مركز الروايات

مرحباً 👋يبدو أن JavaScript غير مفعّل في متصفحك.يرجى تفعيله لمتابعة قراءة الفصول والاستمتاع بتجربة الموقع الكاملة.

تلميح سريع: من إعدادات المتصفح → الخصوصية والأمان → إعدادات الموقع → JavaScript → السماح للموقع.

مركز الروايات
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الخيارات المتقدمة
تسجيل الدخول إنشاء حساب
  • الرئيسية
  • جميع الروايات
  • discord
  • مركز الروايات – من نحن وسياساتنا
    • صفحة سياسة الخصوصية
    • تواصل معنا
    • من نحن
الوضع الآمن للعائلة
الوضع الآمن للعائلة
  • مهارات القتال
  • أكشن
  • فانتازيا
  • فنون قتالية
  • نظام
  • محاكي
  • حسم في القتل
  • قتال
تسجيل الدخول إنشاء حساب
Prev
Next

الفصل 19: الهدف التالي

  1. الرئيسية
  2. إعادة الميلاد في عالم النهاية: البداية ببناء أقوى قاعدة
  3. الفصل 19: الهدف التالي
Prev
Next

أنتم الآن تقرؤون رواية مُترجَمة بالذكاء الاصطناعي الخاص بموقع مركز الروايات.
النظام ما يزال في مرحلة التعلّم، لذلك ستلاحظون تحسّنًا مستمرًا في الترجمة.

🔔 نرحّب بأي اقتراحات لتحسين الترجمة، خصوصًا حول المصطلحات الدينية الكفرية التي لا ترضي الله عز وجل، مع اقتراح البدائل المناسبة لها.
للتواصل: استخدموا خانة "DISCORD" الموجودة في القائمة الرئيسية للموقع.

الفصل 19: الهدف التالي

كانت فرقة تشين جين في الطابق الثالث

أخيرًا عثروا على الأسلحة النارية والعتاد المتنوع المطلوب

سارعوا إلى توضيبها

وبما أنّ الذخائر والملحقات المختلفة، حين تُجمع، تشكّل كمية كبيرة، لم تتمكّن فرقتهم من نقلها كلّها في وقت قصير

لم يكن أمامهم خيار سوى استدعاء الفريقين الآخرين التابعين لـ لي بوه ون عبر جهاز اللاسلكي

ابتهج الجميع عند رؤية شتّى الأسلحة؛ فهذه هي الأساس لبقائهم مستقبلًا

اندفعوا بحماسة كمن نال حقنة أدرينالين، لا يتركون شيئًا في الغرفة كلها

حتى الوثائق الورقية جرى جمعها وأُخذت معهم، فلعلّها تنفع مرجعًا لاحقًا أو لإصلاح الأسلحة

لا ينبغي تفويت شيء، فلينقلوه أولًا

وأثناء انهماك الأفراد بالنقل، عثر لي بوه ون على تشين جين

أشار إلى أنّ لديه أمرًا ليرفعه وقال له: «سيد تشين، وجدنا ناجيًا في زنزانة، كيف ترى أن نتعامل معه»

أثار الأمر فضول تشين جين؛ فالمركز الشرطي بأكمله تحوّل، ومع ذلك استطاع أحدهم النجاة، يبدو أنّ حظه جيّد

وبسبب المزاج الطيب بعد حصولهم على كثير من الأسلحة، قرّر أن يذهب ليرى هذا الناجي

قادهم لي بوه ون بسرعة إلى موضع معيّن

كانت هناك زنازن مؤقتة عديدة، ورأوا داخل إحداها غاو تشيانغ منفعلًا

«أرجوكم أنقذوني! كل ما أريده هو مغادرة هذا المكان. حقًا لم أرتكب شيئًا جسيمًا؛ تشاجرت مع شخص فاعتقلوني. أنا بائع سمك فقط، أرجوكم أنقذوني، أشعر أنني سأموت»

لمّا رأى غاو تشيانغ مزيدًا من القادمين، واصل الاستغاثة

منذ اللحظة التي أيقظه فيها غناء ما، جرى استدراج الزومبي بعيدًا، وبعد برهة دخلت مجموعة بالفعل إلى مركز الشرطة

لكن هذه المجموعة لم تبدُ مهتمة به، ولم تنوِ إنقاذه؛ فتّشوا قليلًا، وطرحوا عليه أسئلة بسيطة، ثم رحلوا

رحلوا

رحلوا ببساطة

تبًّا، رحلوا هكذا

واصلوا تركه في هذا المكان الذي كان من قبل كالجحيم

شعر أنّ أعصابه توشك أن تنهار

هل كان السبب أنّ إجاباته قبل قليل لم تكن جيّدة، فظنّوه سيّئًا فلم ينقذوه

هل هكذا تعملون بأموال دافعي الضرائب

أراد أن يشتكي

مع أنّه لا يدري هل سيكون هناك مستقبل أصلًا، لم يشعر إلا بإرهاق شديد وندم

جسده مُنهك، وروحه أيضًا سئمت من هذا العالم

لماذا كان الجميع يستهدفه

لماذا لم يدفع يومها رسم الحماية لإدارة السوق كما طلبوا منه، ولماذا وجّه تلك الضربة، لقد أراد فقط أن يجمع مالًا أكثر لتعليم إخوته الصغار

أوغاد

وبينما كان يغوص في الندم ووعيه يبهت، سمع وقع أقدام مجددًا، لقد عادوا

هذه المرّة سيتملّق ويحسن التصرّف، فقط لينال فرصة إنقاذ

العطش ينهشه، والجوع يفتك به، واليأس يضغط على صدره، والقلق على إخوته في الخارج لا يهدأ، هل هم بخير

تابع الكلام بأنفاس متقطعة ودموع ومخاط:
«أنا غاو تشيانغ من كشك السمك رقم 4 في السوق الزراعي لبلدة مينتانغ. نشأت هنا منذ صغري. أنا حقًا مجرد رجل يربّي السمك ويبيعه ملتزم بالقانون. أرجوكم أنقذوني، لستُ شخصًا سيئًا»

أوه، من بلدة مينتانغ أيضًا؟ ازداد اهتمام تشين جين بعد سماع ذلك

سأل غاو تشيانغ: «لماذا أنت هنا؟ هل دخل أحد خلال اليومين الماضيين؟ وما الفائدة التي ستعود عليّ إن أنقذتك»

طرح عليه ثلاثة أسئلة مباشرة

تجمّد غاو تشيانغ قليلًا

لم يتوقع أن يأتي هذه المرّة شاب مختلف لم يره من قبل، ورأى لي بوه ون، الذي كان يقود من قبل، واقفًا بهدوء خلف تشين جين، فخمّن تقريبًا أنّ القادم لاحقًا هو قائدهم

استجمع ما تبقّى من طاقة عقله لينظّم كلامه بسرعة خوفًا من بطء لسانه:
«تعرّضت للتنمّر من إدارة السوق فلم أتمالك نفسي ولكمت أحدهم، فاعتقلوني وجاؤوا بي إلى هنا. لم يدخل أحد خلال اليومين الماضيين. وبحسب علمي فالجميع في هذه الغرفة، باستثناء واحد التهموه، قد تحوّلوا إلى وحوش. أمّا عن السؤال الأخير، فطالما تنقذني فحياتي لك، أفعل أي شيء تريده، ما دام لا يضرّ بإخوتي الصغار»

ابتسم تشين جين في نفسه، ورأى أنّ هذا الرجل صريح للغاية، لا يدري هل يصفه بالبليد أم بالماكر؛ ففي النهاية كشف موطن ضعفه مباشرة

خطر له سريعًا: لعلّه يصلح لإدارة أحواض الأسماك مستقبلًا في قاعدة الأصل الأخضر

ولمّا صمت يفكر، انقبض قلب غاو تشيانغ

عرف أنّه إن أضاع هذه الفرصة فلن يصمد حتى إنقاذ آخر مجهول الموعد، لم يشرب ولم يأكل منذ 3 أيام، وحتى التبوّل لم يعد ممكنًا، وجسده يبلّغه أنّه بلغ حدّه

لم يُطل تشين جين التفكير إلا بضع ثوانٍ، ولم يردّ على غاو تشيانغ، بل تقدّم نحو قفل القضبان الحديدية، وأظهر بمهارة قدرته على فتح الأقفال

ولمّا طال الانتظار على غاو تشيانغ وأوشك على اليأس ثانية، رأى الشاب يتقدّم ويعبث بالقفل

بطقطقة خفيفة

انفتح الباب الحديدي الذي أحبّه وكرهه في آن

خرّ على الأرض، والدموع تنهمر بلا تحكّم، وكاد مخاطه يرشّ حذاء تشين جين

تجنّب تشين جين ذلك باشمئزاز، ولمّا رأى أنّه لا يقوى على المشي وحده، أمر لي بوه ون أن يعينه ويأخذه عائدًا نحو القافلة

وكان النقل شارف على الانتهاء

عمل أكثر من عشرة أشخاص على نوبتين

عندها فقط نقلوا كل الأسلحة، مع كل ما يُحتمل أن ينفع، إلى الشاحنة الثقيلة المتوقفة عند المدخل الرئيسي في الطابق الأرضي

وخلال هذه العملية جهّز تشين جين أولًا لي بوه ون وعدة قادة فرق بمسدسات

وقال لرفاقه:
«كانت العملية الأولى سلسة نسبيًا، وحصلنا على كثير من الأسلحة. لكن استخدامها الآن سيكون محصورًا بقادة الفرق لأنهم جنود سابقون ويعرفون استعمال السلاح. أمّا من لا يعرف فليس من المستحسن أن يستخدمه. هذا الشيء يحتاج مهارة، ومن يجهله قد يؤذي نفسه أو رفاقه. لا تقلقوا، حين نعود إلى قاعدة الأصل الأخضر سننظّم تدريبًا على استخدام السلاح، وستستخدمونه جميعًا مستقبلًا»

أبدى من لم يحصلوا على أسلحة تفهّمهم، فالمرّة الأولى التي يلمس فيها المرء سلاحًا تملؤه رهبة

الخطر كبير إن جهلت استعماله، إصابة الهدف مسألة بسيطة مقارنةً بأن تصيب نفسك أو أحد رفاقك، فتغدو نكتة سخيفة

ولمّا تسلّم القادة مسدساتهم، أخذوا يتفحّصونها ويقلّبونها بمحبّة واضحة

فهذه الأشياء لطالما كانت ألعابًا محبّبة للرجال، لا يكاد أحد يكرهها

وفي الجيش لم تكن لهم فرصة إلا لمامًا ليتعاملوا معها، ولم يمتلكوها امتلاكًا طويل الأمد

وجرى تنزيل الأقواس والنشاب لتُسلَّم للمرؤوسين بإذن من تشين جين

ومقارنةً بالأسلحة النارية، فالنشاب أسهل بعدة مستويات في التعلّم، إذ يكفي الانتباه إلى نقاط محدّدة ليتمكّن حتى المبتدئ من تشغيله

لكن دقة التصويب صعبة الضبط، وتحتاج تدريبًا أوفر حتى تتكوّن لديك اليد السليمة

وخلال برهة تعاظمت قوة فرقة القتال في قاعدة الأصل الأخضر بشكل ملحوظ

وحمل تشين جين هو نفسه مسدسًا جديدًا في حزامه، ومسددسًا رشاشًا على صدره، وهو النوع الذي حالفه الحظ بالحصول عليه في حياته السابقة

لكن ما إن تنفد الذخيرة فلن يختلف عن سيخ نار مهجور

ولم يكن يستطيع الزعم بأن رمايته دقيقة جدًّا؛ بل ضمن المعدّل العادي

غير أنّه آمن بأن كثرة التدريب مستقبلًا سترفع دقّته حتمًا

سرعان ما انتهوا من التعامل مع المؤن في هذا الموقع، واصطفت القافلة مجددًا تنتظر على الطريق

وفي هذه الأثناء وُضع غاو تشيانغ في إحدى العربات، وأُعطي ماءً صافيًا وطعامًا، ثم استراح بعدما تناولهما

فالجسد الذي ظلّ فارغًا طويلًا لا يتعافى دفعة واحدة، بل يحتاج بعض الوقت

وتواصل تشين جين مع تشونغ يو، فكانوا لا يزالون «يسوقون» القطيع على بُعد 2 كيلومتر

أمرهم أن يجدوا موضعًا مناسبًا، يطفئوا كرة الصوت، ثم يعودوا إلى هنا بالطائرة المسيّرة للالتحام

وبمجرّد أن فقدت الزومبي هدف الصوت، توقّف معظمها، وبدأت تتجوّل ببطء من جديد، واتجهت نحو أماكن ظليلة قريبة

لا يُعرف كيف تميّز هذه المواضع، لكنها رقدت خامدة ثانيةً في مواقع متفرقة، تنتظر مؤثرًا جديدًا من دفعة محظوظة أخرى، أو تنتظر حلول الليل للخروج للاقتيات

عاد تشونغ يو وفريقه سريعًا بالطائرة المسيّرة، وفرحوا كثيرًا حين علموا بتحقيق الهدف

غادرت القافلة قاعدة الأصل الأخضر عند 6:30 صباحًا

واستغرق الوصول إلى هذا المركز الشرطي أكثر من 40 دقيقة، إضافةً إلى أكثر من نصف ساعة للتفتيش ونقل المؤن، فكان الوقت لا يزال مبكّرًا، تجاوز الثامنة بقليل

ما زال الصباح باكرًا

وكان مخطط اليوم ألّا يقتصر على موقع واحد، لذا انطلقت القافلة تتابع نحو الهدف التالي

وكان هدفه مراكز الشرطة الأخرى ضمن دائرة 100 كيلومتر حول قاعدة الأصل الأخضر

ولم يكن بالضرورة أن يزور كلّها اليوم، لكن أراد أن يكنس القريبة منها أولًا

فعلى الأقل في المراحل الأولى من نهاية العالم، قبل أن يتحرك الناجون الآخرون، وقبل أن تتلف الأسلحة أو تُلتقط، كلما استطاع التخزين أكثر كان أفضل

لاحقًا، حين تنهار الحضارة الصناعية، ستصير هذه موارد غير قابلة للتجدد

طبعًا لم ينوِ المبيت خارجًا، فالمخاطر عالية في الخارج، وأي هفوة قد تجرّ إصابات أو إبادة كاملة

لذلك وضع زمنًا ثابتًا للخروج اليومي على أن يعودوا في اليوم ذاته

وفي كل مساء، وبحسب البعد عن قاعدة الأصل الأخضر، كان يخطط للوقت، ويبدأ العودة بين 3 و4 عصرًا ليصل غالبًا قبل حلول الظلام

ولأن الساعة كانت تجاوزت الثامنة بقليل الآن، فالتوجّه إلى الهدف التالي أمر مؤكّد

لا أحد سيشتكي من كثرة الأسلحة والذخيرة

تابعت القافلة سيرها، تتقدّمها سيارة تشين جين، متجهةً إلى موقع آخر يبعد نحو 40 كيلومترًا، وهو مركز شرطة بلدي آخر في مدينة قوانغيوان

ولأنه يقع في ضواحي قوانغيوان، راقت له فكرة الذهاب إليه

أمّا داخل المدينة فلن يجرؤ قطعًا، فذلك أشبه بانتحار

ما دام حذرًا فهو واثق أنّه قادر على تطهير هذا المركز

وإن لم يَصْلُح الأمر فسيبدّل الهدف، فما زال الوقت مبكّرًا

تنقسم الشرطة في الصين إلى مستويات عديدة. أدناها مراكز الشرطة، وقد يوجد فيها أسلحة أيضًا، لكن كمية العتاد والذخيرة لا شكّ أقل من مستوى المقاطعة

وكانت فرقة القتال قد زارت للتو مركزًا على مستوى المقاطعة، وكانت الغنيمة لا بأس بها

أعلى من ذلك إدارة المدينة، ولا شكّ أنّ بداخلها أسلحة أكثر وأقوى

لكن هذا يعني أيضًا احتمالية وجود عدد كبير من الزومبي حولها، بما يحمل من مخاطر

أمّا أعلى مستوى للشرطة فمؤجّل التفكير فيه

فهو جهاز على مستوى المقاطعة، ويوجد حتمًا في المدن الأشد اكتظاظًا، ويمكن وصفه بعشّ تنانين أو عرين نمور

وأمّا الدخول للبحث عن مؤن، فمجرد الاقتراب من مدينة ضخمة كهذه غير وارد، إذ سيواجهون حتمًا ملايين الزومبي، وعند هذا الحجم تفقد كثير من التكتيكات نفعها

وهناك نظام آخر هو الجيش، ولا ريب أنّ لديه أكثر

غير أنهم غالبًا يتمركزون في أماكن أكثر عزلة، ولم يجرؤ مؤقتًا على توجيه نظره إلى تلك الجهات، لبعد المسافة من جهة، ولإمكانية وجود مقاومة رسمية منظّمة من جهة أخرى

وفي بدايات نهاية العالم كان عدد الناجين لا يزال كبيرًا، ولعلّ دافع تجنّب الصدام بين البشر أولى، لذا رأى أنّ من الأفضل الآن التركيز على مراكز الشرطة القريبة

ولن يتأخر الاستكشاف لاحقًا متى سنحت الفرصة

✦ انتهى الفصل ✦

⚠️ تنويه:

جميع أحداث هذه الرواية خيالية، وتهدف فقط إلى الترفيه والتسلية. أي تشابه مع الواقع هو من باب الصدفة.

📢 فريق الترجمة في موقع “مركز الروايات” غير مسؤول عن مضمون القصة أو ما قد تحويه من خيال وأفكار، ونحن نحرص على تقديم النصوص كما هي من المصدر مع معالجة لغوية تناسب القارئ العربي.

Prev
Next

Comments for chapter "الفصل 19: الهدف التالي"

1 1 vote
Article Rating
Subscribe
Login
نبّهني عن
Please login to comment
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
مركز الروايات
,,,

YOU MAY ALSO LIKE

0337afd0-af3f-46ee-942e-ce8d3510ae63
أتحكم في عشر نسخ للتدريب
30.09.2025
5dKIQkwYfYsk2jW6XZH8g6YcyLLNKlZifjhwYcV23KA
رواية سادة الشتاء ابدأ بالاستخبارات اليومية
08.10.2025
naruto-reborn-with-the-template-system
ناروتو: الميلاد الجديد مع نظام القوالب
14.10.2025
Y41328R0neWzidkaHT3ngJcQZz60NWP39uOQ6eoH80k
رواية أستدعي الهياكل العظمية للزراعة وأجني المال وأنا مستلق
13.10.2025

© 2025 مركز الروايات. جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ أو إعادة نشر أي محتوى بدون إذن مسبق.

Sign in

تسجيل الدخول

Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Sign Up

Register For This Site.

تسجيل الدخول

Log in | Lost your password?

← Back to مركز الروايات

Lost your password?

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.

← Back to مركز الروايات

wpDiscuz