المسؤولية إلى مجموعة من الأقارب بقيادة والد تشين

شُيّد على عَجَل أربعة أبراج مراقبة بسيطة في زوايا القاعدة الأربع باستخدام السقالات، مستعينين بهياكل كان تشين جين قد أعدّها قبل الكارثة؛ وبعد التجميع صُبّ فيها الأسمنت، ما أتاح بناء طابقين في يوم واحد

كان ذلك لدرء الأخطار الخارجية ومراقبة الوضع داخل القاعدة أيضًا

وبينما الكهرباء والماء ما يزالان متاحين، أمكن تشغيل كثير من المعدات، فسارعت القاعدة في وتيرة البناء

قبل يومين مُلئت بركتان بالكامل بماء نظيف، كما مُلئت كل خزّانات الماء في المستودع، لضمان إمداد القاعدة بالماء لفترة قصيرة

أخبر تشين جين الجميع بحالة الغذاء: إن اقتصدوا في الأكل فلن تكون هناك مشكلة لعدة أشهر

وسيخرج لاحقًا لقيادة فرق للبحث عن المؤن، لذا فالوضع الغذائي العام غير متوتر؛ إذ يمكن تأمين القوت الأساسي

لم يفصح بعدُ لأحد عن الأرقام الدقيقة

كان يخطط للانتظار حتى تستقر القاعدة أكثر، ثم يوكل إدارة مخزون المستودع إلى شخص يثق به

لم يكن يثق بغيره

حتى إخبار والديه الآن لن يجلب سوى ضغط إضافي عليهما، وربما يفتح بابًا لمتاعب لا داعي لها

فإن أفلت أحدهم الخبر بلا مبالاة، قد يجلب ذلك كارثة لاحقًا

لقد رأى أمثلة كثيرة كهذه من قبل

فالإنسان عند حدّ الجوع لا يبالي بالكثير، وسيحاول بكل وسيلة أن يحصل على ما يريد

لهذا ظلّ يعزّز قوته الذاتية باستمرار

من فرغ من فطوره باكرًا بدأ العمل

عند قاعدة السور نُصبت سقالات كثيرة؛ بعضهم يخلط الأسمنت، وبعضهم ينقل الطوب، ومن يجيد العمل يصعد لرصّ الطوب

الهدف هو رفع ارتفاع السور إلى عشرة أمتار بأسرع ما يمكن

في تلك اللحظة، لم يتمالك بعض الأصغر سنًا أنفسهم عن التذمّر

قال شاب ذو قصة شعر مواكبة للموضة وهو يتذمّر لرفيقه:

أنا فعلاً طفح كيلي، ظلّوا يمزحون عن «نقل الطوب»، وها نحن ننقل الطوب حقًا، ذراعاي تؤلمانني، بعد شغل الأمس بالكاد استطعت رفع عيداني الأكل هذا الصباح، لماذا حظي عاثر هكذا

فأجابه الذي بجانبه:

صدقني، كنت أظن أن حضور حفل افتتاح شركتكم سينقذ حياتي بلقمة مجانية، ولم أتوقع أن أفرّ من عرين نمرٍ إلى وكر ذئب، من يدري متى تنتهي هذه الحياة، أشتاق لأيام الشبع ثم لعب الألعاب، حتى الألعاب يمكن إيقافها الآن، لا روح هنا ولا هناك، يا للعجب

أشار الشاب الأول بشفتيه نحو المشرفين في البعد، الذين ينظّمون العمل ويراقبون البناء، وإلى أعضاء فريق القتال الذين يقفون على أبراج المراقبة يحملون الأقواس، وقال ساخطًا:

انظر إلى أولئك القادة، مرتاحون، يحركون أصابعهم فحسب ليجري العمل، وحين يُنجز سيقتنصون الفضل كله لأنفسهم، ولماذا هم مشرفون أصلًا، أستطيع أنا أيضًا فعلها

استمع من حوله وهم يوافقونه همسًا، وقالوا إنه لو صاروا هم مشرفين لسهّلوا الأمور على الجميع، ولن يطلبوا هذا الكم من العمل

يا للدهشة، السور صار بارتفاع خمسة أمتار، أي زومبي يمكنه القفز عاليًا لهذه الدرجة ويدخل

أليسوا يستغلّون من لا واسطة لهم فحسب

معظمهم لم يقتنع بأن الارتفاع الأصلي للسور غير آمن وأن الزومبي مرعبون جدًا

صحيح أنهم يعلمون بأن فيروس الزومبي تفشّى خارجًا، لكن أغلب المحتوى على الشبكة كان شكاوى مكتوبة، مع قليلٍ من الصور ومقاطع الفيديو الهستيرية

وكان وضوحها مزريًا إلى حد يصعب معه على الناجين الآخرين، ممن لا يزالون يشاهدون بهواتفهم، تكوين تصورٍ مباشر عن هول الزومبي

فالناجون الذين التقطوا صورًا قريبة جيدة للزومبي كانوا في الغالب قد ماتوا

لا يزال كثيرون يظنون الزومبي مجرد «أموات يمشون» مترنحين

لكن في الواقع، بعد أن يصبحوا زومبي متحوّلين، تتوقف وظائف الجسد البشري المعتادة وتسيطر الفيروسات تمامًا، فتفكّ قيود القوة الأصلية في الجسد

العقل البشري الطبيعي يضبط عتبة القوة كي لا تتجاوز حدًا معينًا، وإلا حدثت مشكلات كتمزّق العضلات

أمّا بعد التحوّل إلى زومبي فالأمر مختلف؛ إذ تُفتح «القيود»، ونظريًا يستطيعون إطلاق القوة الكاملة للجسد البشري

ومع ذلك، وبسبب قصور الأطراف وكتلة الجسد، فإن القوة التي يُظهرها معظم الزومبي، وإن لم تبلغ قوة ذكرٍ بالغ، تظلّ مرعبة جدًا

تخيّل زومبيًا قادرًا على دفع ما يقارب مئة رطل من الأثقال جانبًا

تصير مفاصلهم صلبة، لكنهم يمتلكون أيضًا سرعة تعادل جريَ بالغٍ هرولةً

ومع حاسة شمٍّ وسمعٍ حسّاستين، يجد الشخص العادي غير المدرّب ومن دون سلاح صعوبةً بالغة في هزيمة زومبي واحد منفردًا

أمّا «يوم ضباب الجثث» فأشدُّ رعبًا

حينها يتعزّز الزومبي في كل الجوانب، ولا يبقى سوى الاحتماء بالطبيعة والتضاريس، فالمواجهة المباشرة أشبه بالمستحيلة

لقد رأوا الزعيم يقضي على الزومبي مرّتين بسهولةٍ كأنه يجزّ خضارًا، فظنّوا أن الزومبي ليس بشيء

لم يدركوا أن السبب هو امتلاك تشين جين خبرة سنواتٍ طويلة في التعامل مع الزومبي، مع تطوّر قوته، وأن الزومبي حينها كانوا حديثي التحوّل ولم تبلغ قوتهم ذروتها بعد، فظهر الأمر بتلك الصورة

كان هذا الشلّة الصغيرة تعمل بنصف قلبٍ وتتذمّر من بعض إجراءات القاعدة التي لا تعجبهم، ولما شعروا أنهم وجدوا «شِلّةً» صارت أحاديثهم أكثر حماسة

في تلك اللحظة، انضمّت لي يان —التي تحوّل حبيبها السابق— إلى النقاش

كانت في أمسّ الحاجة إلى دائرةٍ تفرغ فيها شحناتها

في الأيام الماضية، ومع مشاهدتها هذا الكمّ من المآسي على الشبكة، غُسلت أيّ هواجس أو حزنٍ خفيف على انقطاع أخبار أقاربها وتراكمت في زاوية منسية

اكتشفت أن حال الآخرين أسوأ من حالها

فابتهجت

كلما رأت بؤسًا أكثر، ازدادت فرحًا وزهوًا

ليلة أمس لم تستطع كبح نفسها فنشرت عن أوضاع القاعدة في منصّات مختلفة وحساباتها

أرادت من الجميع أن يحسدوها

حتى إنها التقطت خلسةً بعض الصور ورفعتها، متعمدةً إظهار صور الوليمة الكبيرة ليلة التحوّل وعلوّ السور المتين

أرادت أن يعرف الآخرون البيئة الآمنة التي تعيش فيها

حتى في زمن الكارثة، تستطيع أن تأكل وتعيش جيدًا

وصارت —في نظر الآخرين— «نجمةً بعيدة المنال»

كانت هناك «صديقة مفضلة» لا تحبّها أصلًا —وهكذا هنّ النساء؛ قد لا يُحببن بعضهن ومع ذلك يسمين بعضهن «الأقرب» ويتسابقن في المقارنات— وهذه امرأة أغنى من لي يان، وأجمل منها، وقوامها أفضل

غالبًا ما كان «المعجبون المتملّقون» الذين ينتمون أصلاً إلى لي يان ينتقلون إلى معسكر تلك الأخرى ما إن يعرفوا بها، وهو ما كان يُغضب لي يان مرارًا في السر

الآن، تلك المرأة —وإن كانت حية— تبدو في وضع سيئ، بل إنها تتوسل إلى لي يان أن تجلب من ينقذها، ومستعدةً لدفع أي ثمن

يا للسخرية، مستحيل أيتها الحقودة

مع أنها كذبت على الشبكة بأنها تعرف قائد هذه القاعدة وقادرة على توجيه الناس لفعل الأمور، إلا أن تلك كانت كلمات تفاخُر خرجت منها بدافع الغرور

لم يكن بوسعها إلا الادعاء بالتعاطف، وتقول إنها «ستحاول جاهدةً» أن تهمس للزعيم بكلماتٍ معسولة كي ينقذ «الصديقة» بأسرع وقت

وبالمقابل نالت من تلك الندّةِ مديحًا وتودّدًا لم تحظَ بهما من قبل

فانتشت سرورًا

ونسيت تمامًا الفقاعات التي تركها الشغل المضني على قدميها ويديها نهارًا

وحين رأت الحسد والرجاء يتدفّقان نحوها في المنصّات الأخرى، امتلأ قلبها نشوة

لقد أحبّت المكان هنا

ولسوء الحظ، تلاشت معظم تلك المشاعر مع حلول النهار

الطعام ليس رائعًا، والعمل مرهق جدًا، وعلى الرغم من أنها قضت معظم وقتها تتكاسل أمس، فإنها لم تعتد مثل هذا العناء في حياتها

ظهرت فقاعات في قدميها ويديها

وسيتواصل الأمر اليوم أيضًا، يا ليديَّ اللتين أنفقت عليهما الكثير للعناية

والشمس ساطعة اليوم كذلك

ألن تتعرّض بشرتها —التي أنفقت عليها ثروة جراحاتٍ وعناية— للشمس طوال اليوم

كيف لها أن تتقبّل ذلك

كيف ستصطاد المديح بعد أن تسمرّ

لا بد من إيجاد حيلة

حينها لمحت تلك المجموعة الصغيرة من الشبّان المتذمّرين، وشعرت فورًا بأنها وجدت «شِلّتها»

وبفضل مظهرها الجذّاب قليلًا ومهارات الحديث التي صقلتها طبيعيًا، ومع خبرتها في «تهدئة المعجبين»، سرعان ما صارت ودودةً مع بضعة شبّان وانضمّت إليهم في انتقاد «عدم عدالة» قاعدة المنبع الأخضر

لفت همس تلك المجموعة أنظار وانغ يانغ وتانغ جينمينغ، وكانا اليوم حاضرين للإشراف وفهم تقدّم البناء

لكنّهما لم يُعيرا الأمر كثيرًا من الأهمية؛ فالعالم تغيّر للتو، ومن المفهوم أن يتحوّل الموظفون وغيرهم فجأةً من ذوي الياقات البيضاء إلى عمّال

عادةً، بعد وقت ما، وحين يعتادون ويفهمون تغيّر العالم، سيتقبّلون الأمر في النهاية، لذا لم يضغطا عليهم كثيرًا

اقترب تانغ جينمينغ وذكّرهم أن يقلّوا الكلام ويزيدوا العمل، ثم تركهم، فازداد تبرّم المجموعة، ولماذا يراقبونهم من دون أن يعملوا مثلهم

ولا بد أن الإدارة والزعيم يتناولون وجباتٍ خاصة، أليس كذلك، لا شك أنهم يأكلون طعامًا أفضل سرًا بعيدًا عن أعينهم

ولو كانوا مكانهم لفعلوا الشيء نفسه

حاليًا يبدو عدد أفراد القاعدة قليلًا، وكل ناجٍ ثمين للغاية، لذا فالزعيم لن يفعل بهم شيئًا

ألا يحتاجهم للدفاع ضد الزومبي وإنجاز شتى أعمال البناء مستقبلًا

وإن فشلت المقاومة، فأسوأ ما سيحدث هو الاستمرار على الحال الراهن، أليس كذلك

نواصل نقل الطوب وأكل تلك الوجبات غير المستساغة، أما سمعتَ أن «القانون لا يعاقب الجماعة»، فإذا أثار كثيرون منهم الجلبة معًا —وإن لم ينجحوا— فلن يُلاموا، أليس كذلك

قضت هذه المجموعة الصباح كله تعمل وتهمس وتخطط

كانوا يعرفون أن الزعيم خرج صباحًا يقود من يسمّونهم «فريق القتال» للبحث عن المؤن

رآهم بعضهم يصطفّون ويركبون سيارات ويغادرون في الصباح

ومع أنهم لا يعلمون وجهتهم، بدا أنهم لن يعودوا قريبًا، أليست هذه فرصة ممتازة

وسرعان ما تكوّنت خطة بين همساتهم

لم يكونوا يدرون أيَّ عاقبةٍ ستجرّها عليهم تلك الخطة

✦ انتهى الفصل ✦

⚠️ تنويه:

جميع أحداث هذه الرواية خيالية، وتهدف فقط إلى الترفيه والتسلية. أي تشابه مع الواقع هو من باب الصدفة

📢 فريق الترجمة في موقع “مركز الروايات” غير مسؤول عن مضمون القصة أو ما قد تحويه من خيال وأفكار، ونحن نحرص على تقديم النصوص كما هي من المصدر مع معالجة لغوية تناسب القارئ العربي

Prev
Next

Comments for chapter "الفصل 20: السخط"

1 1 vote
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

مكثت في المنزل لمدة قرن وعندما خرجت من المنزل كنت لا أقهر
مكثت في المنزل لمدة قرن وعندما خرجت من المنزل كنت لا أقهر
14.10.2025
Y41328R0neWzidkaHT3ngJcQZz60NWP39uOQ6eoH80k
رواية أستدعي الهياكل العظمية للزراعة وأجني المال وأنا مستلق
13.10.2025
NK0jrpjSrnQd21MqgkQx6jo2E-XQm-BGNjTYxrLc8MI
التقطت مواهب في ساحة المعركة بين النجوم
14.10.2025
5dKIQkwYfYsk2jW6XZH8g6YcyLLNKlZifjhwYcV23KA
رواية سادة الشتاء ابدأ بالاستخبارات اليومية
08.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz